الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 886 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ذلك مذكور($بعدها في ج: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وألحق في هامشها من قوله: «رأس».$)].
ثم قال($سقط من: هـ.$) تعالى: «إلّا عَلى أزوَجِهِم»($ من الآية ۶ المؤمنون.$) إلى قوله: «الوَرِثونَ» رأس العشر($في هـ: «العشرين» وهو تصحيف.$) الأول($رأس الآية ۱۰ المؤمنون وسقطت من: هـ.$) وفي هذا الخمس من الهجاء: «فَمن اِبتَغى» بالياء مكان الألف على الأصل والإمالة.
و«لاَمَنَتِهِم» كتبوه بغير ألف، قبل النون، وبعدها، هنا($يندرج في قاعدة حذف ألف من الجمع المؤنث ذي الألفين، إلا أنه خصّه بالذكر لوجود خلاف القراء، ورواه أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف. انظر: المقنع ۱۲.$)، وفي المعارج($في الآية ۳۲ المعارج، وسيذكره في موضعه.$) واختلف القراء في إثبات ألف بعدها، وفي حذفها، فقرأنا لابن كثير وحده بحذف الألف على التوحيد على حال الرسم هنا وفي المعارج، وللباقين بإثبات الألف على الجمع($انظر: النشر ۲/ ۳۲۸ المبسوط ۲۶۰ إتحاف ۱/ ۲۸۱ المهذب ۲/ ۵۶.$)، ولا خلاف بين القراء في إثبات الألف($في ج: «ألف».$)، قبل النون لفظا، و«رَعونَ» بغير ألف($هذا أحد ألفاظ الجمع المنقوص الذي نص أبو داود على حذف الألف فيه، ومثله في الآية ۳۲ من سورة المعارج، واختلف النقل عن أبي عمرو الداني، وتقدم في الآية ۶۱ البقرة.$).
وكتبوا في جميع المصاحف على: «صَلَوتِهِم يُحافِظونَ» بواو بين اللام،
ذلك مذكور($بعدها في ج: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وألحق في هامشها من قوله: «رأس».$)].
ثم قال($سقط من: هـ.$) تعالى: «إلّا عَلى أزوَجِهِم»($ من الآية ۶ المؤمنون.$) إلى قوله: «الوَرِثونَ» رأس العشر($في هـ: «العشرين» وهو تصحيف.$) الأول($رأس الآية ۱۰ المؤمنون وسقطت من: هـ.$) وفي هذا الخمس من الهجاء: «فَمن اِبتَغى» بالياء مكان الألف على الأصل والإمالة.
و«لاَمَنَتِهِم» كتبوه بغير ألف، قبل النون، وبعدها، هنا($يندرج في قاعدة حذف ألف من الجمع المؤنث ذي الألفين، إلا أنه خصّه بالذكر لوجود خلاف القراء، ورواه أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف. انظر: المقنع ۱۲.$)، وفي المعارج($في الآية ۳۲ المعارج، وسيذكره في موضعه.$) واختلف القراء في إثبات ألف بعدها، وفي حذفها، فقرأنا لابن كثير وحده بحذف الألف على التوحيد على حال الرسم هنا وفي المعارج، وللباقين بإثبات الألف على الجمع($انظر: النشر ۲/ ۳۲۸ المبسوط ۲۶۰ إتحاف ۱/ ۲۸۱ المهذب ۲/ ۵۶.$)، ولا خلاف بين القراء في إثبات الألف($في ج: «ألف».$)، قبل النون لفظا، و«رَعونَ» بغير ألف($هذا أحد ألفاظ الجمع المنقوص الذي نص أبو داود على حذف الألف فيه، ومثله في الآية ۳۲ من سورة المعارج، واختلف النقل عن أبي عمرو الداني، وتقدم في الآية ۶۱ البقرة.$).
وكتبوا في جميع المصاحف على: «صَلَوتِهِم يُحافِظونَ» بواو بين اللام،
من 1202