والإمالة($أغفله الخرّاز في المورد، ونص بعضهم على إثباتها، وقال الشيخ أحمد النائطي: «أقول الحذف هو الأقيس» وقال ابن القاضي: «بحذف الألف نص عليه في: «التنزيل» وبه العمل» ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: نثر المرجان ۴/ ۶۲۵ بيان الخلاف ۷۳ سمير الطالبين ۷۳.$)، و«كَمِشكَوةٍ» بواو بعد الكاف مكان الألف الموجودة في اللفظ، على الأصل، ووزنها: «مفعلة» بكسر الميم، وفتح العين، والأصل فيه: «مشكوة» بدليل ظهور الواو في الجمع إذا قلت: «مشكوات($تحرك حرف العلة، وانفتح ما قبله، فقلب ألفا، فتظهر الواو في موضع الألف، فهو من ذوات الواو، وذكرها أبو عمرو في باب ما رسمت الألف فيه واوا على لفظ التفخيم، ومراد الأصل ثم أعادها في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ۵۴، ۸۷ تنبيه العطشان ۱۴۳ التبيان ۱۸۷ فتح المنان ۱۱۳، دليل الحيران ۲۸۳.$)» و«اِخوَنِهِنَّ»($ تقدم عند قوله: فإخونكم والله في الآية ۲۱۸ البقرة.$)و«اَخَوَتِهِنَّ»($ باتفاق الشيخين، لأنه يندرج في قاعدة حذف ألف الجمع المؤنث.$)و«وَسِعٌ»($ تقدم نظيره في قوله تعالى: وسع عليم في الآية ۱۱۴ البقرة.$) و«اَيمَنُكُم»($ تقدم عند قوله: عرضة لأيمنكم في الآية ۲۲۲ البقرة.$) و«إكرَهِهِنَّ»($ انفرد بحذف الألف أبو داود، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ۱۱۳ فتح المنان ۶۶ دليل الحيران ۱۶۲.$) و«مُّبَرَكَةٍ»($ هذا اللفظ المشتق من: «البركة» متفق عليه بالحذف للشيخين في جميع مواضعه وعليه العمل. انظر: التبيان ۹۳ فتح المنان ۴۹ دليل الحيران ۱۱۹ المقنع ۱۸.$) و«الاَمثَلَ»($ انفرد بحذف الألف أبو داود، وهذا أول موضع نص فيه على الحذف، وكل ما تقدم من ذكر «الأمثال» لم يتعرض له، وليس فيما ذكره بعد ما يدل على شموله للمتقدم، ولم بتعرض له الداني مطلقا. انظر: التبيان ۱۱۳ دليل الحيران ۱۶۱ فتح المنان ۶۶.$) بحذف($العبارة في هـ: «بغير ألف بين الثاء واللام».$) الألف من ذلك($في ق: «في ذلك» وما بعدها سقطت من: ج.$) كله، وسائر ذلك($في ج: «وسائره مذكور» وفي هـ: «ما فيه مذكور كله» وبعدها في ق: «مذكور كله فيما تقدم».$) مذكور.

والإمالة($أغفله الخرّاز في المورد، ونص بعضهم على إثباتها، وقال الشيخ أحمد النائطي: «أقول الحذف هو الأقيس» وقال ابن القاضي: «بحذف الألف نص عليه في: «التنزيل» وبه العمل» ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: نثر المرجان ۴/ ۶۲۵ بيان الخلاف ۷۳ سمير الطالبين ۷۳.$)، و«كَمِشكَوةٍ» بواو بعد الكاف مكان الألف الموجودة في اللفظ، على الأصل، ووزنها: «مفعلة» بكسر الميم، وفتح العين، والأصل فيه: «مشكوة» بدليل ظهور الواو في الجمع إذا قلت: «مشكوات($تحرك حرف العلة، وانفتح ما قبله، فقلب ألفا، فتظهر الواو في موضع الألف، فهو من ذوات الواو، وذكرها أبو عمرو في باب ما رسمت الألف فيه واوا على لفظ التفخيم، ومراد الأصل ثم أعادها في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ۵۴، ۸۷ تنبيه العطشان ۱۴۳ التبيان ۱۸۷ فتح المنان ۱۱۳، دليل الحيران ۲۸۳.$)» و«اِخوَنِهِنَّ»($ تقدم عند قوله: فإخونكم والله في الآية ۲۱۸ البقرة.$)و«اَخَوَتِهِنَّ»($ باتفاق الشيخين، لأنه يندرج في قاعدة حذف ألف الجمع المؤنث.$)و«وَسِعٌ»($ تقدم نظيره في قوله تعالى: وسع عليم في الآية ۱۱۴ البقرة.$) و«اَيمَنُكُم»($ تقدم عند قوله: عرضة لأيمنكم في الآية ۲۲۲ البقرة.$) و«إكرَهِهِنَّ»($ انفرد بحذف الألف أبو داود، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ۱۱۳ فتح المنان ۶۶ دليل الحيران ۱۶۲.$) و«مُّبَرَكَةٍ»($ هذا اللفظ المشتق من: «البركة» متفق عليه بالحذف للشيخين في جميع مواضعه وعليه العمل. انظر: التبيان ۹۳ فتح المنان ۴۹ دليل الحيران ۱۱۹ المقنع ۱۸.$) و«الاَمثَلَ»($ انفرد بحذف الألف أبو داود، وهذا أول موضع نص فيه على الحذف، وكل ما تقدم من ذكر «الأمثال» لم يتعرض له، وليس فيما ذكره بعد ما يدل على شموله للمتقدم، ولم بتعرض له الداني مطلقا. انظر: التبيان ۱۱۳ دليل الحيران ۱۶۱ فتح المنان ۶۶.$) بحذف($العبارة في هـ: «بغير ألف بين الثاء واللام».$) الألف من ذلك($في ق: «في ذلك» وما بعدها سقطت من: ج.$) كله، وسائر ذلك($في ج: «وسائره مذكور» وفي هـ: «ما فيه مذكور كله» وبعدها في ق: «مذكور كله فيما تقدم».$) مذكور.