- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الهاء حيث ما أتى ذلك($تقدم عند: إلهك وإله في الآية ۱۳۲ البقرة.$)، والألف تحتمل، أن تكون صورة للهمزة المفتوحة، وأن تكون للهمزة المكسورة($ويجوز أن تكون الألف صورة للهمزة المكسورة، وهو مذهب الكسائي، ويجوز أن تكون الألف صورة للهمزة المفتوحة، وهو المختار والمشهور في الهمزتين المختلفتين، وهو مذهب الفراء وثعلب وابن كيسان، وعليه العمل فترسم الهمزة المفتوحة على الألف، وترسم الهمزة المكسورة في السطر. انظر: المحكم ۹۴، كشف الغمام ۹۴، حلة الأعيان ۱۴۱.$)، وعلى حسب ذلك يكون الاختلاف في ضبطه($في هـ: «ضبطها».$)، سنأتي به في باب الضبط($في كتاب أصول الضبط باب كيفية نقط الهمزتين في كلمة واحدة ورقة ۱۵۳.$) إن شاء الله($جملة المشيئة سقط من: أ، ب، ق، وما أثبت من: هـ.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «أَمَّن يَّبدَؤُا الخَلقَ ثُمّ يُعيدُهُ ومَن يَّرزُقُكُم»($ من الآية ۶۶ النمل.$) إلى قوله: «الأوَّلينَ» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء:«أَمَّن يَّبدَؤُا الخَلقَ» بواو، بعد الدال صورة للهمزة المضمومة، وألف بعده($حيث وقع، وهي من الكلمات التي خالف رسمها القياس، وذكرها أبو عمرو عن محمد بن عيسى الأصبهاني في باب ما رسمت فيه الواو صورة للهمزة على مراد الاتصال أو التسهيل، وكان الأولى أن يذكرها المؤلف في أول مواضعها من سورة يونس. انظر: المقنع ۵۵.$)، تقوية لها لخفائها($انظر: ما تقدم عند قوله: ولؤلؤا في الآية ۲۱ الحج.$).
وكتبوا: «بَل اِدَّرَكَ عِلمُهُم» بغير ألف، بين الدال والراء($وهي من الكلمات التي رواها أبو عمرو الداني عن قالون عن نافع بالحذف. المقنع ص ۱۲.$)، وقرأنا كذلك للصاحبين($في ب، ج، هـ: «للأخوين» وفي هامش ج: «لعله للصاحبين» وهو كذلك وهما ابن كثير وأبو عمرو كما تقدم في اصطلاحاته ويوافقهما أبو جعفر، ويعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۳۹ إتحاف ۲/ ۳۳۳ المبسوط ۲۸۰ التيسير ۵۷.$) مع إسكان اللام، وقطع الألف، وإسكان الدال على وزن: «أفعل»،
ثم قال تعالى: «أَمَّن يَّبدَؤُا الخَلقَ ثُمّ يُعيدُهُ ومَن يَّرزُقُكُم»($ من الآية ۶۶ النمل.$) إلى قوله: «الأوَّلينَ» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء:«أَمَّن يَّبدَؤُا الخَلقَ» بواو، بعد الدال صورة للهمزة المضمومة، وألف بعده($حيث وقع، وهي من الكلمات التي خالف رسمها القياس، وذكرها أبو عمرو عن محمد بن عيسى الأصبهاني في باب ما رسمت فيه الواو صورة للهمزة على مراد الاتصال أو التسهيل، وكان الأولى أن يذكرها المؤلف في أول مواضعها من سورة يونس. انظر: المقنع ۵۵.$)، تقوية لها لخفائها($انظر: ما تقدم عند قوله: ولؤلؤا في الآية ۲۱ الحج.$).
وكتبوا: «بَل اِدَّرَكَ عِلمُهُم» بغير ألف، بين الدال والراء($وهي من الكلمات التي رواها أبو عمرو الداني عن قالون عن نافع بالحذف. المقنع ص ۱۲.$)، وقرأنا كذلك للصاحبين($في ب، ج، هـ: «للأخوين» وفي هامش ج: «لعله للصاحبين» وهو كذلك وهما ابن كثير وأبو عمرو كما تقدم في اصطلاحاته ويوافقهما أبو جعفر، ويعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۳۹ إتحاف ۲/ ۳۳۳ المبسوط ۲۸۰ التيسير ۵۷.$) مع إسكان اللام، وقطع الألف، وإسكان الدال على وزن: «أفعل»،
الهاء حيث ما أتى ذلك($تقدم عند: إلهك وإله في الآية ۱۳۲ البقرة.$)، والألف تحتمل، أن تكون صورة للهمزة المفتوحة، وأن تكون للهمزة المكسورة($ويجوز أن تكون الألف صورة للهمزة المكسورة، وهو مذهب الكسائي، ويجوز أن تكون الألف صورة للهمزة المفتوحة، وهو المختار والمشهور في الهمزتين المختلفتين، وهو مذهب الفراء وثعلب وابن كيسان، وعليه العمل فترسم الهمزة المفتوحة على الألف، وترسم الهمزة المكسورة في السطر. انظر: المحكم ۹۴، كشف الغمام ۹۴، حلة الأعيان ۱۴۱.$)، وعلى حسب ذلك يكون الاختلاف في ضبطه($في هـ: «ضبطها».$)، سنأتي به في باب الضبط($في كتاب أصول الضبط باب كيفية نقط الهمزتين في كلمة واحدة ورقة ۱۵۳.$) إن شاء الله($جملة المشيئة سقط من: أ، ب، ق، وما أثبت من: هـ.$)، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «أَمَّن يَّبدَؤُا الخَلقَ ثُمّ يُعيدُهُ ومَن يَّرزُقُكُم»($ من الآية ۶۶ النمل.$) إلى قوله: «الأوَّلينَ» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء:«أَمَّن يَّبدَؤُا الخَلقَ» بواو، بعد الدال صورة للهمزة المضمومة، وألف بعده($حيث وقع، وهي من الكلمات التي خالف رسمها القياس، وذكرها أبو عمرو عن محمد بن عيسى الأصبهاني في باب ما رسمت فيه الواو صورة للهمزة على مراد الاتصال أو التسهيل، وكان الأولى أن يذكرها المؤلف في أول مواضعها من سورة يونس. انظر: المقنع ۵۵.$)، تقوية لها لخفائها($انظر: ما تقدم عند قوله: ولؤلؤا في الآية ۲۱ الحج.$).
وكتبوا: «بَل اِدَّرَكَ عِلمُهُم» بغير ألف، بين الدال والراء($وهي من الكلمات التي رواها أبو عمرو الداني عن قالون عن نافع بالحذف. المقنع ص ۱۲.$)، وقرأنا كذلك للصاحبين($في ب، ج، هـ: «للأخوين» وفي هامش ج: «لعله للصاحبين» وهو كذلك وهما ابن كثير وأبو عمرو كما تقدم في اصطلاحاته ويوافقهما أبو جعفر، ويعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۳۹ إتحاف ۲/ ۳۳۳ المبسوط ۲۸۰ التيسير ۵۷.$) مع إسكان اللام، وقطع الألف، وإسكان الدال على وزن: «أفعل»،
ثم قال تعالى: «أَمَّن يَّبدَؤُا الخَلقَ ثُمّ يُعيدُهُ ومَن يَّرزُقُكُم»($ من الآية ۶۶ النمل.$) إلى قوله: «الأوَّلينَ» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء:«أَمَّن يَّبدَؤُا الخَلقَ» بواو، بعد الدال صورة للهمزة المضمومة، وألف بعده($حيث وقع، وهي من الكلمات التي خالف رسمها القياس، وذكرها أبو عمرو عن محمد بن عيسى الأصبهاني في باب ما رسمت فيه الواو صورة للهمزة على مراد الاتصال أو التسهيل، وكان الأولى أن يذكرها المؤلف في أول مواضعها من سورة يونس. انظر: المقنع ۵۵.$)، تقوية لها لخفائها($انظر: ما تقدم عند قوله: ولؤلؤا في الآية ۲۱ الحج.$).
وكتبوا: «بَل اِدَّرَكَ عِلمُهُم» بغير ألف، بين الدال والراء($وهي من الكلمات التي رواها أبو عمرو الداني عن قالون عن نافع بالحذف. المقنع ص ۱۲.$)، وقرأنا كذلك للصاحبين($في ب، ج، هـ: «للأخوين» وفي هامش ج: «لعله للصاحبين» وهو كذلك وهما ابن كثير وأبو عمرو كما تقدم في اصطلاحاته ويوافقهما أبو جعفر، ويعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۳۹ إتحاف ۲/ ۳۳۳ المبسوط ۲۸۰ التيسير ۵۷.$) مع إسكان اللام، وقطع الألف، وإسكان الدال على وزن: «أفعل»،