الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 954 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «قُل الحَمدُ للهِ وسَلَمٌ على عِبادِهِ»($ من الآية ۶۱ النمل.$) إلى قوله: «عَمّا يُشرِكونَ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ النمل.$)، وفيه من الهجاء: سلم بحذف الألف($وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن نافع المدني بالحذف، وتقدم عند قوله: إليكم السلم في الآية ۹۳ النساء.$)، و«اَصطَفى» بالياء وقد ذكر($عند قوله تعالى: إن الله اصطفى في الآية ۱۳۱ البقرة.$)، ءالله بألف واحدة، وهي ألف الوصل التي في اسم: «اللهُ» تعالى($وثبتت همزة الوصل ليتميز بإثباتها الاستفهام من الخبر. انظر: المحكم ۹۷، حلة الأعيان ۱۷۶ كشف الغمام ۱۱۸، ۹۴.$)، وحذفت صورة همزة($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) الاستفهام، استغناء بالهمزة عن الصورة($تقديم وتأخير في: هـ.$)، لئلا($في ب: «ولئلا».$) يجتمع ألفان، ولم يدخل أحد من القراء، بين ألف الاستفهام، وألف الوصل، في هذا، وشبهه ألفا($انظر: ما تقدم عند قوله: ءالله أذن في الآية ۵۹ يونس، وفي أول الفاتحة.$)، ولا حقق أيضا($سقطت من: ب.$)، أحد منهم همزة الوصل.
وكتبوا: «امّا تُشرِكونَ»($ تقدم عند قوله: أما اشتملت في الآية ۱۴۵ الأنعام.$) و«أمَّن خَلَقَ»، و«أمَّن جَعَلَ» و«أمَّن يُّجيبُ» و«أمَّن يَّهدِيكُم» وشبهه($سقطت من: ب، ج، وغير واضحة في ق.$) على الإدغام($بوصل ميم «أم» بميم «من» وهذه المواضع من المتفق على وصلها، وتقدم بيان المواضع المفصولة في قوله تعالى: أم من يكون في الآية ۱۰۸ النساء.$)
وكتبوا:« ألَهٌ مَّع اللهِ» بألف واحدة قبل اللام، من غير ألف بينها وبين
ثم قال تعالى: «قُل الحَمدُ للهِ وسَلَمٌ على عِبادِهِ»($ من الآية ۶۱ النمل.$) إلى قوله: «عَمّا يُشرِكونَ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ النمل.$)، وفيه من الهجاء: سلم بحذف الألف($وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن نافع المدني بالحذف، وتقدم عند قوله: إليكم السلم في الآية ۹۳ النساء.$)، و«اَصطَفى» بالياء وقد ذكر($عند قوله تعالى: إن الله اصطفى في الآية ۱۳۱ البقرة.$)، ءالله بألف واحدة، وهي ألف الوصل التي في اسم: «اللهُ» تعالى($وثبتت همزة الوصل ليتميز بإثباتها الاستفهام من الخبر. انظر: المحكم ۹۷، حلة الأعيان ۱۷۶ كشف الغمام ۱۱۸، ۹۴.$)، وحذفت صورة همزة($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) الاستفهام، استغناء بالهمزة عن الصورة($تقديم وتأخير في: هـ.$)، لئلا($في ب: «ولئلا».$) يجتمع ألفان، ولم يدخل أحد من القراء، بين ألف الاستفهام، وألف الوصل، في هذا، وشبهه ألفا($انظر: ما تقدم عند قوله: ءالله أذن في الآية ۵۹ يونس، وفي أول الفاتحة.$)، ولا حقق أيضا($سقطت من: ب.$)، أحد منهم همزة الوصل.
وكتبوا: «امّا تُشرِكونَ»($ تقدم عند قوله: أما اشتملت في الآية ۱۴۵ الأنعام.$) و«أمَّن خَلَقَ»، و«أمَّن جَعَلَ» و«أمَّن يُّجيبُ» و«أمَّن يَّهدِيكُم» وشبهه($سقطت من: ب، ج، وغير واضحة في ق.$) على الإدغام($بوصل ميم «أم» بميم «من» وهذه المواضع من المتفق على وصلها، وتقدم بيان المواضع المفصولة في قوله تعالى: أم من يكون في الآية ۱۰۸ النساء.$)
وكتبوا:« ألَهٌ مَّع اللهِ» بألف واحدة قبل اللام، من غير ألف بينها وبين
من 1202