الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 915 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
بغير ألف، وقد ذكر($عند قوله: من الحرث والأنعم في الآية ۱۳۷ الأنعام، وبعدها في ق: «ذلك كله فيما تقدم قبل» وما بين القوسين سقط من هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «ثُمَّ قَبَضنَهُ إلينا»($ من الآية ۴۶ الفرقان.$) إلى قوله: «كُفُوراً» رأس الخمسين آية وفي هذا الخمس [من($من هنا لم يتضح لي في ق وسأشير إلى نهايته في ص: ۹۲۱.$) الهجاء: «الرِّيَحَ» بغير ألف($اقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف اعتمادا منه على رواية نافع بن أبي نعيم، لأنه من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني عن قالون عن نافع بالحذف، وذكره في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار بالألف، وهي رواية نصير والعمل بالحذف ليشمل القراءتين. انظر: المقنع ۱۲، ۸۷ الدرة الصقيلة ۲۴.$)، على لفظ التوحيد، وقرأنا كذلك لابن كثير، وقرأنا لسائر القراء بألف بين الياء والحاء على الجمع($انظر: النشر ۲/ ۳۳۴ إتحاف ۲/ ۳۰۹ البدور ۲۲۵ المهذب ۲/ ۸۴.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: وتصريف الريح في الآية ۱۶۳ البقرة.$).
وكتبوا: «نُشراً بينَ يَدَى رَحمَتِهِ» بألف بعد الراء هنا، وفي النمل($هنا في الآية ۴۸ وفي النمل في الآية ۶۵.$)، [وقد ذكر في الأعراف($عند قوله: وهو الذي يرسل الريح نشرا في الآية ۵۶.$) مع اختلاف القراء فيه هناك، وهنا، وفي النمل($تقدم بيان خلاف القراء فيه في موضعه، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج.$)].
وكتبوا: «لِّنُحيىَ به بَلدَةً مَّيتاً» بياء واحدة، وهي المتطرفة($باتفاق الشيخين، لأنها حرف إعراب.$)، ومثله
بغير ألف، وقد ذكر($عند قوله: من الحرث والأنعم في الآية ۱۳۷ الأنعام، وبعدها في ق: «ذلك كله فيما تقدم قبل» وما بين القوسين سقط من هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «ثُمَّ قَبَضنَهُ إلينا»($ من الآية ۴۶ الفرقان.$) إلى قوله: «كُفُوراً» رأس الخمسين آية وفي هذا الخمس [من($من هنا لم يتضح لي في ق وسأشير إلى نهايته في ص: ۹۲۱.$) الهجاء: «الرِّيَحَ» بغير ألف($اقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف اعتمادا منه على رواية نافع بن أبي نعيم، لأنه من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني عن قالون عن نافع بالحذف، وذكره في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار بالألف، وهي رواية نصير والعمل بالحذف ليشمل القراءتين. انظر: المقنع ۱۲، ۸۷ الدرة الصقيلة ۲۴.$)، على لفظ التوحيد، وقرأنا كذلك لابن كثير، وقرأنا لسائر القراء بألف بين الياء والحاء على الجمع($انظر: النشر ۲/ ۳۳۴ إتحاف ۲/ ۳۰۹ البدور ۲۲۵ المهذب ۲/ ۸۴.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: وتصريف الريح في الآية ۱۶۳ البقرة.$).
وكتبوا: «نُشراً بينَ يَدَى رَحمَتِهِ» بألف بعد الراء هنا، وفي النمل($هنا في الآية ۴۸ وفي النمل في الآية ۶۵.$)، [وقد ذكر في الأعراف($عند قوله: وهو الذي يرسل الريح نشرا في الآية ۵۶.$) مع اختلاف القراء فيه هناك، وهنا، وفي النمل($تقدم بيان خلاف القراء فيه في موضعه، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج.$)].
وكتبوا: «لِّنُحيىَ به بَلدَةً مَّيتاً» بياء واحدة، وهي المتطرفة($باتفاق الشيخين، لأنها حرف إعراب.$)، ومثله
من 1202