الخامس والعشرين($رأس الآية ۲۴۵ البقرة، وفي ق: «والعشرون».$) وفيها من الهجاء: «طَالُوتُ» بألف بعد الطاء حيث ما وقع، وقد ذكر($عند قوله: هو الذي خلق في الآية ۲۸.$) و«أَنّى» بالياء($تقدم عند قوله: أنى شئتم في الآية ۲۲۱.$) و«اَصطَفيهُ» بالياء($على الأصل والإمالة، وسقطت من: ق.$) و«بَسطَةً» هنا($سقطت من: ب، ج، ق.$) بالسين وفي سورة الأعراف($عند قوله: وزادكم في الخلق بصطة في الآية ۶۸.$) بالصاد، بإجماع($في ب، ج، ق: «إجماع».$) من المصاحف في ذلك($ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وكذلك هو في كتاب محمد بن عيسى، ورواه عنه ابن أبي داود. انظر: المقنع ۸۵ المصاحف ۱۱۹ الوسيلة ۲۲ الدرة ۱۳ الجامع ۵۷.$) واختلف($في ب، ج، هـ: «واختلف».$) القراء في ذلك($قرأ هنا قنبل بخلف عنه بالصاد، والباقون بالسين. وقرأ موضع الأعراف خلف وحمزة والدوري عن أبي عمرو، وهشام، ورويس بالسين واختلف عن قنبل، والسوسي وابن ذكوان وحفص وخلاد، والباقون بالصاد. انظر: النشر ۲/ ۲۲۸، ۲۳۰ إتحاف ۱/ ۴۴۳ البدور ۱۱۷.$) و«وسِعٌ» بحذف الألف وقد ذكر($تقدم عند قوله: «واسع عليم» في الآية ۱۱۴.$).
واعلم أن كل فعل مضارع معتل اللام مما دخل عليه جازم فإن المصاحف اجتمعت على كتبه($في هـ: «كتابه».$) بغير ألف وكذا($في هـ: «وكذلك».$) القراء وصلا ووقفا، نحو قوله:

الخامس والعشرين($رأس الآية ۲۴۵ البقرة، وفي ق: «والعشرون».$) وفيها من الهجاء: «طَالُوتُ» بألف بعد الطاء حيث ما وقع، وقد ذكر($عند قوله: هو الذي خلق في الآية ۲۸.$) و«أَنّى» بالياء($تقدم عند قوله: أنى شئتم في الآية ۲۲۱.$) و«اَصطَفيهُ» بالياء($على الأصل والإمالة، وسقطت من: ق.$) و«بَسطَةً» هنا($سقطت من: ب، ج، ق.$) بالسين وفي سورة الأعراف($عند قوله: وزادكم في الخلق بصطة في الآية ۶۸.$) بالصاد، بإجماع($في ب، ج، ق: «إجماع».$) من المصاحف في ذلك($ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وكذلك هو في كتاب محمد بن عيسى، ورواه عنه ابن أبي داود. انظر: المقنع ۸۵ المصاحف ۱۱۹ الوسيلة ۲۲ الدرة ۱۳ الجامع ۵۷.$) واختلف($في ب، ج، هـ: «واختلف».$) القراء في ذلك($قرأ هنا قنبل بخلف عنه بالصاد، والباقون بالسين. وقرأ موضع الأعراف خلف وحمزة والدوري عن أبي عمرو، وهشام، ورويس بالسين واختلف عن قنبل، والسوسي وابن ذكوان وحفص وخلاد، والباقون بالصاد. انظر: النشر ۲/ ۲۲۸، ۲۳۰ إتحاف ۱/ ۴۴۳ البدور ۱۱۷.$) و«وسِعٌ» بحذف الألف وقد ذكر($تقدم عند قوله: «واسع عليم» في الآية ۱۱۴.$).
واعلم أن كل فعل مضارع معتل اللام مما دخل عليه جازم فإن المصاحف اجتمعت على كتبه($في هـ: «كتابه».$) بغير ألف وكذا($في هـ: «وكذلك».$) القراء وصلا ووقفا، نحو قوله: