- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
واحدة($نقل الخلاف فيها أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وأبو حفص الخزاز، وذكر ملا علي قاري أن القطع والوصل يستويان في موضع الشعراء والأحزاب: أينما ثقفوا أخذوا ۶۱، وتابعه على ذلك شيخنا الشيخ عبد الفتاح المرصفي غفر الله لنا وله، فقال: «أولاها- يعني الأقوال- أن القطع والوصل يستويان في موضع الشعراء والأحزاب». أقول: والذي يبدو لي أنهما لا يستويان بحال لأن موضع الشعراء بمعنى: أين الذي، وهذا يوجب أن يكون مفصولا، وأن موضع الأحزاب: «أينما» فيه بمعنى الجزاء، فهي كلمة واحدة، وهذا يوجب أن يكون موصولا، وعليه فإن القطع هنا في موضع الشعراء هو الأولى والأصح، وبه جرى العمل في المصاحف. انظر: البديع لابن معاذ ۲۷۸ المنح الفكرية ۷۰ هداية القاري ۴۴۳ سمير الطالبين ۹۳ دليل الحيران ۳۰۰ المقنع ۷۲ أدب الكاتب ۲۳۵.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: فأينما تولوا فثم وجه الله في الآية ۱۱۴.$) «والغَاونَ» بواو، واحدة($ويجوز أن تكون الواو المتحركة، ويجوز أن تكون الساكنة، ورجح علماء الرسم أن تكون المرسومة هي الواو الأولى لأنها متحركة، وحركتها تدل على الثانية، وتقدم نظيرها في قوله: ولا تلون في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، وسائر ذلك($في ج: «وسائره مذكور» وما بينهما ساقط.$) مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «قالوا وهُم فيها يَختَصِمونَ($الآية ۹۶ الشعراء.$)» إلى قوله: «مِن شَفِعينَ» رأس المائة، [وفيه من الهجاء($سقطت من: ب، ج.$): «شَفِعينَ» بحذف الألف($باتفاق الشيوخ، لأنه جمع مذكر سالم كما تقدم.$)، وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ، وفيه في ق: شفعين بغير ألف» وفيه في هـ: «وما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله».$)].
ثم قال تعالى: «قالوا وهُم فيها يَختَصِمونَ($الآية ۹۶ الشعراء.$)» إلى قوله: «مِن شَفِعينَ» رأس المائة، [وفيه من الهجاء($سقطت من: ب، ج.$): «شَفِعينَ» بحذف الألف($باتفاق الشيوخ، لأنه جمع مذكر سالم كما تقدم.$)، وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ، وفيه في ق: شفعين بغير ألف» وفيه في هـ: «وما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله».$)].
واحدة($نقل الخلاف فيها أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وأبو حفص الخزاز، وذكر ملا علي قاري أن القطع والوصل يستويان في موضع الشعراء والأحزاب: أينما ثقفوا أخذوا ۶۱، وتابعه على ذلك شيخنا الشيخ عبد الفتاح المرصفي غفر الله لنا وله، فقال: «أولاها- يعني الأقوال- أن القطع والوصل يستويان في موضع الشعراء والأحزاب». أقول: والذي يبدو لي أنهما لا يستويان بحال لأن موضع الشعراء بمعنى: أين الذي، وهذا يوجب أن يكون مفصولا، وأن موضع الأحزاب: «أينما» فيه بمعنى الجزاء، فهي كلمة واحدة، وهذا يوجب أن يكون موصولا، وعليه فإن القطع هنا في موضع الشعراء هو الأولى والأصح، وبه جرى العمل في المصاحف. انظر: البديع لابن معاذ ۲۷۸ المنح الفكرية ۷۰ هداية القاري ۴۴۳ سمير الطالبين ۹۳ دليل الحيران ۳۰۰ المقنع ۷۲ أدب الكاتب ۲۳۵.$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: فأينما تولوا فثم وجه الله في الآية ۱۱۴.$) «والغَاونَ» بواو، واحدة($ويجوز أن تكون الواو المتحركة، ويجوز أن تكون الساكنة، ورجح علماء الرسم أن تكون المرسومة هي الواو الأولى لأنها متحركة، وحركتها تدل على الثانية، وتقدم نظيرها في قوله: ولا تلون في الآية ۱۵۳ آل عمران.$)، وسائر ذلك($في ج: «وسائره مذكور» وما بينهما ساقط.$) مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «قالوا وهُم فيها يَختَصِمونَ($الآية ۹۶ الشعراء.$)» إلى قوله: «مِن شَفِعينَ» رأس المائة، [وفيه من الهجاء($سقطت من: ب، ج.$): «شَفِعينَ» بحذف الألف($باتفاق الشيوخ، لأنه جمع مذكر سالم كما تقدم.$)، وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ، وفيه في ق: شفعين بغير ألف» وفيه في هـ: «وما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله».$)].
ثم قال تعالى: «قالوا وهُم فيها يَختَصِمونَ($الآية ۹۶ الشعراء.$)» إلى قوله: «مِن شَفِعينَ» رأس المائة، [وفيه من الهجاء($سقطت من: ب، ج.$): «شَفِعينَ» بحذف الألف($باتفاق الشيوخ، لأنه جمع مذكر سالم كما تقدم.$)، وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ، وفيه في ق: شفعين بغير ألف» وفيه في هـ: «وما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله».$)].