الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 157 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و ذی الحال و هو غیر جائز و قد یوجه بان هؤلاء مبتدا و بَنتِی هُنَّ جملة فی موضع الجر و اَطْهَر حال من هُنَّ ثم اختلف فی راء اَطهَرُ اظهارا و ادغاما فی لام لَکُمْ و هو بوصل لام الجر و اختلف فی المیم سکونا و ضما فَاتَّقُوا باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و تشدید التاء الفوقانیة مفتوحة و ضم القاف امر من باب الافتعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب وَ لَا تُخْزُوْنِ بالتاء الفوقانیة مضمومة نهی علی الخطاب من باب الافعال و بضم الزای و حذف نون الرفع و بدون زیادة الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق نون الوقایة رسمت بحذف یاء الاضافة وفاقا اجتزاء بکسرة نون الوقایة کما نص علیه الدانی و غیره قرأه ابوجعفر و ابوعمرو بالیاء فی الوصل و یعقوب فی الحالین و قرأ الباقون بدون الیاء مطلقا ففی رسمه بحذف الیاء رعایة للقراءتین فِیْ ضَیْفِیْ بفتح الضاد المعجمة و سکون الیاء التحتانیة قرأه ابن کثیر و یعقوب و ابن عامر و الکوفیون بسکون یاء الاضافة و فتحها الباقون اَلَیْسَ بهمزة الاستفهام و رسمها الفا للابتداء مِنْكُمْ جارة و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما رَجُلٌ رَّشِیْدٌ کلاهما مرفوعان ایة بالاتفاق (هود/۷۹): قَالُوْا کما تقدم لَقَدْ بوصل لام التاکید عَلِمْتَ ماض معلوم و بکسر اللام و بتطویل التاء مفتوحة للمخاطب مَا لَنَا باثبات الف الضمیر للتطرف فِیْ بَنتِکَ کما تقدم الا انه بوصل ضمیر المخاطب مِنْ جارة حَقٍّ بتشدید القاف وَ اِنَّکَ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر لَتَعْلَمُ بوصل لام التاکید مفتوحة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح اللام علی الخطاب و البناء للفاعل مرفوع و باظهار المیم عند الجمهور سوی ابی عمرو فانه
و ذی الحال و هو غیر جائز و قد یوجه بان هؤلاء مبتدا و بَنتِی هُنَّ جملة فی موضع الجر و اَطْهَر حال من هُنَّ ثم اختلف فی راء اَطهَرُ اظهارا و ادغاما فی لام لَکُمْ و هو بوصل لام الجر و اختلف فی المیم سکونا و ضما فَاتَّقُوا باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و تشدید التاء الفوقانیة مفتوحة و ضم القاف امر من باب الافتعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب وَ لَا تُخْزُوْنِ بالتاء الفوقانیة مضمومة نهی علی الخطاب من باب الافعال و بضم الزای و حذف نون الرفع و بدون زیادة الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق نون الوقایة رسمت بحذف یاء الاضافة وفاقا اجتزاء بکسرة نون الوقایة کما نص علیه الدانی و غیره قرأه ابوجعفر و ابوعمرو بالیاء فی الوصل و یعقوب فی الحالین و قرأ الباقون بدون الیاء مطلقا ففی رسمه بحذف الیاء رعایة للقراءتین فِیْ ضَیْفِیْ بفتح الضاد المعجمة و سکون الیاء التحتانیة قرأه ابن کثیر و یعقوب و ابن عامر و الکوفیون بسکون یاء الاضافة و فتحها الباقون اَلَیْسَ بهمزة الاستفهام و رسمها الفا للابتداء مِنْكُمْ جارة و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما رَجُلٌ رَّشِیْدٌ کلاهما مرفوعان ایة بالاتفاق (هود/۷۹): قَالُوْا کما تقدم لَقَدْ بوصل لام التاکید عَلِمْتَ ماض معلوم و بکسر اللام و بتطویل التاء مفتوحة للمخاطب مَا لَنَا باثبات الف الضمیر للتطرف فِیْ بَنتِکَ کما تقدم الا انه بوصل ضمیر المخاطب مِنْ جارة حَقٍّ بتشدید القاف وَ اِنَّکَ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر لَتَعْلَمُ بوصل لام التاکید مفتوحة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح اللام علی الخطاب و البناء للفاعل مرفوع و باظهار المیم عند الجمهور سوی ابی عمرو فانه
من 510