الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 52 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
(یونس/۵۲): ثُمَّ بضم المثلثة و تشيد الميم عاطفة قِيْلَ ماض مبني للمفعول و اختلف في القاف كسرا و ضما و اشماما للكسر الي الضم و اختلف ايضا في اظهار اللام و ادغامها في لام لِلَّذِيْنَ و هو بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بعدها لام واحدة مشددة و كسر الذال ظَلَمُوْا ماض معلوم و بفتح اللام و بزيادة الالف بعد واو الجمع ذُوْقُوْا بضم الذال المعجمة امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع عَذَابَ باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما تقدم منصوب مضاف الْخُلْدِ باثبات همزة الوصل و بضم الخاء المعجمة و سكون اللام هَلْ تُجْزَوْنَ بالتاء الفوقانية مضمومة و فتح الزاي علي الخطاب و البناء للمفعول اِلَّا حرف استثناء بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة او مصارية كُنْتُمْ كما تقدم تَكْسِبُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و كسر السين علي الخطاب و البناء للفاعل اية بالاتفاق (یونس/۵۳): وَ يَسْتَنْبِئُوْنَكَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الباء الموحدة علي الغيب و البناء للفاعل من باب الاستفعال و بحذف صورة الهمزة المضمومة قبل الواو كراهة اجتماع واوين صورة و بوضع مجعودة موقعها و فيه رعاية لقراءة ابي‌جعفر فانه يحذف الهمزة و يلقي ضمها علي الياء الموحدة قبلها فان قيل لِم لم ترسم الهمزة ياء لمناسبة كسرة ما قبلها قلنا لان الهمزة لا تبدل فيه ياء عند احد من القراء فلم ترسم ياء ثم هو بوصل الكاف ضمير المفعول اَحَقٌّ بهمزة الاستفهام و بتشديد القاف منكرا عند الجمهور و قرأ الاعمش ءَالحقُّ معرفا مع همزة الاستفهام كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم ثم هو مرفوع منوت هُوَ قُلْ امر اِيْ بكسر الهمزة مشبعا و سكون الياء حرف جواب بمعني نعم و لا يقع الا قبل القسم خاصة وَ رَبِّيْ بتشديد الباء الموحدة
(یونس/۵۲): ثُمَّ بضم المثلثة و تشيد الميم عاطفة قِيْلَ ماض مبني للمفعول و اختلف في القاف كسرا و ضما و اشماما للكسر الي الضم و اختلف ايضا في اظهار اللام و ادغامها في لام لِلَّذِيْنَ و هو بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بعدها لام واحدة مشددة و كسر الذال ظَلَمُوْا ماض معلوم و بفتح اللام و بزيادة الالف بعد واو الجمع ذُوْقُوْا بضم الذال المعجمة امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع عَذَابَ باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما تقدم منصوب مضاف الْخُلْدِ باثبات همزة الوصل و بضم الخاء المعجمة و سكون اللام هَلْ تُجْزَوْنَ بالتاء الفوقانية مضمومة و فتح الزاي علي الخطاب و البناء للمفعول اِلَّا حرف استثناء بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة او مصارية كُنْتُمْ كما تقدم تَكْسِبُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و كسر السين علي الخطاب و البناء للفاعل اية بالاتفاق (یونس/۵۳): وَ يَسْتَنْبِئُوْنَكَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الباء الموحدة علي الغيب و البناء للفاعل من باب الاستفعال و بحذف صورة الهمزة المضمومة قبل الواو كراهة اجتماع واوين صورة و بوضع مجعودة موقعها و فيه رعاية لقراءة ابي‌جعفر فانه يحذف الهمزة و يلقي ضمها علي الياء الموحدة قبلها فان قيل لِم لم ترسم الهمزة ياء لمناسبة كسرة ما قبلها قلنا لان الهمزة لا تبدل فيه ياء عند احد من القراء فلم ترسم ياء ثم هو بوصل الكاف ضمير المفعول اَحَقٌّ بهمزة الاستفهام و بتشديد القاف منكرا عند الجمهور و قرأ الاعمش ءَالحقُّ معرفا مع همزة الاستفهام كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم ثم هو مرفوع منوت هُوَ قُلْ امر اِيْ بكسر الهمزة مشبعا و سكون الياء حرف جواب بمعني نعم و لا يقع الا قبل القسم خاصة وَ رَبِّيْ بتشديد الباء الموحدة
من 510