و البناء للمفعول في القرأة المشهورة من باب التفعل و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها خامسة علي مراد الامالة و قرئ بفتح حرف المضارعة علي البناء للفاعل و الضمير لله كذا في الكشاف و الرسم واحد وَ مِنْكُمْ مَّنْ كما تقدما يُرَدُّ بالياء التحتانية مضمومة و فتح الراء و تشديد الدال علي التذكير و البناء للمفعول مرفوع اِلٰي بالياء اَرْذَلِ بفتح الهمزة و سكون الراء و فتح الذال المعجمة افعل التفضيل اي اخس وادون الْعُمْرَ باثبات همزة الوصل و بضم العين المهملة و الميم علي المشهورة و قرئ بسكون الميم و نسبها الزمخشري الي ابي‌عمرو و لم يذكره غيره و الله اعلم بالصواب لِكَيْلَا موصول الاتفاق قال الداني لِكَيْلَا موصولة ثلثة احرف في سورة الحج لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلمٍ شَياً و قال الجزري في النشر موصول في اربعة مواضع و ذكر هذا فيها و بوصل لام الجر مكسورة يَعْلَمَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح اللام علي التذكير و البناء للفاعل منصوب بكي و باظهار الميم عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في ميم مِنْ و هي جارة بَعْدِ مخفوض مضاف عِلْمٍ شَياً بالياء وفاقا و بسكونها و حذف صورة الهمزة المفتوحة بعدها و بوضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ تَرَي بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء علي الخطاب و البناء للفاعل و برسم الالف في الاخر ياء تغليبا للاصل الْاَرْضَ باثبات همزة الوصل منصوب هَامِدَةً اسم فاعل و باثبات الالف بعد الهاء علي الاكثر و حذفها الجزري و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط منصوبة اي يابسة و دارسة لا تنبت شياً فَاِذَا بالالف اولا متصلة بالفاء و اخرا اَنْزَلْنَا بفتح الهمزة و الزاي و سكون اللام ماض معلوم

و البناء للمفعول في القرأة المشهورة من باب التفعل و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها خامسة علي مراد الامالة و قرئ بفتح حرف المضارعة علي البناء للفاعل و الضمير لله كذا في الكشاف و الرسم واحد وَ مِنْكُمْ مَّنْ كما تقدما يُرَدُّ بالياء التحتانية مضمومة و فتح الراء و تشديد الدال علي التذكير و البناء للمفعول مرفوع اِلٰي بالياء اَرْذَلِ بفتح الهمزة و سكون الراء و فتح الذال المعجمة افعل التفضيل اي اخس وادون الْعُمْرَ باثبات همزة الوصل و بضم العين المهملة و الميم علي المشهورة و قرئ بسكون الميم و نسبها الزمخشري الي ابي‌عمرو و لم يذكره غيره و الله اعلم بالصواب لِكَيْلَا موصول الاتفاق قال الداني لِكَيْلَا موصولة ثلثة احرف في سورة الحج لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلمٍ شَياً و قال الجزري في النشر موصول في اربعة مواضع و ذكر هذا فيها و بوصل لام الجر مكسورة يَعْلَمَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح اللام علي التذكير و البناء للفاعل منصوب بكي و باظهار الميم عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في ميم مِنْ و هي جارة بَعْدِ مخفوض مضاف عِلْمٍ شَياً بالياء وفاقا و بسكونها و حذف صورة الهمزة المفتوحة بعدها و بوضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ تَرَي بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء علي الخطاب و البناء للفاعل و برسم الالف في الاخر ياء تغليبا للاصل الْاَرْضَ باثبات همزة الوصل منصوب هَامِدَةً اسم فاعل و باثبات الالف بعد الهاء علي الاكثر و حذفها الجزري و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط منصوبة اي يابسة و دارسة لا تنبت شياً فَاِذَا بالالف اولا متصلة بالفاء و اخرا اَنْزَلْنَا بفتح الهمزة و الزاي و سكون اللام ماض معلوم