صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الياء و بوضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف في الٰاخر عوض التنوين و يجوز ان يكون الالف صورة الهمزة علي خلاف القياس و لم ترسم الالف عوض التنوين كراهة اجتماع مثلين وَ لَا هُمْ اختلف في الميم سكونا و ضما يُنْصَرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح الصاد المهملة علي الغيب و البناء للمفعول ٰاية بالاتفاق (دخان/۴۲): اِلَّا حرف استثناء مَنْ موصولة رَحِمَ ماض معلوم و بكسر الحاء المهملة اللّٰهُ باثبات همزة الوصل مرفوع علي فاعل رحم اِنَّه بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل الضمير و باظهار الهاء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في هاء هُوَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ كلاهم باثبات همزة الوصل فعيلان من العزة و الرحمة مرفوعان ٰاية بالاتفاق (دخان/۴۳): اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون شَجَرَتَ بفتح الشین المعجمة و الجیم علی المشهورة و قرئ بکسر الشین و فتح الجيم كذا في الكشاف و كلاهما لغتان بمعني و رسمت بتوطيل التاء بالاتفاق قال الداني حدثني ابو مسلم محمد بن احمد قال اخبرنا محمد بن القاسم قال و كل ما في كتاب الله من ذكر الشجرة فهو بالهاء الا حرفا واحدا في الدخان شجرت الزقوم انتهي و تابعه الشاطبي و غيره و وقف عليه ابن كثير و ابوعمرو و يعقوب و الكسائي بالهاء علي الاصل و وقف الباقون بالتاء علي اتباع الرسم منصوب علي انه اسم ان مضاف الزَّقُّوْمِ باثبات

صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الياء و بوضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف في الٰاخر عوض التنوين و يجوز ان يكون الالف صورة الهمزة علي خلاف القياس و لم ترسم الالف عوض التنوين كراهة اجتماع مثلين وَ لَا هُمْ اختلف في الميم سكونا و ضما يُنْصَرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح الصاد المهملة علي الغيب و البناء للمفعول ٰاية بالاتفاق (دخان/۴۲): اِلَّا حرف استثناء مَنْ موصولة رَحِمَ ماض معلوم و بكسر الحاء المهملة اللّٰهُ باثبات همزة الوصل مرفوع علي فاعل رحم اِنَّه بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل الضمير و باظهار الهاء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في هاء هُوَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ كلاهم باثبات همزة الوصل فعيلان من العزة و الرحمة مرفوعان ٰاية بالاتفاق (دخان/۴۳): اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون شَجَرَتَ بفتح الشین المعجمة و الجیم علی المشهورة و قرئ بکسر الشین و فتح الجيم كذا في الكشاف و كلاهما لغتان بمعني و رسمت بتوطيل التاء بالاتفاق قال الداني حدثني ابو مسلم محمد بن احمد قال اخبرنا محمد بن القاسم قال و كل ما في كتاب الله من ذكر الشجرة فهو بالهاء الا حرفا واحدا في الدخان شجرت الزقوم انتهي و تابعه الشاطبي و غيره و وقف عليه ابن كثير و ابوعمرو و يعقوب و الكسائي بالهاء علي الاصل و وقف الباقون بالتاء علي اتباع الرسم منصوب علي انه اسم ان مضاف الزَّقُّوْمِ باثبات