عند الجمهور سوی ابی عمرو فانه ادغم الراء فی لام لَهُمْ و هو بوصل اللام  واختلف فی المیم سکونا وضما فِیْهَا بوصل الضمیر زَفِیْرٌ بالزای مفتوحة و الفاء مکسورة اخره راء علی زنة فعیل مرفوع و کذا وَ شَهِیْقٌ و هو بالشین المعجمة و فی الاخر قاف ایة بالاتفاق (هود/۱۰۷): خلِدِیْنَ بحذف الالف بعد الخاء جمع اسم الفاعل فِیْهَا کما مر مَادَامَتِ باثبات الالف بعد الدال وفاقا و بتطویل تاء التانیث کسرت للوصل السَّموتُ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفین بعد المیم و الواو و بتطویل التاء لانه جمع مؤنث سالم مرفوع وَالْاَرْضُ باثبات همزة الوصل مرفوع اِلَّا حرف استثناء مَا شَاءَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الشین المعجمة وفاقا و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها رَبُّکَ بتشدید الباء مرفوعة و وصل الضمیر اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون رَبَّکَ کما تقدم الا انه منصوب فَعّالٌ بفتح الفاء و تشدید العین علی صیغة المبالغة و باثبات الالف بعد العین وفاقا کما ضبطه الدانی مرفوع لِمَا بوصل لام الجر و باثبات الالف لان مَاموصولة یُرِیْدُ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر الراء علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع ایة بالاتفاق (هود/۱۰۸): وَاَمَّا الَّذِیْنَ کلاهما کما تقدما الا انه بالواو مکان الفاء سُعِدُوْا قرأحمزة و الکسائی و حفص و خلف و علی بضم السین علی الماضی المبنی للمفعول من سعده بمعنی اسعده وقرأ الباقون بفتح السین علی البناء للفاعل وبه قرأ اصحاب عبدالله و اما العین المهملة فمکسورة بالاتفاق ثم هو بزیادة الالف بعد واو الجمع فَفِی الْجَنَّةِ باثبات همزة الوصل و بفتح الجیم و تشدید النون و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط خلِدِیْنَ فِیْهَا مَا دَامَتِ السَّمواتُ وَالْاَرْضُ اِلَّا مَا شَاءَ

عند الجمهور سوی ابی عمرو فانه ادغم الراء فی لام لَهُمْ و هو بوصل اللام  واختلف فی المیم سکونا وضما فِیْهَا بوصل الضمیر زَفِیْرٌ بالزای مفتوحة و الفاء مکسورة اخره راء علی زنة فعیل مرفوع و کذا وَ شَهِیْقٌ و هو بالشین المعجمة و فی الاخر قاف ایة بالاتفاق (هود/۱۰۷): خلِدِیْنَ بحذف الالف بعد الخاء جمع اسم الفاعل فِیْهَا کما مر مَادَامَتِ باثبات الالف بعد الدال وفاقا و بتطویل تاء التانیث کسرت للوصل السَّموتُ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفین بعد المیم و الواو و بتطویل التاء لانه جمع مؤنث سالم مرفوع وَالْاَرْضُ باثبات همزة الوصل مرفوع اِلَّا حرف استثناء مَا شَاءَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الشین المعجمة وفاقا و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها رَبُّکَ بتشدید الباء مرفوعة و وصل الضمیر اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون رَبَّکَ کما تقدم الا انه منصوب فَعّالٌ بفتح الفاء و تشدید العین علی صیغة المبالغة و باثبات الالف بعد العین وفاقا کما ضبطه الدانی مرفوع لِمَا بوصل لام الجر و باثبات الالف لان مَاموصولة یُرِیْدُ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر الراء علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع ایة بالاتفاق (هود/۱۰۸): وَاَمَّا الَّذِیْنَ کلاهما کما تقدما الا انه بالواو مکان الفاء سُعِدُوْا قرأحمزة و الکسائی و حفص و خلف و علی بضم السین علی الماضی المبنی للمفعول من سعده بمعنی اسعده وقرأ الباقون بفتح السین علی البناء للفاعل وبه قرأ اصحاب عبدالله و اما العین المهملة فمکسورة بالاتفاق ثم هو بزیادة الالف بعد واو الجمع فَفِی الْجَنَّةِ باثبات همزة الوصل و بفتح الجیم و تشدید النون و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط خلِدِیْنَ فِیْهَا مَا دَامَتِ السَّمواتُ وَالْاَرْضُ اِلَّا مَا شَاءَ