ثُمَّ كما تقدم يُحِييْكُمْ بالياء التحتانية مضمومة و سكون الحاء و كسر اليآء الاولي بعدها و سكون الياء الثانية علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال و رسم بيآءين بعد الحآء بالاتفاق قال الداني و كذا اجتمعت علي رسمها في يحييكم و ما كان مثله اذا اتصل به ضمير يعني بيآءين علي اللفظ و الاصل و تابعه الشاطبي و غيره ثم هو بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون الْاِنْسَانَ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة المكسورة بعد لام التعريف الفا للابتداء و لا اعتداد باللام و باثبات الالف بعد السين علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب لَكَفُوْرٌ بوصل لام التاكيد مفتوحة و بفتح الكاف و ضم الفاء فعول من الكفران مرفوع آية بالاتفاق (حج/۶۷): لِكُلِّ بوصل لام الجر مكسورة و بتشديد اللام الاخيرة مضاف اُمَّةٍ بضم الهمزة وبفتح الميم مشددة و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط جَعَلْنَا ماض معلوم و بفتح العين و سكون اللام و باثبات الف الضمير للتطرف مَنْسَكًا بفتح الميم بالاتفاق و بكسر السين عند حمزة و الكسائي و خلف و فتحها الباقون و قد تقدم تحقيقه في هذه السورة في الورد الواحد بعد المأئتين و معناه هنا شرعا ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين هُمْ اختلف في الميم سكونا و ضما نٰسِكُوْهُ اختلف في رسمه فقيل بحذف الالف بعد النون و هو مختار ابي داوُد الجزري

ثُمَّ كما تقدم يُحِييْكُمْ بالياء التحتانية مضمومة و سكون الحاء و كسر اليآء الاولي بعدها و سكون الياء الثانية علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال و رسم بيآءين بعد الحآء بالاتفاق قال الداني و كذا اجتمعت علي رسمها في يحييكم و ما كان مثله اذا اتصل به ضمير يعني بيآءين علي اللفظ و الاصل و تابعه الشاطبي و غيره ثم هو بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون الْاِنْسَانَ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة المكسورة بعد لام التعريف الفا للابتداء و لا اعتداد باللام و باثبات الالف بعد السين علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب لَكَفُوْرٌ بوصل لام التاكيد مفتوحة و بفتح الكاف و ضم الفاء فعول من الكفران مرفوع آية بالاتفاق (حج/۶۷): لِكُلِّ بوصل لام الجر مكسورة و بتشديد اللام الاخيرة مضاف اُمَّةٍ بضم الهمزة وبفتح الميم مشددة و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط جَعَلْنَا ماض معلوم و بفتح العين و سكون اللام و باثبات الف الضمير للتطرف مَنْسَكًا بفتح الميم بالاتفاق و بكسر السين عند حمزة و الكسائي و خلف و فتحها الباقون و قد تقدم تحقيقه في هذه السورة في الورد الواحد بعد المأئتين و معناه هنا شرعا ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين هُمْ اختلف في الميم سكونا و ضما نٰسِكُوْهُ اختلف في رسمه فقيل بحذف الالف بعد النون و هو مختار ابي داوُد الجزري