-
القسم الأول: فن الرسم
دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط
(4)
- حكم زيادة الألف والواو، والياء في بعض الكلمات دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (150)
- (457) فصْلٌ وَرُبَّمَا وَمِمَّنْ فِیمَ ثُمّ** دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (192)
- القسم الثاني: فن الضبط دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (200)
This is where your will put whatever you like...
ذکر فی هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاء الزائدة أربع کلمات وهی: (اخشون) فی «العقود» و (تستعجلون) سواء کان حاضراً أی مفتتحاً بالتاء لحاضر أو بالیاء لغائب، و (عقاب) و (یقتلون) أما (اخشون) فی «العقود» فاثنان (فلا تخشوهم واخشون) (والیوم أکملت) [۳]. (فلا تخشوا الناس واخشون) [۴۴] واحترز بقید السورة عن الواقع فی غیرها وهو فی «البقرة» (فلا تخشوهم واخشونی ولأتم نعمتی علیکم) [۱۵۰] فإن یاءه ثابتة. وأما (تستعجلون) بالتاء أو الیاء فاثنان: أحدهما فی «الأنبیاء» (سأوریکم ءایاتی فلا تستعجلون) [۳۷] والثانی فی «الذاریات» (فإن للذین ظلموا ذنوباً مثل ذنوب أصحابهم فلا یستعجلون) [۵۹] وأما (عقاب) فثلاثة: واحد فی «الرعد» (فکیف کان عقاب) [۳۲] ومثله فی «غافر» والثالث فی «صِّ» (فحق عقاب) [۱۴] وأما (یقتلون) فاثنان: واحد فی «الشعراء» (فأخاف أن یقتلون) [۱۴] ومثله فی «القصص». ثم قال:
(۲۸۳) دُعَاءِ إِبْرَاهِیمَ مَعْ تُبَشِّرُونْ
ثُمَّ تُشَاقُّونِ دَعَانِ تُنْظِرُونْ
ضمن هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاء الزائدة خمس کلمات وهی: (دعاء) فی «إبراهیم» و (تبشرون) و (تشاقون) و (دعان) و (تنظرون) أما (دعاء) فی «ابراهیم» فهو (ربنا وتقبل دعاء) [۴۰] واحترز بقید السورة عن الواقع فی غیرها وهو فی «نوح» (فلم یزدهم دعاءی إلا فراراَ) [۶] فإن یاءه ثابتة. وأما (تبشرون) ففی «الحجر» (فبم تبشرون) [۵۴] وأما (تشاقون) ففی «النحل» (تشاقون فیهم) [۲۷] وعَدُّ و (تبشرون) و (تشاقون) فیما حذفت منه الیاء إنما هو علی قراءة من کسر النون فیهما کنافع، وأما علی قراءَة من فتحها فیهما خارجان. وأما (دعان) ففی «البقرة» (أجیب دعوة الداع إذا دعان) [۱۸۶] وأما (تنظرون) فثلاثة فی «الأعراف» (ثم کیدون فلا تنظرون) [۱۹۵] وفی «هود» (فکیدون جمیعاً ثم لا تنظرون) [۵۵] وفی «یونس» (ثم اقضوا إلی ولا تنظرون) [۷۱] وقوله «تشاقون» یقرأ مشدد القاف محافظة علی لفظ القرءَان وإن أدی الی جمع ساکنین فی الرجز ارتکاباً لأَخف الضررین کما تقدم. ثم قال:
(۲۸۴) أشَرَکْتُمُونِ اعْتَزِلُونَ تَقْرَبُونْ
لِیَعْبُدُونِ تَفْضَحُونِ تَرْجُمُونْ
ذکر فی هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاءُ الزائدة ست کلمات وهی: (أشرکتمون) و (اعتزلون) و (تقربون) و (لیعبودن) و (تفضحون) و (ترجمون) أما (أشرکتمون) ففی «إبراهیم» (إنی کفرت بما أشرکتمون من قبل) [۲۲] وأما (اعتزلون) ففی «الدخان» (وان لم تؤمنوا لی فاعتزلون) [۲۱] وأما (تقربون) ففی «یوسف» (فلا کیل لکم عندی ولا تقربون) [۶۰] وأما (لیعبدون) ففی «ذاریات»
(۲۸۳) دُعَاءِ إِبْرَاهِیمَ مَعْ تُبَشِّرُونْ
ثُمَّ تُشَاقُّونِ دَعَانِ تُنْظِرُونْ
ضمن هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاء الزائدة خمس کلمات وهی: (دعاء) فی «إبراهیم» و (تبشرون) و (تشاقون) و (دعان) و (تنظرون) أما (دعاء) فی «ابراهیم» فهو (ربنا وتقبل دعاء) [۴۰] واحترز بقید السورة عن الواقع فی غیرها وهو فی «نوح» (فلم یزدهم دعاءی إلا فراراَ) [۶] فإن یاءه ثابتة. وأما (تبشرون) ففی «الحجر» (فبم تبشرون) [۵۴] وأما (تشاقون) ففی «النحل» (تشاقون فیهم) [۲۷] وعَدُّ و (تبشرون) و (تشاقون) فیما حذفت منه الیاء إنما هو علی قراءة من کسر النون فیهما کنافع، وأما علی قراءَة من فتحها فیهما خارجان. وأما (دعان) ففی «البقرة» (أجیب دعوة الداع إذا دعان) [۱۸۶] وأما (تنظرون) فثلاثة فی «الأعراف» (ثم کیدون فلا تنظرون) [۱۹۵] وفی «هود» (فکیدون جمیعاً ثم لا تنظرون) [۵۵] وفی «یونس» (ثم اقضوا إلی ولا تنظرون) [۷۱] وقوله «تشاقون» یقرأ مشدد القاف محافظة علی لفظ القرءَان وإن أدی الی جمع ساکنین فی الرجز ارتکاباً لأَخف الضررین کما تقدم. ثم قال:
(۲۸۴) أشَرَکْتُمُونِ اعْتَزِلُونَ تَقْرَبُونْ
لِیَعْبُدُونِ تَفْضَحُونِ تَرْجُمُونْ
ذکر فی هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاءُ الزائدة ست کلمات وهی: (أشرکتمون) و (اعتزلون) و (تقربون) و (لیعبودن) و (تفضحون) و (ترجمون) أما (أشرکتمون) ففی «إبراهیم» (إنی کفرت بما أشرکتمون من قبل) [۲۲] وأما (اعتزلون) ففی «الدخان» (وان لم تؤمنوا لی فاعتزلون) [۲۱] وأما (تقربون) ففی «یوسف» (فلا کیل لکم عندی ولا تقربون) [۶۰] وأما (لیعبدون) ففی «ذاریات»
ذکر فی هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاء الزائدة أربع کلمات وهی: (اخشون) فی «العقود» و (تستعجلون) سواء کان حاضراً أی مفتتحاً بالتاء لحاضر أو بالیاء لغائب، و (عقاب) و (یقتلون) أما (اخشون) فی «العقود» فاثنان (فلا تخشوهم واخشون) (والیوم أکملت) [۳]. (فلا تخشوا الناس واخشون) [۴۴] واحترز بقید السورة عن الواقع فی غیرها وهو فی «البقرة» (فلا تخشوهم واخشونی ولأتم نعمتی علیکم) [۱۵۰] فإن یاءه ثابتة. وأما (تستعجلون) بالتاء أو الیاء فاثنان: أحدهما فی «الأنبیاء» (سأوریکم ءایاتی فلا تستعجلون) [۳۷] والثانی فی «الذاریات» (فإن للذین ظلموا ذنوباً مثل ذنوب أصحابهم فلا یستعجلون) [۵۹] وأما (عقاب) فثلاثة: واحد فی «الرعد» (فکیف کان عقاب) [۳۲] ومثله فی «غافر» والثالث فی «صِّ» (فحق عقاب) [۱۴] وأما (یقتلون) فاثنان: واحد فی «الشعراء» (فأخاف أن یقتلون) [۱۴] ومثله فی «القصص». ثم قال:
(۲۸۳) دُعَاءِ إِبْرَاهِیمَ مَعْ تُبَشِّرُونْ
ثُمَّ تُشَاقُّونِ دَعَانِ تُنْظِرُونْ
ضمن هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاء الزائدة خمس کلمات وهی: (دعاء) فی «إبراهیم» و (تبشرون) و (تشاقون) و (دعان) و (تنظرون) أما (دعاء) فی «ابراهیم» فهو (ربنا وتقبل دعاء) [۴۰] واحترز بقید السورة عن الواقع فی غیرها وهو فی «نوح» (فلم یزدهم دعاءی إلا فراراَ) [۶] فإن یاءه ثابتة. وأما (تبشرون) ففی «الحجر» (فبم تبشرون) [۵۴] وأما (تشاقون) ففی «النحل» (تشاقون فیهم) [۲۷] وعَدُّ و (تبشرون) و (تشاقون) فیما حذفت منه الیاء إنما هو علی قراءة من کسر النون فیهما کنافع، وأما علی قراءَة من فتحها فیهما خارجان. وأما (دعان) ففی «البقرة» (أجیب دعوة الداع إذا دعان) [۱۸۶] وأما (تنظرون) فثلاثة فی «الأعراف» (ثم کیدون فلا تنظرون) [۱۹۵] وفی «هود» (فکیدون جمیعاً ثم لا تنظرون) [۵۵] وفی «یونس» (ثم اقضوا إلی ولا تنظرون) [۷۱] وقوله «تشاقون» یقرأ مشدد القاف محافظة علی لفظ القرءَان وإن أدی الی جمع ساکنین فی الرجز ارتکاباً لأَخف الضررین کما تقدم. ثم قال:
(۲۸۴) أشَرَکْتُمُونِ اعْتَزِلُونَ تَقْرَبُونْ
لِیَعْبُدُونِ تَفْضَحُونِ تَرْجُمُونْ
ذکر فی هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاءُ الزائدة ست کلمات وهی: (أشرکتمون) و (اعتزلون) و (تقربون) و (لیعبودن) و (تفضحون) و (ترجمون) أما (أشرکتمون) ففی «إبراهیم» (إنی کفرت بما أشرکتمون من قبل) [۲۲] وأما (اعتزلون) ففی «الدخان» (وان لم تؤمنوا لی فاعتزلون) [۲۱] وأما (تقربون) ففی «یوسف» (فلا کیل لکم عندی ولا تقربون) [۶۰] وأما (لیعبدون) ففی «ذاریات»
(۲۸۳) دُعَاءِ إِبْرَاهِیمَ مَعْ تُبَشِّرُونْ
ثُمَّ تُشَاقُّونِ دَعَانِ تُنْظِرُونْ
ضمن هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاء الزائدة خمس کلمات وهی: (دعاء) فی «إبراهیم» و (تبشرون) و (تشاقون) و (دعان) و (تنظرون) أما (دعاء) فی «ابراهیم» فهو (ربنا وتقبل دعاء) [۴۰] واحترز بقید السورة عن الواقع فی غیرها وهو فی «نوح» (فلم یزدهم دعاءی إلا فراراَ) [۶] فإن یاءه ثابتة. وأما (تبشرون) ففی «الحجر» (فبم تبشرون) [۵۴] وأما (تشاقون) ففی «النحل» (تشاقون فیهم) [۲۷] وعَدُّ و (تبشرون) و (تشاقون) فیما حذفت منه الیاء إنما هو علی قراءة من کسر النون فیهما کنافع، وأما علی قراءَة من فتحها فیهما خارجان. وأما (دعان) ففی «البقرة» (أجیب دعوة الداع إذا دعان) [۱۸۶] وأما (تنظرون) فثلاثة فی «الأعراف» (ثم کیدون فلا تنظرون) [۱۹۵] وفی «هود» (فکیدون جمیعاً ثم لا تنظرون) [۵۵] وفی «یونس» (ثم اقضوا إلی ولا تنظرون) [۷۱] وقوله «تشاقون» یقرأ مشدد القاف محافظة علی لفظ القرءَان وإن أدی الی جمع ساکنین فی الرجز ارتکاباً لأَخف الضررین کما تقدم. ثم قال:
(۲۸۴) أشَرَکْتُمُونِ اعْتَزِلُونَ تَقْرَبُونْ
لِیَعْبُدُونِ تَفْضَحُونِ تَرْجُمُونْ
ذکر فی هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاءُ الزائدة ست کلمات وهی: (أشرکتمون) و (اعتزلون) و (تقربون) و (لیعبودن) و (تفضحون) و (ترجمون) أما (أشرکتمون) ففی «إبراهیم» (إنی کفرت بما أشرکتمون من قبل) [۲۲] وأما (اعتزلون) ففی «الدخان» (وان لم تؤمنوا لی فاعتزلون) [۲۱] وأما (تقربون) ففی «یوسف» (فلا کیل لکم عندی ولا تقربون) [۶۰] وأما (لیعبدون) ففی «ذاریات»