-
القسم الأول: فن الرسم
دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط
(4)
- حكم زيادة الألف والواو، والياء في بعض الكلمات دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (150)
- (457) فصْلٌ وَرُبَّمَا وَمِمَّنْ فِیمَ ثُمّ** دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (192)
- القسم الثاني: فن الضبط دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (200)
This is where your will put whatever you like...
«قوی». ویجوز تشدیدها مع الکسر علی أنه مبنی للنائب. وقوله «ونحو» بالجر عطف علی «نداء». ثم قال:
(۱۳۶) وَاحْـذِفْ بِوَاعَدْنـَــا مَعَ الْمَسَاجِدْ
وَعَــنْ أَبِی دَاوُدَ أَیْضــاً وَاحِــدْ
(۱۳۷) وَکَیْـفَ أَزْوَاجٌ وَکَیْـفَ الْـوَالِـدَیْنْ ..................................................
أمر مع إطلاق الحکم الذی یشیر به إلی اتفاق شیوخ النقل بحذف الألف فی «واعدنا» و «المساجد». ثم ذکر عن أبی داود حذف ألف «واحد» و «أزواج» کیف وقع یعنی نکرة أو معرفة، بأل أو بالإضافة، و «الوالدین» کیف وقع یعنی معرفة بأل أو بالإضافة، سواء کان مصحوباً بیاء أو بألف. أما «واعدنا» ففی «البقرة» (واذ واعدنا موسی أربعین لیلة) [۵۱] وهو متعدد فیها بعدها نحو (وواعدنا موسی ثلاثین لیلة) [الأعراف: ۱۴۲] ومنوع نحو (وواعدناکم جانب الطور الأیمن) [طه: ۸۰]. وأما «المساجد» ففی «البقرة» (ومن أظلم ممن منع مساجد الله) [۱۱۴] (وأنتم عاکفون فی المساجد) [۱۸۷] وهو متعدد فیها وفیما بعدها نحو (ما کان للمشرکین أن یعمروا مساجد الله) [التوبة: ۱۷]. (إنما یعمر مساجد الله) [۱۸] فی التوبة (ومساجد یذکر فیها اسم الله کثیراً) [۴۰] فی «الحج» ومنوع کما مثل، وقد قریء فی السبع الأول فی «التوبة» بسکون السین دون ألف علی الإفراد. وأما «واحد» المحذوف لأبی داود ففی «البقرة» (لن نصبر علی طعام واحد) [۶۱]. (وإلهکم إله واحد) [۱۶۳] وهو متعدد فیها و فیما بعدها ومنوع نحو (وهو الواحد القهار) [الرعد: ۱۶] وبقی علی الناظم لفظ «واحدة» فـأن أبا داود نص علی حذفه حیثما وقع وهو لا یندرج فی المذکر ولذا أصلح بعضهم الشطر الثانی فقال: وابن نجاح واحده وواحد. وأما «أزواج» ففی «البقرة» (ولهم فیها أزواج مطهرة) [۲۵]. (وصیة لأزواجهم متاعا إلی الحول) [۲۴۰] وهو متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع کما مثل. ویندرج فی لفظ «ازواج» ما کان جمعاً لزوج کما مثل وما کان بمعنی الأصناف نحو (ثمانیة أزواج) [الأنعام: ۱۴۳] لأن اللفظ المطابق یندرج فی المذکور وإن خالفه فی المعنی. وأما «الوالدین» ففی «البقرة» (وبالوالدین إحسانا) [۸۳] وهو متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع نحو (ولکل جعلنا موالی مما ترک الوالدان والأقربون) [النساء: ۳۳]. (وعلی والدی) [النمل: ۱۹]. (ووصینا الإنسان بوالدیه حسنا) [العنکبوت: ۸] (أن اشکر لی ولوالدیک) [لقمان: ۱۴]. والعمل عندنا علی ما نقله الناظم عن أبی داود من الحذف فی «واحد» حیث وقع، وفی «أزواج» و «الوالدین» کیف وقعا، وعلی حذف ألف «واحدة» حیث ورد. والباء فی قوله «بواعدنا» بمعنی «فی». وقوله «أزواج» عطف علی «واحد» بحذف العاطف وبعد «کیف» جملة محذوفة
(۱۳۶) وَاحْـذِفْ بِوَاعَدْنـَــا مَعَ الْمَسَاجِدْ
وَعَــنْ أَبِی دَاوُدَ أَیْضــاً وَاحِــدْ
(۱۳۷) وَکَیْـفَ أَزْوَاجٌ وَکَیْـفَ الْـوَالِـدَیْنْ ..................................................
أمر مع إطلاق الحکم الذی یشیر به إلی اتفاق شیوخ النقل بحذف الألف فی «واعدنا» و «المساجد». ثم ذکر عن أبی داود حذف ألف «واحد» و «أزواج» کیف وقع یعنی نکرة أو معرفة، بأل أو بالإضافة، و «الوالدین» کیف وقع یعنی معرفة بأل أو بالإضافة، سواء کان مصحوباً بیاء أو بألف. أما «واعدنا» ففی «البقرة» (واذ واعدنا موسی أربعین لیلة) [۵۱] وهو متعدد فیها بعدها نحو (وواعدنا موسی ثلاثین لیلة) [الأعراف: ۱۴۲] ومنوع نحو (وواعدناکم جانب الطور الأیمن) [طه: ۸۰]. وأما «المساجد» ففی «البقرة» (ومن أظلم ممن منع مساجد الله) [۱۱۴] (وأنتم عاکفون فی المساجد) [۱۸۷] وهو متعدد فیها وفیما بعدها نحو (ما کان للمشرکین أن یعمروا مساجد الله) [التوبة: ۱۷]. (إنما یعمر مساجد الله) [۱۸] فی التوبة (ومساجد یذکر فیها اسم الله کثیراً) [۴۰] فی «الحج» ومنوع کما مثل، وقد قریء فی السبع الأول فی «التوبة» بسکون السین دون ألف علی الإفراد. وأما «واحد» المحذوف لأبی داود ففی «البقرة» (لن نصبر علی طعام واحد) [۶۱]. (وإلهکم إله واحد) [۱۶۳] وهو متعدد فیها و فیما بعدها ومنوع نحو (وهو الواحد القهار) [الرعد: ۱۶] وبقی علی الناظم لفظ «واحدة» فـأن أبا داود نص علی حذفه حیثما وقع وهو لا یندرج فی المذکر ولذا أصلح بعضهم الشطر الثانی فقال: وابن نجاح واحده وواحد. وأما «أزواج» ففی «البقرة» (ولهم فیها أزواج مطهرة) [۲۵]. (وصیة لأزواجهم متاعا إلی الحول) [۲۴۰] وهو متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع کما مثل. ویندرج فی لفظ «ازواج» ما کان جمعاً لزوج کما مثل وما کان بمعنی الأصناف نحو (ثمانیة أزواج) [الأنعام: ۱۴۳] لأن اللفظ المطابق یندرج فی المذکور وإن خالفه فی المعنی. وأما «الوالدین» ففی «البقرة» (وبالوالدین إحسانا) [۸۳] وهو متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع نحو (ولکل جعلنا موالی مما ترک الوالدان والأقربون) [النساء: ۳۳]. (وعلی والدی) [النمل: ۱۹]. (ووصینا الإنسان بوالدیه حسنا) [العنکبوت: ۸] (أن اشکر لی ولوالدیک) [لقمان: ۱۴]. والعمل عندنا علی ما نقله الناظم عن أبی داود من الحذف فی «واحد» حیث وقع، وفی «أزواج» و «الوالدین» کیف وقعا، وعلی حذف ألف «واحدة» حیث ورد. والباء فی قوله «بواعدنا» بمعنی «فی». وقوله «أزواج» عطف علی «واحد» بحذف العاطف وبعد «کیف» جملة محذوفة
«قوی». ویجوز تشدیدها مع الکسر علی أنه مبنی للنائب. وقوله «ونحو» بالجر عطف علی «نداء». ثم قال:
(۱۳۶) وَاحْـذِفْ بِوَاعَدْنـَــا مَعَ الْمَسَاجِدْ
وَعَــنْ أَبِی دَاوُدَ أَیْضــاً وَاحِــدْ
(۱۳۷) وَکَیْـفَ أَزْوَاجٌ وَکَیْـفَ الْـوَالِـدَیْنْ ..................................................
أمر مع إطلاق الحکم الذی یشیر به إلی اتفاق شیوخ النقل بحذف الألف فی «واعدنا» و «المساجد». ثم ذکر عن أبی داود حذف ألف «واحد» و «أزواج» کیف وقع یعنی نکرة أو معرفة، بأل أو بالإضافة، و «الوالدین» کیف وقع یعنی معرفة بأل أو بالإضافة، سواء کان مصحوباً بیاء أو بألف. أما «واعدنا» ففی «البقرة» (واذ واعدنا موسی أربعین لیلة) [۵۱] وهو متعدد فیها بعدها نحو (وواعدنا موسی ثلاثین لیلة) [الأعراف: ۱۴۲] ومنوع نحو (وواعدناکم جانب الطور الأیمن) [طه: ۸۰]. وأما «المساجد» ففی «البقرة» (ومن أظلم ممن منع مساجد الله) [۱۱۴] (وأنتم عاکفون فی المساجد) [۱۸۷] وهو متعدد فیها وفیما بعدها نحو (ما کان للمشرکین أن یعمروا مساجد الله) [التوبة: ۱۷]. (إنما یعمر مساجد الله) [۱۸] فی التوبة (ومساجد یذکر فیها اسم الله کثیراً) [۴۰] فی «الحج» ومنوع کما مثل، وقد قریء فی السبع الأول فی «التوبة» بسکون السین دون ألف علی الإفراد. وأما «واحد» المحذوف لأبی داود ففی «البقرة» (لن نصبر علی طعام واحد) [۶۱]. (وإلهکم إله واحد) [۱۶۳] وهو متعدد فیها و فیما بعدها ومنوع نحو (وهو الواحد القهار) [الرعد: ۱۶] وبقی علی الناظم لفظ «واحدة» فـأن أبا داود نص علی حذفه حیثما وقع وهو لا یندرج فی المذکر ولذا أصلح بعضهم الشطر الثانی فقال: وابن نجاح واحده وواحد. وأما «أزواج» ففی «البقرة» (ولهم فیها أزواج مطهرة) [۲۵]. (وصیة لأزواجهم متاعا إلی الحول) [۲۴۰] وهو متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع کما مثل. ویندرج فی لفظ «ازواج» ما کان جمعاً لزوج کما مثل وما کان بمعنی الأصناف نحو (ثمانیة أزواج) [الأنعام: ۱۴۳] لأن اللفظ المطابق یندرج فی المذکور وإن خالفه فی المعنی. وأما «الوالدین» ففی «البقرة» (وبالوالدین إحسانا) [۸۳] وهو متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع نحو (ولکل جعلنا موالی مما ترک الوالدان والأقربون) [النساء: ۳۳]. (وعلی والدی) [النمل: ۱۹]. (ووصینا الإنسان بوالدیه حسنا) [العنکبوت: ۸] (أن اشکر لی ولوالدیک) [لقمان: ۱۴]. والعمل عندنا علی ما نقله الناظم عن أبی داود من الحذف فی «واحد» حیث وقع، وفی «أزواج» و «الوالدین» کیف وقعا، وعلی حذف ألف «واحدة» حیث ورد. والباء فی قوله «بواعدنا» بمعنی «فی». وقوله «أزواج» عطف علی «واحد» بحذف العاطف وبعد «کیف» جملة محذوفة
(۱۳۶) وَاحْـذِفْ بِوَاعَدْنـَــا مَعَ الْمَسَاجِدْ
وَعَــنْ أَبِی دَاوُدَ أَیْضــاً وَاحِــدْ
(۱۳۷) وَکَیْـفَ أَزْوَاجٌ وَکَیْـفَ الْـوَالِـدَیْنْ ..................................................
أمر مع إطلاق الحکم الذی یشیر به إلی اتفاق شیوخ النقل بحذف الألف فی «واعدنا» و «المساجد». ثم ذکر عن أبی داود حذف ألف «واحد» و «أزواج» کیف وقع یعنی نکرة أو معرفة، بأل أو بالإضافة، و «الوالدین» کیف وقع یعنی معرفة بأل أو بالإضافة، سواء کان مصحوباً بیاء أو بألف. أما «واعدنا» ففی «البقرة» (واذ واعدنا موسی أربعین لیلة) [۵۱] وهو متعدد فیها بعدها نحو (وواعدنا موسی ثلاثین لیلة) [الأعراف: ۱۴۲] ومنوع نحو (وواعدناکم جانب الطور الأیمن) [طه: ۸۰]. وأما «المساجد» ففی «البقرة» (ومن أظلم ممن منع مساجد الله) [۱۱۴] (وأنتم عاکفون فی المساجد) [۱۸۷] وهو متعدد فیها وفیما بعدها نحو (ما کان للمشرکین أن یعمروا مساجد الله) [التوبة: ۱۷]. (إنما یعمر مساجد الله) [۱۸] فی التوبة (ومساجد یذکر فیها اسم الله کثیراً) [۴۰] فی «الحج» ومنوع کما مثل، وقد قریء فی السبع الأول فی «التوبة» بسکون السین دون ألف علی الإفراد. وأما «واحد» المحذوف لأبی داود ففی «البقرة» (لن نصبر علی طعام واحد) [۶۱]. (وإلهکم إله واحد) [۱۶۳] وهو متعدد فیها و فیما بعدها ومنوع نحو (وهو الواحد القهار) [الرعد: ۱۶] وبقی علی الناظم لفظ «واحدة» فـأن أبا داود نص علی حذفه حیثما وقع وهو لا یندرج فی المذکر ولذا أصلح بعضهم الشطر الثانی فقال: وابن نجاح واحده وواحد. وأما «أزواج» ففی «البقرة» (ولهم فیها أزواج مطهرة) [۲۵]. (وصیة لأزواجهم متاعا إلی الحول) [۲۴۰] وهو متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع کما مثل. ویندرج فی لفظ «ازواج» ما کان جمعاً لزوج کما مثل وما کان بمعنی الأصناف نحو (ثمانیة أزواج) [الأنعام: ۱۴۳] لأن اللفظ المطابق یندرج فی المذکور وإن خالفه فی المعنی. وأما «الوالدین» ففی «البقرة» (وبالوالدین إحسانا) [۸۳] وهو متعدد فیها وفیما بعدها ومنوع نحو (ولکل جعلنا موالی مما ترک الوالدان والأقربون) [النساء: ۳۳]. (وعلی والدی) [النمل: ۱۹]. (ووصینا الإنسان بوالدیه حسنا) [العنکبوت: ۸] (أن اشکر لی ولوالدیک) [لقمان: ۱۴]. والعمل عندنا علی ما نقله الناظم عن أبی داود من الحذف فی «واحد» حیث وقع، وفی «أزواج» و «الوالدین» کیف وقعا، وعلی حذف ألف «واحدة» حیث ورد. والباء فی قوله «بواعدنا» بمعنی «فی». وقوله «أزواج» عطف علی «واحد» بحذف العاطف وبعد «کیف» جملة محذوفة