-
القسم الأول: فن الرسم
دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط
(4)
- حكم زيادة الألف والواو، والياء في بعض الكلمات دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (150)
- (457) فصْلٌ وَرُبَّمَا وَمِمَّنْ فِیمَ ثُمّ** دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (192)
- القسم الثاني: فن الضبط دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (200)
This is where your will put whatever you like...
وألفه ثابتة وهو خارج عن الترجمة، ووقع فی سورة «هود» وسیأتی حذفه لأبی داود. وقوله و «الفعل» عطف علی «القناطیر». ثم قال:
(۱۸۵) فَاحِــشَةٌ وَعَنْهُمَا أَکابــرَا
وَمِثْلُهُ فِی الْمَوضِعَیْنِ طَائِرَا
أخبر عن أبی داود بحذف ألف «فاحشة» ، وعن الشیخین بحذف ألف «أکابر» وألف «طائراً» المنصوب المنون فی الموضعین. أما «فاحشة» ففی «النساء» (إنه کان فاحشة) [۲۲]. «الإسراء» وفی «الأعراف» (أنکم لتأتون الفاحشة) [العنکبوت: ۲۸]. وهو متعدد ومنوع کما مثل. وأما «أکابر» ففی «الأنعام» (وکذلک جعلنا فی کل قرية أکابر مجرمیها) [۱۲۳]. لا غیر. وأما «طائراً» فی الموضعین ففی «آل عمران» (فیکون طائراً بإذن الله) [۴۹]. وفی «العقود» (فتکون طائراً بإذنی) [۱۱۰]. وقد قرأه غیر نافع بیاء ساکنة بین الطاء والراء من غیر ألف فی الموضعین، والعمل عندنا علی ما لأبی داود من الحذف فی لفظ «فاحشة» حیث وقع وکیف وقع. وقوله «فاحشة» بالرفع عطف علی و «القناطیر» بحذف العاطف. ثم قال:
(۱۸۶) کَــذَا وَلاَ طَائِـرِ أیْضاً جَـآءَ
وَإِنَّــمَا طَائِــرُهُــم سَـــوَاءَ
(۱۸۷) وَقَــالَ طَائِرُکُــمُ فِی النَّمْلِ
وَقَبْلُ فِی الإسْرَا تَمَامُ الکُلِّ
أخبر عن الشیخین بحذف ألف «طائر» فی أربعة مواضع زیادة علی الموضعین المتقدمین وهی: و «لا طائر» «وإنما طائرهم» و «قال طائرکم» فی «النمل» و «طائره» فی «الإسراء». فأما و «لا طائر» ففی «الأنعام» (ولا طائر یطیر بجناحیه) [۳۸]. وأما «إنما طائرهم» ففی «الأعراف» (إلا أنما طائرهم عند الله) [۱۳۱]. وأما «قال طائرکم» فی «النمل» فهو (قال طائرکم عند الله بل أنتم قوم تفتنون) [۴۷]. وأما الواقع فی «الإسراء» فهو (وکل انسان الزمناه طائره فی عنقه) [۱۳]. واحترز بالقیود المذکورة من الواقع فی سورة «یِّس» وسیأتی ما به العمل فیه عند قوله «وستة الألفاظ فی التنزیل». واسم الإشارة فی قوله «کذا» یعود علی «طائراً» فی البیت قبله. وقوله «قبل» مبنی علی الضم لقطعه عن المضاف الیه وهو هنا ضمیر «طائرکم». وقوله «تمام» بمعنی متم مضاف إلی الکل. «وال» فی «الکل» خلف عن ألفاظ طائر. ثم قال:
(۱۸۸) إِلا إِنَــاثــاً وَرُبَــاعَ الأَوَّلاَ
کَذَا قِیَاماً فِی الْعُقُودِ نَقَلاَ
أخبر عن الشیخین بحذف ألف «إناثاً» المقترن بـ «إلا» وحذف ألف «رباع» الأول و «قیاماً» الواقع فی «العقود». أما «إلا إناثاً» ففی «النساء» (أن یدعون من دونه إلا إناثاً) [۱۱۷]. احترز بقید «إلا» عن الخالی عنه نحو ما فی «الإسراء» (واتخذ من الملائکة
(۱۸۵) فَاحِــشَةٌ وَعَنْهُمَا أَکابــرَا
وَمِثْلُهُ فِی الْمَوضِعَیْنِ طَائِرَا
أخبر عن أبی داود بحذف ألف «فاحشة» ، وعن الشیخین بحذف ألف «أکابر» وألف «طائراً» المنصوب المنون فی الموضعین. أما «فاحشة» ففی «النساء» (إنه کان فاحشة) [۲۲]. «الإسراء» وفی «الأعراف» (أنکم لتأتون الفاحشة) [العنکبوت: ۲۸]. وهو متعدد ومنوع کما مثل. وأما «أکابر» ففی «الأنعام» (وکذلک جعلنا فی کل قرية أکابر مجرمیها) [۱۲۳]. لا غیر. وأما «طائراً» فی الموضعین ففی «آل عمران» (فیکون طائراً بإذن الله) [۴۹]. وفی «العقود» (فتکون طائراً بإذنی) [۱۱۰]. وقد قرأه غیر نافع بیاء ساکنة بین الطاء والراء من غیر ألف فی الموضعین، والعمل عندنا علی ما لأبی داود من الحذف فی لفظ «فاحشة» حیث وقع وکیف وقع. وقوله «فاحشة» بالرفع عطف علی و «القناطیر» بحذف العاطف. ثم قال:
(۱۸۶) کَــذَا وَلاَ طَائِـرِ أیْضاً جَـآءَ
وَإِنَّــمَا طَائِــرُهُــم سَـــوَاءَ
(۱۸۷) وَقَــالَ طَائِرُکُــمُ فِی النَّمْلِ
وَقَبْلُ فِی الإسْرَا تَمَامُ الکُلِّ
أخبر عن الشیخین بحذف ألف «طائر» فی أربعة مواضع زیادة علی الموضعین المتقدمین وهی: و «لا طائر» «وإنما طائرهم» و «قال طائرکم» فی «النمل» و «طائره» فی «الإسراء». فأما و «لا طائر» ففی «الأنعام» (ولا طائر یطیر بجناحیه) [۳۸]. وأما «إنما طائرهم» ففی «الأعراف» (إلا أنما طائرهم عند الله) [۱۳۱]. وأما «قال طائرکم» فی «النمل» فهو (قال طائرکم عند الله بل أنتم قوم تفتنون) [۴۷]. وأما الواقع فی «الإسراء» فهو (وکل انسان الزمناه طائره فی عنقه) [۱۳]. واحترز بالقیود المذکورة من الواقع فی سورة «یِّس» وسیأتی ما به العمل فیه عند قوله «وستة الألفاظ فی التنزیل». واسم الإشارة فی قوله «کذا» یعود علی «طائراً» فی البیت قبله. وقوله «قبل» مبنی علی الضم لقطعه عن المضاف الیه وهو هنا ضمیر «طائرکم». وقوله «تمام» بمعنی متم مضاف إلی الکل. «وال» فی «الکل» خلف عن ألفاظ طائر. ثم قال:
(۱۸۸) إِلا إِنَــاثــاً وَرُبَــاعَ الأَوَّلاَ
کَذَا قِیَاماً فِی الْعُقُودِ نَقَلاَ
أخبر عن الشیخین بحذف ألف «إناثاً» المقترن بـ «إلا» وحذف ألف «رباع» الأول و «قیاماً» الواقع فی «العقود». أما «إلا إناثاً» ففی «النساء» (أن یدعون من دونه إلا إناثاً) [۱۱۷]. احترز بقید «إلا» عن الخالی عنه نحو ما فی «الإسراء» (واتخذ من الملائکة
وألفه ثابتة وهو خارج عن الترجمة، ووقع فی سورة «هود» وسیأتی حذفه لأبی داود. وقوله و «الفعل» عطف علی «القناطیر». ثم قال:
(۱۸۵) فَاحِــشَةٌ وَعَنْهُمَا أَکابــرَا
وَمِثْلُهُ فِی الْمَوضِعَیْنِ طَائِرَا
أخبر عن أبی داود بحذف ألف «فاحشة» ، وعن الشیخین بحذف ألف «أکابر» وألف «طائراً» المنصوب المنون فی الموضعین. أما «فاحشة» ففی «النساء» (إنه کان فاحشة) [۲۲]. «الإسراء» وفی «الأعراف» (أنکم لتأتون الفاحشة) [العنکبوت: ۲۸]. وهو متعدد ومنوع کما مثل. وأما «أکابر» ففی «الأنعام» (وکذلک جعلنا فی کل قرية أکابر مجرمیها) [۱۲۳]. لا غیر. وأما «طائراً» فی الموضعین ففی «آل عمران» (فیکون طائراً بإذن الله) [۴۹]. وفی «العقود» (فتکون طائراً بإذنی) [۱۱۰]. وقد قرأه غیر نافع بیاء ساکنة بین الطاء والراء من غیر ألف فی الموضعین، والعمل عندنا علی ما لأبی داود من الحذف فی لفظ «فاحشة» حیث وقع وکیف وقع. وقوله «فاحشة» بالرفع عطف علی و «القناطیر» بحذف العاطف. ثم قال:
(۱۸۶) کَــذَا وَلاَ طَائِـرِ أیْضاً جَـآءَ
وَإِنَّــمَا طَائِــرُهُــم سَـــوَاءَ
(۱۸۷) وَقَــالَ طَائِرُکُــمُ فِی النَّمْلِ
وَقَبْلُ فِی الإسْرَا تَمَامُ الکُلِّ
أخبر عن الشیخین بحذف ألف «طائر» فی أربعة مواضع زیادة علی الموضعین المتقدمین وهی: و «لا طائر» «وإنما طائرهم» و «قال طائرکم» فی «النمل» و «طائره» فی «الإسراء». فأما و «لا طائر» ففی «الأنعام» (ولا طائر یطیر بجناحیه) [۳۸]. وأما «إنما طائرهم» ففی «الأعراف» (إلا أنما طائرهم عند الله) [۱۳۱]. وأما «قال طائرکم» فی «النمل» فهو (قال طائرکم عند الله بل أنتم قوم تفتنون) [۴۷]. وأما الواقع فی «الإسراء» فهو (وکل انسان الزمناه طائره فی عنقه) [۱۳]. واحترز بالقیود المذکورة من الواقع فی سورة «یِّس» وسیأتی ما به العمل فیه عند قوله «وستة الألفاظ فی التنزیل». واسم الإشارة فی قوله «کذا» یعود علی «طائراً» فی البیت قبله. وقوله «قبل» مبنی علی الضم لقطعه عن المضاف الیه وهو هنا ضمیر «طائرکم». وقوله «تمام» بمعنی متم مضاف إلی الکل. «وال» فی «الکل» خلف عن ألفاظ طائر. ثم قال:
(۱۸۸) إِلا إِنَــاثــاً وَرُبَــاعَ الأَوَّلاَ
کَذَا قِیَاماً فِی الْعُقُودِ نَقَلاَ
أخبر عن الشیخین بحذف ألف «إناثاً» المقترن بـ «إلا» وحذف ألف «رباع» الأول و «قیاماً» الواقع فی «العقود». أما «إلا إناثاً» ففی «النساء» (أن یدعون من دونه إلا إناثاً) [۱۱۷]. احترز بقید «إلا» عن الخالی عنه نحو ما فی «الإسراء» (واتخذ من الملائکة
(۱۸۵) فَاحِــشَةٌ وَعَنْهُمَا أَکابــرَا
وَمِثْلُهُ فِی الْمَوضِعَیْنِ طَائِرَا
أخبر عن أبی داود بحذف ألف «فاحشة» ، وعن الشیخین بحذف ألف «أکابر» وألف «طائراً» المنصوب المنون فی الموضعین. أما «فاحشة» ففی «النساء» (إنه کان فاحشة) [۲۲]. «الإسراء» وفی «الأعراف» (أنکم لتأتون الفاحشة) [العنکبوت: ۲۸]. وهو متعدد ومنوع کما مثل. وأما «أکابر» ففی «الأنعام» (وکذلک جعلنا فی کل قرية أکابر مجرمیها) [۱۲۳]. لا غیر. وأما «طائراً» فی الموضعین ففی «آل عمران» (فیکون طائراً بإذن الله) [۴۹]. وفی «العقود» (فتکون طائراً بإذنی) [۱۱۰]. وقد قرأه غیر نافع بیاء ساکنة بین الطاء والراء من غیر ألف فی الموضعین، والعمل عندنا علی ما لأبی داود من الحذف فی لفظ «فاحشة» حیث وقع وکیف وقع. وقوله «فاحشة» بالرفع عطف علی و «القناطیر» بحذف العاطف. ثم قال:
(۱۸۶) کَــذَا وَلاَ طَائِـرِ أیْضاً جَـآءَ
وَإِنَّــمَا طَائِــرُهُــم سَـــوَاءَ
(۱۸۷) وَقَــالَ طَائِرُکُــمُ فِی النَّمْلِ
وَقَبْلُ فِی الإسْرَا تَمَامُ الکُلِّ
أخبر عن الشیخین بحذف ألف «طائر» فی أربعة مواضع زیادة علی الموضعین المتقدمین وهی: و «لا طائر» «وإنما طائرهم» و «قال طائرکم» فی «النمل» و «طائره» فی «الإسراء». فأما و «لا طائر» ففی «الأنعام» (ولا طائر یطیر بجناحیه) [۳۸]. وأما «إنما طائرهم» ففی «الأعراف» (إلا أنما طائرهم عند الله) [۱۳۱]. وأما «قال طائرکم» فی «النمل» فهو (قال طائرکم عند الله بل أنتم قوم تفتنون) [۴۷]. وأما الواقع فی «الإسراء» فهو (وکل انسان الزمناه طائره فی عنقه) [۱۳]. واحترز بالقیود المذکورة من الواقع فی سورة «یِّس» وسیأتی ما به العمل فیه عند قوله «وستة الألفاظ فی التنزیل». واسم الإشارة فی قوله «کذا» یعود علی «طائراً» فی البیت قبله. وقوله «قبل» مبنی علی الضم لقطعه عن المضاف الیه وهو هنا ضمیر «طائرکم». وقوله «تمام» بمعنی متم مضاف إلی الکل. «وال» فی «الکل» خلف عن ألفاظ طائر. ثم قال:
(۱۸۸) إِلا إِنَــاثــاً وَرُبَــاعَ الأَوَّلاَ
کَذَا قِیَاماً فِی الْعُقُودِ نَقَلاَ
أخبر عن الشیخین بحذف ألف «إناثاً» المقترن بـ «إلا» وحذف ألف «رباع» الأول و «قیاماً» الواقع فی «العقود». أما «إلا إناثاً» ففی «النساء» (أن یدعون من دونه إلا إناثاً) [۱۱۷]. احترز بقید «إلا» عن الخالی عنه نحو ما فی «الإسراء» (واتخذ من الملائکة