Book: دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط 116 Number of Pages: 301 Author(s): ابراهیم بن احمد المارغنی التونسی، زکریا عمیرات
This is where your will put whatever you like...
ذکر فی هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاء الزائدة أربع کلمات وهی: (اخشون) فی «العقود» و (تستعجلون) سواء کان حاضراً أی مفتتحاً بالتاء لحاضر أو بالیاء لغائب، و (عقاب) و (یقتلون) أما (اخشون) فی «العقود» فاثنان (فلا تخشوهم واخشون) (والیوم أکملت) [۳]. (فلا تخشوا الناس واخشون) [۴۴] واحترز بقید السورة عن الواقع فی غیرها وهو فی «البقرة» (فلا  تخشوهم واخشونی ولأتم نعمتی علیکم) [۱۵۰] فإن یاءه ثابتة. وأما (تستعجلون) بالتاء أو الیاء فاثنان: أحدهما فی «الأنبیاء» (سأوریکم ءایاتی فلا تستعجلون) [۳۷] والثانی فی «الذاریات» (فإن للذین ظلموا ذنوباً مثل ذنوب أصحابهم فلا یستعجلون) [۵۹] وأما (عقاب) فثلاثة: واحد فی «الرعد» (فکیف کان عقاب) [۳۲] ومثله فی «غافر» والثالث فی «صِّ» (فحق عقاب) [۱۴] وأما (یقتلون) فاثنان: واحد فی «الشعراء» (فأخاف أن یقتلون) [۱۴] ومثله فی «القصص». ثم قال:
(۲۸۳) دُعَاءِ إِبْرَاهِیمَ مَعْ تُبَشِّرُونْ
ثُمَّ تُشَاقُّونِ دَعَانِ تُنْظِرُونْ
ضمن هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاء الزائدة خمس کلمات وهی: (دعاء) فی «إبراهیم» و (تبشرون) و (تشاقون) و (دعان) و (تنظرون) أما (دعاء) فی «ابراهیم» فهو (ربنا وتقبل دعاء) [۴۰] واحترز بقید السورة عن الواقع فی غیرها وهو فی «نوح» (فلم یزدهم دعاءی إلا فراراَ) [۶] فإن یاءه ثابتة. وأما (تبشرون) ففی «الحجر» (فبم تبشرون) [۵۴] وأما (تشاقون) ففی «النحل» (تشاقون فیهم) [۲۷] وعَدُّ و (تبشرون) و (تشاقون) فیما حذفت منه الیاء إنما هو علی قراءة من کسر النون فیهما کنافع، وأما علی قراءَة من فتحها فیهما خارجان. وأما (دعان) ففی «البقرة» (أجیب دعوة الداع إذا دعان) [۱۸۶] وأما (تنظرون) فثلاثة فی «الأعراف» (ثم کیدون فلا تنظرون) [۱۹۵] وفی «هود» (فکیدون جمیعاً ثم لا تنظرون) [۵۵] وفی «یونس» (ثم اقضوا إلی ولا تنظرون) [۷۱] وقوله «تشاقون» یقرأ مشدد القاف محافظة علی لفظ القرءَان وإن أدی الی جمع ساکنین فی الرجز ارتکاباً لأَخف الضررین کما تقدم. ثم قال:
(۲۸۴) أشَرَکْتُمُونِ اعْتَزِلُونَ تَقْرَبُونْ
لِیَعْبُدُونِ تَفْضَحُونِ تَرْجُمُونْ
ذکر فی هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاءُ الزائدة ست کلمات وهی: (أشرکتمون) و (اعتزلون) و (تقربون) و (لیعبودن) و (تفضحون) و (ترجمون) أما (أشرکتمون) ففی «إبراهیم» (إنی کفرت بما أشرکتمون من قبل) [۲۲] وأما (اعتزلون) ففی «الدخان» (وان لم تؤمنوا لی فاعتزلون) [۲۱] وأما (تقربون) ففی «یوسف» (فلا کیل لکم عندی ولا تقربون) [۶۰] وأما (لیعبدون) ففی «ذاریات»
ذکر فی هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاء الزائدة أربع کلمات وهی: (اخشون) فی «العقود» و (تستعجلون) سواء کان حاضراً أی مفتتحاً بالتاء لحاضر أو بالیاء لغائب، و (عقاب) و (یقتلون) أما (اخشون) فی «العقود» فاثنان (فلا تخشوهم واخشون) (والیوم أکملت) [۳]. (فلا تخشوا الناس واخشون) [۴۴] واحترز بقید السورة عن الواقع فی غیرها وهو فی «البقرة» (فلا  تخشوهم واخشونی ولأتم نعمتی علیکم) [۱۵۰] فإن یاءه ثابتة. وأما (تستعجلون) بالتاء أو الیاء فاثنان: أحدهما فی «الأنبیاء» (سأوریکم ءایاتی فلا تستعجلون) [۳۷] والثانی فی «الذاریات» (فإن للذین ظلموا ذنوباً مثل ذنوب أصحابهم فلا یستعجلون) [۵۹] وأما (عقاب) فثلاثة: واحد فی «الرعد» (فکیف کان عقاب) [۳۲] ومثله فی «غافر» والثالث فی «صِّ» (فحق عقاب) [۱۴] وأما (یقتلون) فاثنان: واحد فی «الشعراء» (فأخاف أن یقتلون) [۱۴] ومثله فی «القصص». ثم قال:
(۲۸۳) دُعَاءِ إِبْرَاهِیمَ مَعْ تُبَشِّرُونْ
ثُمَّ تُشَاقُّونِ دَعَانِ تُنْظِرُونْ
ضمن هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاء الزائدة خمس کلمات وهی: (دعاء) فی «إبراهیم» و (تبشرون) و (تشاقون) و (دعان) و (تنظرون) أما (دعاء) فی «ابراهیم» فهو (ربنا وتقبل دعاء) [۴۰] واحترز بقید السورة عن الواقع فی غیرها وهو فی «نوح» (فلم یزدهم دعاءی إلا فراراَ) [۶] فإن یاءه ثابتة. وأما (تبشرون) ففی «الحجر» (فبم تبشرون) [۵۴] وأما (تشاقون) ففی «النحل» (تشاقون فیهم) [۲۷] وعَدُّ و (تبشرون) و (تشاقون) فیما حذفت منه الیاء إنما هو علی قراءة من کسر النون فیهما کنافع، وأما علی قراءَة من فتحها فیهما خارجان. وأما (دعان) ففی «البقرة» (أجیب دعوة الداع إذا دعان) [۱۸۶] وأما (تنظرون) فثلاثة فی «الأعراف» (ثم کیدون فلا تنظرون) [۱۹۵] وفی «هود» (فکیدون جمیعاً ثم لا تنظرون) [۵۵] وفی «یونس» (ثم اقضوا إلی ولا تنظرون) [۷۱] وقوله «تشاقون» یقرأ مشدد القاف محافظة علی لفظ القرءَان وإن أدی الی جمع ساکنین فی الرجز ارتکاباً لأَخف الضررین کما تقدم. ثم قال:
(۲۸۴) أشَرَکْتُمُونِ اعْتَزِلُونَ تَقْرَبُونْ
لِیَعْبُدُونِ تَفْضَحُونِ تَرْجُمُونْ
ذکر فی هذا البیت من الکلم التی حذفت منها الیاءُ الزائدة ست کلمات وهی: (أشرکتمون) و (اعتزلون) و (تقربون) و (لیعبودن) و (تفضحون) و (ترجمون) أما (أشرکتمون) ففی «إبراهیم» (إنی کفرت بما أشرکتمون من قبل) [۲۲] وأما (اعتزلون) ففی «الدخان» (وان لم تؤمنوا لی فاعتزلون) [۲۱] وأما (تقربون) ففی «یوسف» (فلا کیل لکم عندی ولا تقربون) [۶۰] وأما (لیعبدون) ففی «ذاریات»
From 301