Book: المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار 50 Number of Pages: 179 Author(s): ابوعمرو عثمان بن سعید الدانی، جمال السید رفاعی
This is where your will put whatever you like...
نحو «نحي ونميت» و «ان الله لا يستحي» و «انت وليّ» و ما کان مثله سواء کانت الياء اصلية او زائدة للاضافة فاني وجدت ذلک في مصاحف اهل المدينة و العراق مرسومًا بياء واحدة و هي عندي المتحرکة و وجدت فيها أيضاً « مَن حيَّ عن بيّنة» (۴۲) في الانفال بياء واحدة و کذلک قال ابوعبيد انها في الکتاب بياء واحدة و کذلک حکي الغازي بن قيس انها في الخط بياء واحدة و ذلک عندي علي قراءة من ادغم و کذلک وجدت فيها «اِنَّ وليّ الله» (۱۶۹) في الاعراف «و لنحي به بلدة ميتا» (۴۹) في الفرقان و «علي ان يحي الموتي» (۴۰) في القيامة بياء واحدة و هي عندي المفتوحة لانها حرف اعراب و وجدت فيها و في غيرها «سيّئة» و «السيّئة» حيث وقعتا و «ءاخر سيّئًا» (۹ ـ ۱۰۲) بياءين الثانية صورة الهمزة و «السيّئات» و «سيّئات» و «سيّئاتکم» و «سيّئاتهم» و «سيّئتاته» جميعًا بياء واحدة في جميع القرآن و هي المشددة کانهم کرهوا الجمع بين ياءين و الف مع ثقل الجمع و و جدت في مصاحف أَهل العراق «المنشئت» (۲۴) في الرحمن بالياء من غير الف و کذلک رسمه الغازي بن قيس في کتابه و ذلک علي قراءة من کسر الشين کأنهم لمّا حذفوا الأَلف اثبتوا الياء و رأيت في بعضها «بئئايبّْته» و «بئئايبّْت». «بئئاييّْتنا» حيث وقع اذا کانت الباء خاصة في اوله بياءين علي الأصل قبل الاعتلال و في بعضها بياء واحدة علي اللفظ و هو الاکثر.
نحو «نحي ونميت» و «ان الله لا يستحي» و «انت وليّ» و ما کان مثله سواء کانت الياء اصلية او زائدة للاضافة فاني وجدت ذلک في مصاحف اهل المدينة و العراق مرسومًا بياء واحدة و هي عندي المتحرکة و وجدت فيها أيضاً « مَن حيَّ عن بيّنة» (۴۲) في الانفال بياء واحدة و کذلک قال ابوعبيد انها في الکتاب بياء واحدة و کذلک حکي الغازي بن قيس انها في الخط بياء واحدة و ذلک عندي علي قراءة من ادغم و کذلک وجدت فيها «اِنَّ وليّ الله» (۱۶۹) في الاعراف «و لنحي به بلدة ميتا» (۴۹) في الفرقان و «علي ان يحي الموتي» (۴۰) في القيامة بياء واحدة و هي عندي المفتوحة لانها حرف اعراب و وجدت فيها و في غيرها «سيّئة» و «السيّئة» حيث وقعتا و «ءاخر سيّئًا» (۹ ـ ۱۰۲) بياءين الثانية صورة الهمزة و «السيّئات» و «سيّئات» و «سيّئاتکم» و «سيّئاتهم» و «سيّئتاته» جميعًا بياء واحدة في جميع القرآن و هي المشددة کانهم کرهوا الجمع بين ياءين و الف مع ثقل الجمع و و جدت في مصاحف أَهل العراق «المنشئت» (۲۴) في الرحمن بالياء من غير الف و کذلک رسمه الغازي بن قيس في کتابه و ذلک علي قراءة من کسر الشين کأنهم لمّا حذفوا الأَلف اثبتوا الياء و رأيت في بعضها «بئئايبّْته» و «بئئايبّْت». «بئئاييّْتنا» حيث وقع اذا کانت الباء خاصة في اوله بياءين علي الأصل قبل الاعتلال و في بعضها بياء واحدة علي اللفظ و هو الاکثر.
From 179