﴿ لا جناح عليكم أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج ﴾
۱۸۸ حدثنا عبد الله حدثنا شعيب بن أيوب، حدثنا يحيى، حدثنا سفيان بن عيينة، عن عبيد الله بن أبي يزيد قال: سمعت ابن الزبير يقرأ: ﴿ ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج ﴾ وعن سفيان، عن عمرو بن دينار، عن ابن عباس، مثل قول ابن الزبير
۱۸۹ حدثنا عبد الله حدثنا هارون بن سليمان، حدثنا أبو عاصم، عن ابن جريج، عن عبيد الله بن أبي يزيد قال: سمعت ابن الزبير على المنبر يقرأ: ﴿ ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج ﴾
" إِنَّ صِبْيَانًا هَاهُنَا يَقْرَءُونَ ﴿ وَحَرَّمَ ﴾، وَإِنَّمَا هِيَ و حرام
۱۹۰ حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر، حدثنا سفيان، عن عمرو قال: سمعت عبد الله بن الزبير يقول: " إن صبيانا هاهنا يقرءون ﴿ وحرم ﴾، وإنما هي وحرام، ويقرءون ﴿ دارست ﴾، وإنما هي درست، ويقرءون حمئة، وإنما هي ﴿ حامية ﴾ "
﴿ فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ يَا فُلَانُ مَا سَلَكَكَ فِي سَقَرَ ﴾
۱۹۱ حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر، حدثنا سفيان، عن عمرو، سمع ابن الزبير يقول: ﴿ في جنات يتساءلون يا فلان ما سلكك في سقر ﴾
﴿ فَيُصْبِحُ الْفُسَّاقُ عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ ﴾،
۱۹۲ حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر، حدثنا سفيان، عن عمرو، أنه سمع ابن الزبير يقرأ: ﴿ فيصبح الفساق على ما أسروا في أنفسهم نادمين ﴾، قال عمرو: فلا أدري أقرأها كذلك أو قرأها من قبله (قال ابن أبي داود: أحسبه يعني أقرأها كذلك عن عمر بن الخطاب)
۱۹۳ حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر، حدثنا سفيان عن عمرو، سمع ابن الزبير يقرأ: ﴿ولتكن منكم أمة يدعون
________________________________________

﴿ لا جناح عليكم أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج ﴾
۱۸۸ حدثنا عبد الله حدثنا شعيب بن أيوب، حدثنا يحيى، حدثنا سفيان بن عيينة، عن عبيد الله بن أبي يزيد قال: سمعت ابن الزبير يقرأ: ﴿ ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج ﴾ وعن سفيان، عن عمرو بن دينار، عن ابن عباس، مثل قول ابن الزبير
۱۸۹ حدثنا عبد الله حدثنا هارون بن سليمان، حدثنا أبو عاصم، عن ابن جريج، عن عبيد الله بن أبي يزيد قال: سمعت ابن الزبير على المنبر يقرأ: ﴿ ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج ﴾
" إِنَّ صِبْيَانًا هَاهُنَا يَقْرَءُونَ ﴿ وَحَرَّمَ ﴾، وَإِنَّمَا هِيَ و حرام
۱۹۰ حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر، حدثنا سفيان، عن عمرو قال: سمعت عبد الله بن الزبير يقول: " إن صبيانا هاهنا يقرءون ﴿ وحرم ﴾، وإنما هي وحرام، ويقرءون ﴿ دارست ﴾، وإنما هي درست، ويقرءون حمئة، وإنما هي ﴿ حامية ﴾ "
﴿ فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ يَا فُلَانُ مَا سَلَكَكَ فِي سَقَرَ ﴾
۱۹۱ حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر، حدثنا سفيان، عن عمرو، سمع ابن الزبير يقول: ﴿ في جنات يتساءلون يا فلان ما سلكك في سقر ﴾
﴿ فَيُصْبِحُ الْفُسَّاقُ عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ ﴾،
۱۹۲ حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر، حدثنا سفيان، عن عمرو، أنه سمع ابن الزبير يقرأ: ﴿ فيصبح الفساق على ما أسروا في أنفسهم نادمين ﴾، قال عمرو: فلا أدري أقرأها كذلك أو قرأها من قبله (قال ابن أبي داود: أحسبه يعني أقرأها كذلك عن عمر بن الخطاب)
۱۹۳ حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر، حدثنا سفيان عن عمرو، سمع ابن الزبير يقرأ: ﴿ولتكن منكم أمة يدعون
________________________________________