في كتبه، وهو من تلامذة أبي عمرو الداني، والمشتهر بحمل علومه ورواية كتبه»($ انظر: مقدمة ابن خلدون ۱/ ۳۶۶.$).
«وقد جمع ابن عياد جزءا في أخبار أبي داود ومناقبه، حدثت به عنه»($ انظر: المعجم في أصحاب القاضي ۳۰۲.$).
قال ابن بشكوال أبوالقاسم خلف بن عبد الملك ت ۵۷۸ هـ: «وكان من جلة المقرئين وعلمائهم وفضلائهم وخيارهم، عالما بالقراءات ورواياتها وطرقها، حسن الضبط لها».
وكان دينا فاضلاً ثقة فيما رواه.
وله تواليف كثيرة في معاني القرآن العظيم وغيره، وكان حسن الخط والضبط روى الناس عنه كثيرا ... ثم قال: «وأخبرنا عنه جماعة من شيوخنا، ووصفوه بالعلم والفضل والدين».
وقال أيضا: «روى عن أبي عمرو، وأكثر عنه، وهو أثبت الناس به»($ كتاب الصلة ابن بشكوال ج ۱ ص ۲۰۳.$).
قال الشيخ أحمد بن يحيى بن عميرة (ت ۵۹۹ هـ): «له تواليف كثيرة تدل على سعة علمه، ومعرفته بالإقراء» ثم قال: «روى عنه جماعة من الأعلام فيهم كثرة، ولم يزل يقرئ كتاب الله عز وجل، وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلّم إلى أن توفي وكانت جنازته مشهودة»($ بغية الملتمس في تاريخ رجال الأندلس للضبي ۳۰۳، ۳۰۴.$).

في كتبه، وهو من تلامذة أبي عمرو الداني، والمشتهر بحمل علومه ورواية كتبه»($ انظر: مقدمة ابن خلدون ۱/ ۳۶۶.$).
«وقد جمع ابن عياد جزءا في أخبار أبي داود ومناقبه، حدثت به عنه»($ انظر: المعجم في أصحاب القاضي ۳۰۲.$).
قال ابن بشكوال أبوالقاسم خلف بن عبد الملك ت ۵۷۸ هـ: «وكان من جلة المقرئين وعلمائهم وفضلائهم وخيارهم، عالما بالقراءات ورواياتها وطرقها، حسن الضبط لها».
وكان دينا فاضلاً ثقة فيما رواه.
وله تواليف كثيرة في معاني القرآن العظيم وغيره، وكان حسن الخط والضبط روى الناس عنه كثيرا ... ثم قال: «وأخبرنا عنه جماعة من شيوخنا، ووصفوه بالعلم والفضل والدين».
وقال أيضا: «روى عن أبي عمرو، وأكثر عنه، وهو أثبت الناس به»($ كتاب الصلة ابن بشكوال ج ۱ ص ۲۰۳.$).
قال الشيخ أحمد بن يحيى بن عميرة (ت ۵۹۹ هـ): «له تواليف كثيرة تدل على سعة علمه، ومعرفته بالإقراء» ثم قال: «روى عنه جماعة من الأعلام فيهم كثرة، ولم يزل يقرئ كتاب الله عز وجل، وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلّم إلى أن توفي وكانت جنازته مشهودة»($ بغية الملتمس في تاريخ رجال الأندلس للضبي ۳۰۳، ۳۰۴.$).