- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وقال الشيخ محمد طاهر الكردي: «فقد ورد عن زيد بن ثابت المتخصص في كتابة القرآن أنه قال: «كنت أكتب الوحي عند رسول الله صلى الله عليه وسلّم، وهو يملي عليّ، فإذا فرغت قال: اقرأه، فأقرؤه فإذا كان فيه سقط أقامه»($ تاريخ القرآن ۶۱ أدب الكتاب للصولي ۱۶۵.$).
وكانت هذه الكتابة منثورة ومتفرقة في اللخاف، والعسب والأكتاف والرقاع.
ثم لما استحر القتل في موقعة اليمامة بقراء القرآن في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه، أمر أبو بكر، بإشارة من عمر بن الخطاب، زيد بن ثابت أن يجمع القرآن في صحف، فكانت الصحف عند أبي بكر، ثم عند عمر في حياته، ثم عند حفصة بنت عمر، وهو المسمى بالجمع الثاني($انظر: صحيح البخاري كتاب التفسير باب جمع القرآن، الإتقان ۱/ ۱۶۴.$).
ثم لما اختلف القراء في قراءته في عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه، كما لاحظ ذلك حذيفة بن اليمان عند أهل الشام، أمر عثمانُ زيدَ بن ثابت، وعبد الله بن الزبير، وسعيد بن العاص، وعبد الرحمن بن الحارث، فنسخوا ما في الصحف الأولى في مصاحف. وقال عثمان للرهط القرشيين: «إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن، فاكتبوه بلسان قريش، فإنه إنما نزل بلسانهم» ثم أتلف ما عداه($انظر: فتح الباري ۹/ ۱۱، الإتقان ۱/ ۱۶۸، عارضة الأحوذي ۱۱/ ۲۶۵.$).
وسموه بالمصحف الإمام أخذاً من قول عثمان: «يا أصحاب محمد اجتمعوا، فاكتبوا للناس إماماً يجمعهم»($ انظر: المقنع للداني ۶، تاريخ القرآن ۵۰، جامع البيان للطبري ۱/ ۲۱.$).
وكانت هذه الكتابة منثورة ومتفرقة في اللخاف، والعسب والأكتاف والرقاع.
ثم لما استحر القتل في موقعة اليمامة بقراء القرآن في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه، أمر أبو بكر، بإشارة من عمر بن الخطاب، زيد بن ثابت أن يجمع القرآن في صحف، فكانت الصحف عند أبي بكر، ثم عند عمر في حياته، ثم عند حفصة بنت عمر، وهو المسمى بالجمع الثاني($انظر: صحيح البخاري كتاب التفسير باب جمع القرآن، الإتقان ۱/ ۱۶۴.$).
ثم لما اختلف القراء في قراءته في عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه، كما لاحظ ذلك حذيفة بن اليمان عند أهل الشام، أمر عثمانُ زيدَ بن ثابت، وعبد الله بن الزبير، وسعيد بن العاص، وعبد الرحمن بن الحارث، فنسخوا ما في الصحف الأولى في مصاحف. وقال عثمان للرهط القرشيين: «إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن، فاكتبوه بلسان قريش، فإنه إنما نزل بلسانهم» ثم أتلف ما عداه($انظر: فتح الباري ۹/ ۱۱، الإتقان ۱/ ۱۶۸، عارضة الأحوذي ۱۱/ ۲۶۵.$).
وسموه بالمصحف الإمام أخذاً من قول عثمان: «يا أصحاب محمد اجتمعوا، فاكتبوا للناس إماماً يجمعهم»($ انظر: المقنع للداني ۶، تاريخ القرآن ۵۰، جامع البيان للطبري ۱/ ۲۱.$).
وقال الشيخ محمد طاهر الكردي: «فقد ورد عن زيد بن ثابت المتخصص في كتابة القرآن أنه قال: «كنت أكتب الوحي عند رسول الله صلى الله عليه وسلّم، وهو يملي عليّ، فإذا فرغت قال: اقرأه، فأقرؤه فإذا كان فيه سقط أقامه»($ تاريخ القرآن ۶۱ أدب الكتاب للصولي ۱۶۵.$).
وكانت هذه الكتابة منثورة ومتفرقة في اللخاف، والعسب والأكتاف والرقاع.
ثم لما استحر القتل في موقعة اليمامة بقراء القرآن في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه، أمر أبو بكر، بإشارة من عمر بن الخطاب، زيد بن ثابت أن يجمع القرآن في صحف، فكانت الصحف عند أبي بكر، ثم عند عمر في حياته، ثم عند حفصة بنت عمر، وهو المسمى بالجمع الثاني($انظر: صحيح البخاري كتاب التفسير باب جمع القرآن، الإتقان ۱/ ۱۶۴.$).
ثم لما اختلف القراء في قراءته في عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه، كما لاحظ ذلك حذيفة بن اليمان عند أهل الشام، أمر عثمانُ زيدَ بن ثابت، وعبد الله بن الزبير، وسعيد بن العاص، وعبد الرحمن بن الحارث، فنسخوا ما في الصحف الأولى في مصاحف. وقال عثمان للرهط القرشيين: «إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن، فاكتبوه بلسان قريش، فإنه إنما نزل بلسانهم» ثم أتلف ما عداه($انظر: فتح الباري ۹/ ۱۱، الإتقان ۱/ ۱۶۸، عارضة الأحوذي ۱۱/ ۲۶۵.$).
وسموه بالمصحف الإمام أخذاً من قول عثمان: «يا أصحاب محمد اجتمعوا، فاكتبوا للناس إماماً يجمعهم»($ انظر: المقنع للداني ۶، تاريخ القرآن ۵۰، جامع البيان للطبري ۱/ ۲۱.$).
وكانت هذه الكتابة منثورة ومتفرقة في اللخاف، والعسب والأكتاف والرقاع.
ثم لما استحر القتل في موقعة اليمامة بقراء القرآن في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه، أمر أبو بكر، بإشارة من عمر بن الخطاب، زيد بن ثابت أن يجمع القرآن في صحف، فكانت الصحف عند أبي بكر، ثم عند عمر في حياته، ثم عند حفصة بنت عمر، وهو المسمى بالجمع الثاني($انظر: صحيح البخاري كتاب التفسير باب جمع القرآن، الإتقان ۱/ ۱۶۴.$).
ثم لما اختلف القراء في قراءته في عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه، كما لاحظ ذلك حذيفة بن اليمان عند أهل الشام، أمر عثمانُ زيدَ بن ثابت، وعبد الله بن الزبير، وسعيد بن العاص، وعبد الرحمن بن الحارث، فنسخوا ما في الصحف الأولى في مصاحف. وقال عثمان للرهط القرشيين: «إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن، فاكتبوه بلسان قريش، فإنه إنما نزل بلسانهم» ثم أتلف ما عداه($انظر: فتح الباري ۹/ ۱۱، الإتقان ۱/ ۱۶۸، عارضة الأحوذي ۱۱/ ۲۶۵.$).
وسموه بالمصحف الإمام أخذاً من قول عثمان: «يا أصحاب محمد اجتمعوا، فاكتبوا للناس إماماً يجمعهم»($ انظر: المقنع للداني ۶، تاريخ القرآن ۵۰، جامع البيان للطبري ۱/ ۲۱.$).