- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ومن المؤلفين في هجاء المصاحف علي بن ريست الطبري أبو الحسن. صنف كتابا في هجاء المصاحف، واكتفى ابن الجزري في ترجمته بقوله: «مؤلف كتاب هجاء المصاحف»($ انظر: غاية النهاية ۱/ ۵۴۲.$).
ثم تطور التأليف في هجاء المصاحف في هذه المرحلة، فتركزت جهود العلماء على نظمين تعلق بهما الناس، وهجروا بهما الكتب الأخرى.
فنظم الإمام الشاطبي الرائية، وسماها: «عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد» نظم فيها كتاب المقنع للداني، وزاد عليه ست كلمات، وأشار إليها بقوله:
وهاك نظم الذي في مقنع عن أبي عمرو، وفيه زيادات فطب عُمُرا
وعدة أبياتها مائتان وثمانية وتسعون بيتا، كما أشار إلى ذلك الناظم بقوله:
تمت عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد للرسم الذي بهرا
تسعون مع مائتين مع ثمانية أبياتها ينتظمن الدر والدررا
وحظيت العقيلة باهتمام العلماء، فأقبلوا عليها حفظا ودراسة وتوالت عليها الشروح ما بين مختصر ومطول وما بينهما. وأول من شرحها تلميذ ناظمها علم الدين السخاوي، ت ۶۴۳ هـ، وسماها الوسيلة في شرح العقيلة، وشرحها أبو بكر بن أبي محمد المشهور باللبيب، وسمّى شرحه: «الدرة الصقيلة في شرح أبيات العقيلة» وشرحها الحصاري تلميذ السخاوي
ثم تطور التأليف في هجاء المصاحف في هذه المرحلة، فتركزت جهود العلماء على نظمين تعلق بهما الناس، وهجروا بهما الكتب الأخرى.
فنظم الإمام الشاطبي الرائية، وسماها: «عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد» نظم فيها كتاب المقنع للداني، وزاد عليه ست كلمات، وأشار إليها بقوله:
وهاك نظم الذي في مقنع عن أبي عمرو، وفيه زيادات فطب عُمُرا
وعدة أبياتها مائتان وثمانية وتسعون بيتا، كما أشار إلى ذلك الناظم بقوله:
تمت عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد للرسم الذي بهرا
تسعون مع مائتين مع ثمانية أبياتها ينتظمن الدر والدررا
وحظيت العقيلة باهتمام العلماء، فأقبلوا عليها حفظا ودراسة وتوالت عليها الشروح ما بين مختصر ومطول وما بينهما. وأول من شرحها تلميذ ناظمها علم الدين السخاوي، ت ۶۴۳ هـ، وسماها الوسيلة في شرح العقيلة، وشرحها أبو بكر بن أبي محمد المشهور باللبيب، وسمّى شرحه: «الدرة الصقيلة في شرح أبيات العقيلة» وشرحها الحصاري تلميذ السخاوي
ومن المؤلفين في هجاء المصاحف علي بن ريست الطبري أبو الحسن. صنف كتابا في هجاء المصاحف، واكتفى ابن الجزري في ترجمته بقوله: «مؤلف كتاب هجاء المصاحف»($ انظر: غاية النهاية ۱/ ۵۴۲.$).
ثم تطور التأليف في هجاء المصاحف في هذه المرحلة، فتركزت جهود العلماء على نظمين تعلق بهما الناس، وهجروا بهما الكتب الأخرى.
فنظم الإمام الشاطبي الرائية، وسماها: «عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد» نظم فيها كتاب المقنع للداني، وزاد عليه ست كلمات، وأشار إليها بقوله:
وهاك نظم الذي في مقنع عن أبي عمرو، وفيه زيادات فطب عُمُرا
وعدة أبياتها مائتان وثمانية وتسعون بيتا، كما أشار إلى ذلك الناظم بقوله:
تمت عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد للرسم الذي بهرا
تسعون مع مائتين مع ثمانية أبياتها ينتظمن الدر والدررا
وحظيت العقيلة باهتمام العلماء، فأقبلوا عليها حفظا ودراسة وتوالت عليها الشروح ما بين مختصر ومطول وما بينهما. وأول من شرحها تلميذ ناظمها علم الدين السخاوي، ت ۶۴۳ هـ، وسماها الوسيلة في شرح العقيلة، وشرحها أبو بكر بن أبي محمد المشهور باللبيب، وسمّى شرحه: «الدرة الصقيلة في شرح أبيات العقيلة» وشرحها الحصاري تلميذ السخاوي
ثم تطور التأليف في هجاء المصاحف في هذه المرحلة، فتركزت جهود العلماء على نظمين تعلق بهما الناس، وهجروا بهما الكتب الأخرى.
فنظم الإمام الشاطبي الرائية، وسماها: «عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد» نظم فيها كتاب المقنع للداني، وزاد عليه ست كلمات، وأشار إليها بقوله:
وهاك نظم الذي في مقنع عن أبي عمرو، وفيه زيادات فطب عُمُرا
وعدة أبياتها مائتان وثمانية وتسعون بيتا، كما أشار إلى ذلك الناظم بقوله:
تمت عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد للرسم الذي بهرا
تسعون مع مائتين مع ثمانية أبياتها ينتظمن الدر والدررا
وحظيت العقيلة باهتمام العلماء، فأقبلوا عليها حفظا ودراسة وتوالت عليها الشروح ما بين مختصر ومطول وما بينهما. وأول من شرحها تلميذ ناظمها علم الدين السخاوي، ت ۶۴۳ هـ، وسماها الوسيلة في شرح العقيلة، وشرحها أبو بكر بن أبي محمد المشهور باللبيب، وسمّى شرحه: «الدرة الصقيلة في شرح أبيات العقيلة» وشرحها الحصاري تلميذ السخاوي