- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
في فترات لاحقة لتاريخ نسخ المصاحف، بينما نجد أن مؤلفات القرون الأولى في الهجاء تقوم على الوصف غالبا، وتحدد طريقة رسم الكلمات فحسب.
واتسم العمل في بعض الشروح للنظم بتحصيل الحاصل، فالناظم مثلا نظم كتابا ما فيقوم الشارح بتحليل النظم إلى الكتاب المنظوم، وفي أغلب الأحيان يقصر عن الوفاء بردّ الكتاب المنظوم، ويتمثل ذلك في شرح المجاصي والجزولي فيجيء الشرح أقل وفاء بالكتاب المنظوم.
وهناك من الشراح من بالغ في الشرح والتحليل والبيان والنقل وخير من يمثل هذا الاتجاه الرجراجي وابن آجطا في شرحيهما «تنبيه العطشان على مورد الظمآن» و «التبيان في شرح مورد الظمآن».
وحاكى برهان الدين إبراهيم بن عمر الجعبري (ت ۷۳۲ هـ) الشاطبي، فنظم قصيدة لامية في الرسم عدد أبياتها مائتان وسبعة عشر بيتا سماها في شرحه على العقيلة، فقال: «روضة الطرائف في رسم المصاحف من نظمي»($ انظر: جميلة أرباب المراصد ۴۱، كشف الظنون ۱/ ۹۲۷.$) نظم فيها العقيلة، وزاد عليها بعض المسائل، وإلى ذلك أشار بقوله:
لامية عذبت في عقدها نظمت رائية وربت مسائلا مثلا($مخطوطة في دار الكتب المصرية رقم تيمور ۵۷۱ تفسير، ومعهد المخطوطات رقم ۴۱ تفسير، وفي خدابخش ۱۲۹ التجويد، برلين ألمانيا ۴۵۰/ الرابع/ ۱۰.$)
وفعل العلامة محمد بن خليل بن عمر القشيري الأربلي ما فعل
واتسم العمل في بعض الشروح للنظم بتحصيل الحاصل، فالناظم مثلا نظم كتابا ما فيقوم الشارح بتحليل النظم إلى الكتاب المنظوم، وفي أغلب الأحيان يقصر عن الوفاء بردّ الكتاب المنظوم، ويتمثل ذلك في شرح المجاصي والجزولي فيجيء الشرح أقل وفاء بالكتاب المنظوم.
وهناك من الشراح من بالغ في الشرح والتحليل والبيان والنقل وخير من يمثل هذا الاتجاه الرجراجي وابن آجطا في شرحيهما «تنبيه العطشان على مورد الظمآن» و «التبيان في شرح مورد الظمآن».
وحاكى برهان الدين إبراهيم بن عمر الجعبري (ت ۷۳۲ هـ) الشاطبي، فنظم قصيدة لامية في الرسم عدد أبياتها مائتان وسبعة عشر بيتا سماها في شرحه على العقيلة، فقال: «روضة الطرائف في رسم المصاحف من نظمي»($ انظر: جميلة أرباب المراصد ۴۱، كشف الظنون ۱/ ۹۲۷.$) نظم فيها العقيلة، وزاد عليها بعض المسائل، وإلى ذلك أشار بقوله:
لامية عذبت في عقدها نظمت رائية وربت مسائلا مثلا($مخطوطة في دار الكتب المصرية رقم تيمور ۵۷۱ تفسير، ومعهد المخطوطات رقم ۴۱ تفسير، وفي خدابخش ۱۲۹ التجويد، برلين ألمانيا ۴۵۰/ الرابع/ ۱۰.$)
وفعل العلامة محمد بن خليل بن عمر القشيري الأربلي ما فعل
في فترات لاحقة لتاريخ نسخ المصاحف، بينما نجد أن مؤلفات القرون الأولى في الهجاء تقوم على الوصف غالبا، وتحدد طريقة رسم الكلمات فحسب.
واتسم العمل في بعض الشروح للنظم بتحصيل الحاصل، فالناظم مثلا نظم كتابا ما فيقوم الشارح بتحليل النظم إلى الكتاب المنظوم، وفي أغلب الأحيان يقصر عن الوفاء بردّ الكتاب المنظوم، ويتمثل ذلك في شرح المجاصي والجزولي فيجيء الشرح أقل وفاء بالكتاب المنظوم.
وهناك من الشراح من بالغ في الشرح والتحليل والبيان والنقل وخير من يمثل هذا الاتجاه الرجراجي وابن آجطا في شرحيهما «تنبيه العطشان على مورد الظمآن» و «التبيان في شرح مورد الظمآن».
وحاكى برهان الدين إبراهيم بن عمر الجعبري (ت ۷۳۲ هـ) الشاطبي، فنظم قصيدة لامية في الرسم عدد أبياتها مائتان وسبعة عشر بيتا سماها في شرحه على العقيلة، فقال: «روضة الطرائف في رسم المصاحف من نظمي»($ انظر: جميلة أرباب المراصد ۴۱، كشف الظنون ۱/ ۹۲۷.$) نظم فيها العقيلة، وزاد عليها بعض المسائل، وإلى ذلك أشار بقوله:
لامية عذبت في عقدها نظمت رائية وربت مسائلا مثلا($مخطوطة في دار الكتب المصرية رقم تيمور ۵۷۱ تفسير، ومعهد المخطوطات رقم ۴۱ تفسير، وفي خدابخش ۱۲۹ التجويد، برلين ألمانيا ۴۵۰/ الرابع/ ۱۰.$)
وفعل العلامة محمد بن خليل بن عمر القشيري الأربلي ما فعل
واتسم العمل في بعض الشروح للنظم بتحصيل الحاصل، فالناظم مثلا نظم كتابا ما فيقوم الشارح بتحليل النظم إلى الكتاب المنظوم، وفي أغلب الأحيان يقصر عن الوفاء بردّ الكتاب المنظوم، ويتمثل ذلك في شرح المجاصي والجزولي فيجيء الشرح أقل وفاء بالكتاب المنظوم.
وهناك من الشراح من بالغ في الشرح والتحليل والبيان والنقل وخير من يمثل هذا الاتجاه الرجراجي وابن آجطا في شرحيهما «تنبيه العطشان على مورد الظمآن» و «التبيان في شرح مورد الظمآن».
وحاكى برهان الدين إبراهيم بن عمر الجعبري (ت ۷۳۲ هـ) الشاطبي، فنظم قصيدة لامية في الرسم عدد أبياتها مائتان وسبعة عشر بيتا سماها في شرحه على العقيلة، فقال: «روضة الطرائف في رسم المصاحف من نظمي»($ انظر: جميلة أرباب المراصد ۴۱، كشف الظنون ۱/ ۹۲۷.$) نظم فيها العقيلة، وزاد عليها بعض المسائل، وإلى ذلك أشار بقوله:
لامية عذبت في عقدها نظمت رائية وربت مسائلا مثلا($مخطوطة في دار الكتب المصرية رقم تيمور ۵۷۱ تفسير، ومعهد المخطوطات رقم ۴۱ تفسير، وفي خدابخش ۱۲۹ التجويد، برلين ألمانيا ۴۵۰/ الرابع/ ۱۰.$)
وفعل العلامة محمد بن خليل بن عمر القشيري الأربلي ما فعل