- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
القسم الثاني: تحقيق نص الكتاب ويشتمل على ما يلي:
نسخت أولا نسخة «ب» نسخا كاملا حسبتها أتقن النسخ وأحسنها، ثم لما انتهيت منها اتضح لي أن نسخة «أ» أتقن منها وأصح نسخة من النسخ الست التي ظفرت بها.
فأعدت النسخ من «أ» كاملا، وألغيت الأولى لأمور ذكرتها في وصف نسخة «أ» وجعلت «ب» تالية ل «أ».
وحاولت تقويم النص وإخراجه بصورة مرضية باعتمادي على مقابلة النسخ، وإثبات الفروق في الحاشية، ووضعت السقط بين قوسين معقوفين من باقي النسخ الأخرى، واتبعت في ذلك طريقة الترجيح.
ونسبت الآيات القرآنية إلى سورها، ورسمتها بالرسم العثماني، وضبطت الهمزات المحققة بالأصفر، والهمزات المسهلة باللون الأحمر، وعلامات الابتداء بألف الوصل باللون الأخضر، وجعلت الحركات والسكون وجميع الملحقات باللون الأحمر ليتميز الرسم من الضبط، ومحافظة على تجريد المصحف. وضبطت الآيات القرآنية وفق قراءة نافع من رواية ورش، إلا في بعض المواضع التي تحتاج إلى بيان الضبط على القراءة الأخرى حسب سياق المؤلف. وذكرت في الحاشية قراءات الأئمة العشرة. وخرجت القراءات من مصادرها المعتمدة.
وخرجت الأبيات الشعرية التي استشهد بها المؤلف وهي قليلة جداً.
وحاولت التوفيق بين رسم المشارقة والمغاربة، واخترت مذهبا وسطا أحيانا يوافق مذهب المشارقة فأرجحه، وأحيانا يوافق مذهب المغاربة
نسخت أولا نسخة «ب» نسخا كاملا حسبتها أتقن النسخ وأحسنها، ثم لما انتهيت منها اتضح لي أن نسخة «أ» أتقن منها وأصح نسخة من النسخ الست التي ظفرت بها.
فأعدت النسخ من «أ» كاملا، وألغيت الأولى لأمور ذكرتها في وصف نسخة «أ» وجعلت «ب» تالية ل «أ».
وحاولت تقويم النص وإخراجه بصورة مرضية باعتمادي على مقابلة النسخ، وإثبات الفروق في الحاشية، ووضعت السقط بين قوسين معقوفين من باقي النسخ الأخرى، واتبعت في ذلك طريقة الترجيح.
ونسبت الآيات القرآنية إلى سورها، ورسمتها بالرسم العثماني، وضبطت الهمزات المحققة بالأصفر، والهمزات المسهلة باللون الأحمر، وعلامات الابتداء بألف الوصل باللون الأخضر، وجعلت الحركات والسكون وجميع الملحقات باللون الأحمر ليتميز الرسم من الضبط، ومحافظة على تجريد المصحف. وضبطت الآيات القرآنية وفق قراءة نافع من رواية ورش، إلا في بعض المواضع التي تحتاج إلى بيان الضبط على القراءة الأخرى حسب سياق المؤلف. وذكرت في الحاشية قراءات الأئمة العشرة. وخرجت القراءات من مصادرها المعتمدة.
وخرجت الأبيات الشعرية التي استشهد بها المؤلف وهي قليلة جداً.
وحاولت التوفيق بين رسم المشارقة والمغاربة، واخترت مذهبا وسطا أحيانا يوافق مذهب المشارقة فأرجحه، وأحيانا يوافق مذهب المغاربة
القسم الثاني: تحقيق نص الكتاب ويشتمل على ما يلي:
نسخت أولا نسخة «ب» نسخا كاملا حسبتها أتقن النسخ وأحسنها، ثم لما انتهيت منها اتضح لي أن نسخة «أ» أتقن منها وأصح نسخة من النسخ الست التي ظفرت بها.
فأعدت النسخ من «أ» كاملا، وألغيت الأولى لأمور ذكرتها في وصف نسخة «أ» وجعلت «ب» تالية ل «أ».
وحاولت تقويم النص وإخراجه بصورة مرضية باعتمادي على مقابلة النسخ، وإثبات الفروق في الحاشية، ووضعت السقط بين قوسين معقوفين من باقي النسخ الأخرى، واتبعت في ذلك طريقة الترجيح.
ونسبت الآيات القرآنية إلى سورها، ورسمتها بالرسم العثماني، وضبطت الهمزات المحققة بالأصفر، والهمزات المسهلة باللون الأحمر، وعلامات الابتداء بألف الوصل باللون الأخضر، وجعلت الحركات والسكون وجميع الملحقات باللون الأحمر ليتميز الرسم من الضبط، ومحافظة على تجريد المصحف. وضبطت الآيات القرآنية وفق قراءة نافع من رواية ورش، إلا في بعض المواضع التي تحتاج إلى بيان الضبط على القراءة الأخرى حسب سياق المؤلف. وذكرت في الحاشية قراءات الأئمة العشرة. وخرجت القراءات من مصادرها المعتمدة.
وخرجت الأبيات الشعرية التي استشهد بها المؤلف وهي قليلة جداً.
وحاولت التوفيق بين رسم المشارقة والمغاربة، واخترت مذهبا وسطا أحيانا يوافق مذهب المشارقة فأرجحه، وأحيانا يوافق مذهب المغاربة
نسخت أولا نسخة «ب» نسخا كاملا حسبتها أتقن النسخ وأحسنها، ثم لما انتهيت منها اتضح لي أن نسخة «أ» أتقن منها وأصح نسخة من النسخ الست التي ظفرت بها.
فأعدت النسخ من «أ» كاملا، وألغيت الأولى لأمور ذكرتها في وصف نسخة «أ» وجعلت «ب» تالية ل «أ».
وحاولت تقويم النص وإخراجه بصورة مرضية باعتمادي على مقابلة النسخ، وإثبات الفروق في الحاشية، ووضعت السقط بين قوسين معقوفين من باقي النسخ الأخرى، واتبعت في ذلك طريقة الترجيح.
ونسبت الآيات القرآنية إلى سورها، ورسمتها بالرسم العثماني، وضبطت الهمزات المحققة بالأصفر، والهمزات المسهلة باللون الأحمر، وعلامات الابتداء بألف الوصل باللون الأخضر، وجعلت الحركات والسكون وجميع الملحقات باللون الأحمر ليتميز الرسم من الضبط، ومحافظة على تجريد المصحف. وضبطت الآيات القرآنية وفق قراءة نافع من رواية ورش، إلا في بعض المواضع التي تحتاج إلى بيان الضبط على القراءة الأخرى حسب سياق المؤلف. وذكرت في الحاشية قراءات الأئمة العشرة. وخرجت القراءات من مصادرها المعتمدة.
وخرجت الأبيات الشعرية التي استشهد بها المؤلف وهي قليلة جداً.
وحاولت التوفيق بين رسم المشارقة والمغاربة، واخترت مذهبا وسطا أحيانا يوافق مذهب المشارقة فأرجحه، وأحيانا يوافق مذهب المغاربة