- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
من ذلك مثلا ذكر اختلاف المصاحف في إثبات الألف وحذفها في قوله: «إسرائيل»($ ذكر ذلك في الكتاب عند الآية ۲۸ البقرة.$) واختار حذف الألف، ثم اقتصر عليه، عند قوله تعالى: «أَلَم تَرَ إِلَى المَلأِ مِن بَنِي إسرَائِيلَ»($ من الآية ۲۴۴ البقرة.$). ومثل ذلك ما ذكره عند قوله: «قُل أَرَأَيتَكُم»($ من الآية ۴۱ الأنعام.$) ذكر فيه اختلاف المصاحف ثم اقتصر على الحذف في قوله: «أفرايت»($ من الآية ۲۲ الجاثية.$) ترجيحا منه للحذف.
منهج المؤلف واختياره في بعض الحروف غير واضح، حيث إنه قرّر اختلاف المصاحف في قوله تعالى: «بِأيَتِنَا» في البقرة($من الآية ۳۸ البقرة.$) ولم يعين اختياره كعادته، إلا أنه في بعض الكلمات التي تليها كقوله تعالى: «بِأيَتِ» في الأنفال($من الآية ۵۵ الأنفال.$) اقتصر على رسمها بياءين على أحد الوجهين.
وقد يدل اقتصاره عليه ترجيح الرسم بالياءين، وتقدم في البقرة($من الآية ۳۸ البقرة.$).
وإذا ذكر حرفا بحكم ما وعمّ فيه كقوله: «كيف أتى» أو: «حيث جاء» أو «كيف وقع» و «كيف ما تصرف» فهو عام لجميع حروفه ونظائره سواء فيها ما تقدم ذلك الموضع، أو ما تأخر عنه.
وقد يكتفي المؤلف بالسابق عن اللاحق، وسواء أشار في الألفاظ التي بعد المذكور إلى الإحالة عليه أم لا، كأن يقول: «تقدم» أو «هجاؤه مذكور».
منهج المؤلف واختياره في بعض الحروف غير واضح، حيث إنه قرّر اختلاف المصاحف في قوله تعالى: «بِأيَتِنَا» في البقرة($من الآية ۳۸ البقرة.$) ولم يعين اختياره كعادته، إلا أنه في بعض الكلمات التي تليها كقوله تعالى: «بِأيَتِ» في الأنفال($من الآية ۵۵ الأنفال.$) اقتصر على رسمها بياءين على أحد الوجهين.
وقد يدل اقتصاره عليه ترجيح الرسم بالياءين، وتقدم في البقرة($من الآية ۳۸ البقرة.$).
وإذا ذكر حرفا بحكم ما وعمّ فيه كقوله: «كيف أتى» أو: «حيث جاء» أو «كيف وقع» و «كيف ما تصرف» فهو عام لجميع حروفه ونظائره سواء فيها ما تقدم ذلك الموضع، أو ما تأخر عنه.
وقد يكتفي المؤلف بالسابق عن اللاحق، وسواء أشار في الألفاظ التي بعد المذكور إلى الإحالة عليه أم لا، كأن يقول: «تقدم» أو «هجاؤه مذكور».
من ذلك مثلا ذكر اختلاف المصاحف في إثبات الألف وحذفها في قوله: «إسرائيل»($ ذكر ذلك في الكتاب عند الآية ۲۸ البقرة.$) واختار حذف الألف، ثم اقتصر عليه، عند قوله تعالى: «أَلَم تَرَ إِلَى المَلأِ مِن بَنِي إسرَائِيلَ»($ من الآية ۲۴۴ البقرة.$). ومثل ذلك ما ذكره عند قوله: «قُل أَرَأَيتَكُم»($ من الآية ۴۱ الأنعام.$) ذكر فيه اختلاف المصاحف ثم اقتصر على الحذف في قوله: «أفرايت»($ من الآية ۲۲ الجاثية.$) ترجيحا منه للحذف.
منهج المؤلف واختياره في بعض الحروف غير واضح، حيث إنه قرّر اختلاف المصاحف في قوله تعالى: «بِأيَتِنَا» في البقرة($من الآية ۳۸ البقرة.$) ولم يعين اختياره كعادته، إلا أنه في بعض الكلمات التي تليها كقوله تعالى: «بِأيَتِ» في الأنفال($من الآية ۵۵ الأنفال.$) اقتصر على رسمها بياءين على أحد الوجهين.
وقد يدل اقتصاره عليه ترجيح الرسم بالياءين، وتقدم في البقرة($من الآية ۳۸ البقرة.$).
وإذا ذكر حرفا بحكم ما وعمّ فيه كقوله: «كيف أتى» أو: «حيث جاء» أو «كيف وقع» و «كيف ما تصرف» فهو عام لجميع حروفه ونظائره سواء فيها ما تقدم ذلك الموضع، أو ما تأخر عنه.
وقد يكتفي المؤلف بالسابق عن اللاحق، وسواء أشار في الألفاظ التي بعد المذكور إلى الإحالة عليه أم لا، كأن يقول: «تقدم» أو «هجاؤه مذكور».
منهج المؤلف واختياره في بعض الحروف غير واضح، حيث إنه قرّر اختلاف المصاحف في قوله تعالى: «بِأيَتِنَا» في البقرة($من الآية ۳۸ البقرة.$) ولم يعين اختياره كعادته، إلا أنه في بعض الكلمات التي تليها كقوله تعالى: «بِأيَتِ» في الأنفال($من الآية ۵۵ الأنفال.$) اقتصر على رسمها بياءين على أحد الوجهين.
وقد يدل اقتصاره عليه ترجيح الرسم بالياءين، وتقدم في البقرة($من الآية ۳۸ البقرة.$).
وإذا ذكر حرفا بحكم ما وعمّ فيه كقوله: «كيف أتى» أو: «حيث جاء» أو «كيف وقع» و «كيف ما تصرف» فهو عام لجميع حروفه ونظائره سواء فيها ما تقدم ذلك الموضع، أو ما تأخر عنه.
وقد يكتفي المؤلف بالسابق عن اللاحق، وسواء أشار في الألفاظ التي بعد المذكور إلى الإحالة عليه أم لا، كأن يقول: «تقدم» أو «هجاؤه مذكور».