- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ذكره، إلا أنه لم يراع هذه التجزئة، لأن معظمها ليس بمحل للوقف لتعلق الكلام بعضه ببعض، فقال:
«وأنا أذكر كل جزء منها في موضعه كلما مررت به، وفيها مواضع يكره القطع عليها لتعلق الكلام بعضه ببعض، وارتباطه به، وأستحب الوقوف على ما قبل ذلك بيسير أو بعده بقليل، في كل موضع لم يكن الوقف عليه ليتم» وسأنبه على ذلك كله في موضعه إن شاء الله($انظر قوله تعالى: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة.$).
وقال أيضا عند قوله تعالى: «مَا يُوحَى»($ من الآية ۳۷ طه.$): «وأستحب أنا أن يوقف قبل ذلك بثلاث آيات عند قوله تعالى: ؟؟«بَصِيراً» لأنه آخر سؤال موسى ربه، وهنا عند قوله تعالى: «مَا يُوحَى »كلام متعلق لا يصلح الوقف عليه، ولا الابتداء بما بعده». وقال أيضا: «وأختار للمصلي بالناس أن يقطع على قوله عزّ وجلّ: «وَهُم صَاغِرُونَ»($ من الآية ۳۸ النمل.$) ثم يبتدئ بقوله: «قَالَ يَا أَيُّهَا المَلؤُا» فهو أحسن عندي».
لكن بعضها لا يسلم له فيها كما هنا، فالأحسن منه أن يقطع على قوله عزّ وجل: «لِلهِ رَبّ ِالعَالَمِينَ» لأنها نهاية القصة وابتداء أخرى، فيبتدئ في اليوم التالي بقوله تعالى: «وَلَقَد أَرسَلنَا إِلَى ثَمُودَ»($ من الآية ۴۷ النمل.$).
وإذا مرّ بالجزء من أجزاء الستين- وهو المسمى عند علماء المغرب
«وأنا أذكر كل جزء منها في موضعه كلما مررت به، وفيها مواضع يكره القطع عليها لتعلق الكلام بعضه ببعض، وارتباطه به، وأستحب الوقوف على ما قبل ذلك بيسير أو بعده بقليل، في كل موضع لم يكن الوقف عليه ليتم» وسأنبه على ذلك كله في موضعه إن شاء الله($انظر قوله تعالى: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة.$).
وقال أيضا عند قوله تعالى: «مَا يُوحَى»($ من الآية ۳۷ طه.$): «وأستحب أنا أن يوقف قبل ذلك بثلاث آيات عند قوله تعالى: ؟؟«بَصِيراً» لأنه آخر سؤال موسى ربه، وهنا عند قوله تعالى: «مَا يُوحَى »كلام متعلق لا يصلح الوقف عليه، ولا الابتداء بما بعده». وقال أيضا: «وأختار للمصلي بالناس أن يقطع على قوله عزّ وجلّ: «وَهُم صَاغِرُونَ»($ من الآية ۳۸ النمل.$) ثم يبتدئ بقوله: «قَالَ يَا أَيُّهَا المَلؤُا» فهو أحسن عندي».
لكن بعضها لا يسلم له فيها كما هنا، فالأحسن منه أن يقطع على قوله عزّ وجل: «لِلهِ رَبّ ِالعَالَمِينَ» لأنها نهاية القصة وابتداء أخرى، فيبتدئ في اليوم التالي بقوله تعالى: «وَلَقَد أَرسَلنَا إِلَى ثَمُودَ»($ من الآية ۴۷ النمل.$).
وإذا مرّ بالجزء من أجزاء الستين- وهو المسمى عند علماء المغرب
ذكره، إلا أنه لم يراع هذه التجزئة، لأن معظمها ليس بمحل للوقف لتعلق الكلام بعضه ببعض، فقال:
«وأنا أذكر كل جزء منها في موضعه كلما مررت به، وفيها مواضع يكره القطع عليها لتعلق الكلام بعضه ببعض، وارتباطه به، وأستحب الوقوف على ما قبل ذلك بيسير أو بعده بقليل، في كل موضع لم يكن الوقف عليه ليتم» وسأنبه على ذلك كله في موضعه إن شاء الله($انظر قوله تعالى: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة.$).
وقال أيضا عند قوله تعالى: «مَا يُوحَى»($ من الآية ۳۷ طه.$): «وأستحب أنا أن يوقف قبل ذلك بثلاث آيات عند قوله تعالى: ؟؟«بَصِيراً» لأنه آخر سؤال موسى ربه، وهنا عند قوله تعالى: «مَا يُوحَى »كلام متعلق لا يصلح الوقف عليه، ولا الابتداء بما بعده». وقال أيضا: «وأختار للمصلي بالناس أن يقطع على قوله عزّ وجلّ: «وَهُم صَاغِرُونَ»($ من الآية ۳۸ النمل.$) ثم يبتدئ بقوله: «قَالَ يَا أَيُّهَا المَلؤُا» فهو أحسن عندي».
لكن بعضها لا يسلم له فيها كما هنا، فالأحسن منه أن يقطع على قوله عزّ وجل: «لِلهِ رَبّ ِالعَالَمِينَ» لأنها نهاية القصة وابتداء أخرى، فيبتدئ في اليوم التالي بقوله تعالى: «وَلَقَد أَرسَلنَا إِلَى ثَمُودَ»($ من الآية ۴۷ النمل.$).
وإذا مرّ بالجزء من أجزاء الستين- وهو المسمى عند علماء المغرب
«وأنا أذكر كل جزء منها في موضعه كلما مررت به، وفيها مواضع يكره القطع عليها لتعلق الكلام بعضه ببعض، وارتباطه به، وأستحب الوقوف على ما قبل ذلك بيسير أو بعده بقليل، في كل موضع لم يكن الوقف عليه ليتم» وسأنبه على ذلك كله في موضعه إن شاء الله($انظر قوله تعالى: شاكر عليم في الآية ۱۵۷ البقرة.$).
وقال أيضا عند قوله تعالى: «مَا يُوحَى»($ من الآية ۳۷ طه.$): «وأستحب أنا أن يوقف قبل ذلك بثلاث آيات عند قوله تعالى: ؟؟«بَصِيراً» لأنه آخر سؤال موسى ربه، وهنا عند قوله تعالى: «مَا يُوحَى »كلام متعلق لا يصلح الوقف عليه، ولا الابتداء بما بعده». وقال أيضا: «وأختار للمصلي بالناس أن يقطع على قوله عزّ وجلّ: «وَهُم صَاغِرُونَ»($ من الآية ۳۸ النمل.$) ثم يبتدئ بقوله: «قَالَ يَا أَيُّهَا المَلؤُا» فهو أحسن عندي».
لكن بعضها لا يسلم له فيها كما هنا، فالأحسن منه أن يقطع على قوله عزّ وجل: «لِلهِ رَبّ ِالعَالَمِينَ» لأنها نهاية القصة وابتداء أخرى، فيبتدئ في اليوم التالي بقوله تعالى: «وَلَقَد أَرسَلنَا إِلَى ثَمُودَ»($ من الآية ۴۷ النمل.$).
وإذا مرّ بالجزء من أجزاء الستين- وهو المسمى عند علماء المغرب