- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
حفظت لنا الهجاء والرسم بطريقة عملية، مما يعطي الثقة الكاملة بكل ما رواه الأئمة.
والمؤلف رحمه الله أحيانا كان يلجأ إلى المصاحف ويتأمل فيها وصف الهجاء الذي فقد فيه الرواية. فقال عند قوله عزّ وجل: «اجتَبَيهُ وهَدَيهُ»($ من الآية ۱۲۱ النحل.$): «اجتبيه» بغير ألف، وأصل هذه الكلمة أن تكون بياء، بين الباء والهاء، إلا أنني لم أرو ذلك عن أحد، ولا رسمها أحد في كتابه لا بالياء، ولا بالألف، ثابتة ولا محذوفة، فلما رأيتهم قد أضربوا عنها، تأملتها في المصاحف القديمة، فوجدتها بغير ألف، وفي أكثرها بالألف».
وقال أيضا: ««وَعَلمَت»($ من الآية ۱۶ النحل.$) بغير ألف، كذا رأيته في مصاحف قديمة، وليست لي فيه رواية».
فالمؤلف رحمه الله عند ما يعدم الرواية يتأمل المصاحف القديمة المظنون بها الصحة.
قال الشيخ حسين الرجراجي: «وإنما الحجة بالمصاحف القديمة التي كتبها الصحابة رضي الله عنهم وهي التي اطلع عليها أبو عمرو الداني، وأبو داود، وغيرهما، من الشيوخ المقتدى بهم في هذا الشأن»($ انظر: تنبيه العطشان ۱۴۶.$).
كما هو معروف في موضعه أن المؤلف وصف بأنه من أكثر الملازمين لأبي عمرو الداني، ومن أثبتهم فيه.
والمؤلف رحمه الله أحيانا كان يلجأ إلى المصاحف ويتأمل فيها وصف الهجاء الذي فقد فيه الرواية. فقال عند قوله عزّ وجل: «اجتَبَيهُ وهَدَيهُ»($ من الآية ۱۲۱ النحل.$): «اجتبيه» بغير ألف، وأصل هذه الكلمة أن تكون بياء، بين الباء والهاء، إلا أنني لم أرو ذلك عن أحد، ولا رسمها أحد في كتابه لا بالياء، ولا بالألف، ثابتة ولا محذوفة، فلما رأيتهم قد أضربوا عنها، تأملتها في المصاحف القديمة، فوجدتها بغير ألف، وفي أكثرها بالألف».
وقال أيضا: ««وَعَلمَت»($ من الآية ۱۶ النحل.$) بغير ألف، كذا رأيته في مصاحف قديمة، وليست لي فيه رواية».
فالمؤلف رحمه الله عند ما يعدم الرواية يتأمل المصاحف القديمة المظنون بها الصحة.
قال الشيخ حسين الرجراجي: «وإنما الحجة بالمصاحف القديمة التي كتبها الصحابة رضي الله عنهم وهي التي اطلع عليها أبو عمرو الداني، وأبو داود، وغيرهما، من الشيوخ المقتدى بهم في هذا الشأن»($ انظر: تنبيه العطشان ۱۴۶.$).
كما هو معروف في موضعه أن المؤلف وصف بأنه من أكثر الملازمين لأبي عمرو الداني، ومن أثبتهم فيه.
حفظت لنا الهجاء والرسم بطريقة عملية، مما يعطي الثقة الكاملة بكل ما رواه الأئمة.
والمؤلف رحمه الله أحيانا كان يلجأ إلى المصاحف ويتأمل فيها وصف الهجاء الذي فقد فيه الرواية. فقال عند قوله عزّ وجل: «اجتَبَيهُ وهَدَيهُ»($ من الآية ۱۲۱ النحل.$): «اجتبيه» بغير ألف، وأصل هذه الكلمة أن تكون بياء، بين الباء والهاء، إلا أنني لم أرو ذلك عن أحد، ولا رسمها أحد في كتابه لا بالياء، ولا بالألف، ثابتة ولا محذوفة، فلما رأيتهم قد أضربوا عنها، تأملتها في المصاحف القديمة، فوجدتها بغير ألف، وفي أكثرها بالألف».
وقال أيضا: ««وَعَلمَت»($ من الآية ۱۶ النحل.$) بغير ألف، كذا رأيته في مصاحف قديمة، وليست لي فيه رواية».
فالمؤلف رحمه الله عند ما يعدم الرواية يتأمل المصاحف القديمة المظنون بها الصحة.
قال الشيخ حسين الرجراجي: «وإنما الحجة بالمصاحف القديمة التي كتبها الصحابة رضي الله عنهم وهي التي اطلع عليها أبو عمرو الداني، وأبو داود، وغيرهما، من الشيوخ المقتدى بهم في هذا الشأن»($ انظر: تنبيه العطشان ۱۴۶.$).
كما هو معروف في موضعه أن المؤلف وصف بأنه من أكثر الملازمين لأبي عمرو الداني، ومن أثبتهم فيه.
والمؤلف رحمه الله أحيانا كان يلجأ إلى المصاحف ويتأمل فيها وصف الهجاء الذي فقد فيه الرواية. فقال عند قوله عزّ وجل: «اجتَبَيهُ وهَدَيهُ»($ من الآية ۱۲۱ النحل.$): «اجتبيه» بغير ألف، وأصل هذه الكلمة أن تكون بياء، بين الباء والهاء، إلا أنني لم أرو ذلك عن أحد، ولا رسمها أحد في كتابه لا بالياء، ولا بالألف، ثابتة ولا محذوفة، فلما رأيتهم قد أضربوا عنها، تأملتها في المصاحف القديمة، فوجدتها بغير ألف، وفي أكثرها بالألف».
وقال أيضا: ««وَعَلمَت»($ من الآية ۱۶ النحل.$) بغير ألف، كذا رأيته في مصاحف قديمة، وليست لي فيه رواية».
فالمؤلف رحمه الله عند ما يعدم الرواية يتأمل المصاحف القديمة المظنون بها الصحة.
قال الشيخ حسين الرجراجي: «وإنما الحجة بالمصاحف القديمة التي كتبها الصحابة رضي الله عنهم وهي التي اطلع عليها أبو عمرو الداني، وأبو داود، وغيرهما، من الشيوخ المقتدى بهم في هذا الشأن»($ انظر: تنبيه العطشان ۱۴۶.$).
كما هو معروف في موضعه أن المؤلف وصف بأنه من أكثر الملازمين لأبي عمرو الداني، ومن أثبتهم فيه.