- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الحروف التي روينا عن نافع». وذكره أيضا عند قوله تعالى: «زَكِيةً»($ من الآية ۷۳ الكهف.$) بغير ألف. قال: «وهذا الذي أختار لروايتنا ذلك عن نافع بن أبي نعيم المدني».
وأشار المؤلف كما ذكرت إلى الطريقين عند قوله تعالى: «إنّا لننصر»($ من الآية ۵۱ غافر.$)، فقال: «ولم أرو ذلك في حروف نافع لا من طريق قالون ولا من طريق الغازي، ولا ذكر ذلك عطاء ولا حكم في كتابيهما، ولا ابن أشتة».
ويستفاد ممّا تقدم أنه نقل عن ابن أشتة، بل صرّح في موضع بكتابه ولم يسمه، فقال عند قوله تعالى: «تَبَوَّءُو الدَّارَ»($ من الآية ۹ الحشر.$) «بواوين من غير ألف حكاه ابن أشتة في كتابه عن نصير بن يوسف النحوي في باب اتفاق المصاحف».
ولابن أشتة كتابان في هجاء المصاحف: الأول «المحبّر»، والثاني «علم المصاحف».
ومما يجب التنبيه عليه أن رواية نافع بن أبي نعيم المدني تنصب على ما رآه في مصاحف أهل المدينة، وأن رواية أبي عبيد القاسم بن سلام تنصب على ما رآه في المصحف الإمام.
فإذا قلنا: روى نافع، فمن قبيل ما رآه في المصحف المدني، وإذا قلنا: روى أبو عبيد، فمن قبيل ما رآه في المصحف الإمام.
وأشار المؤلف كما ذكرت إلى الطريقين عند قوله تعالى: «إنّا لننصر»($ من الآية ۵۱ غافر.$)، فقال: «ولم أرو ذلك في حروف نافع لا من طريق قالون ولا من طريق الغازي، ولا ذكر ذلك عطاء ولا حكم في كتابيهما، ولا ابن أشتة».
ويستفاد ممّا تقدم أنه نقل عن ابن أشتة، بل صرّح في موضع بكتابه ولم يسمه، فقال عند قوله تعالى: «تَبَوَّءُو الدَّارَ»($ من الآية ۹ الحشر.$) «بواوين من غير ألف حكاه ابن أشتة في كتابه عن نصير بن يوسف النحوي في باب اتفاق المصاحف».
ولابن أشتة كتابان في هجاء المصاحف: الأول «المحبّر»، والثاني «علم المصاحف».
ومما يجب التنبيه عليه أن رواية نافع بن أبي نعيم المدني تنصب على ما رآه في مصاحف أهل المدينة، وأن رواية أبي عبيد القاسم بن سلام تنصب على ما رآه في المصحف الإمام.
فإذا قلنا: روى نافع، فمن قبيل ما رآه في المصحف المدني، وإذا قلنا: روى أبو عبيد، فمن قبيل ما رآه في المصحف الإمام.
الحروف التي روينا عن نافع». وذكره أيضا عند قوله تعالى: «زَكِيةً»($ من الآية ۷۳ الكهف.$) بغير ألف. قال: «وهذا الذي أختار لروايتنا ذلك عن نافع بن أبي نعيم المدني».
وأشار المؤلف كما ذكرت إلى الطريقين عند قوله تعالى: «إنّا لننصر»($ من الآية ۵۱ غافر.$)، فقال: «ولم أرو ذلك في حروف نافع لا من طريق قالون ولا من طريق الغازي، ولا ذكر ذلك عطاء ولا حكم في كتابيهما، ولا ابن أشتة».
ويستفاد ممّا تقدم أنه نقل عن ابن أشتة، بل صرّح في موضع بكتابه ولم يسمه، فقال عند قوله تعالى: «تَبَوَّءُو الدَّارَ»($ من الآية ۹ الحشر.$) «بواوين من غير ألف حكاه ابن أشتة في كتابه عن نصير بن يوسف النحوي في باب اتفاق المصاحف».
ولابن أشتة كتابان في هجاء المصاحف: الأول «المحبّر»، والثاني «علم المصاحف».
ومما يجب التنبيه عليه أن رواية نافع بن أبي نعيم المدني تنصب على ما رآه في مصاحف أهل المدينة، وأن رواية أبي عبيد القاسم بن سلام تنصب على ما رآه في المصحف الإمام.
فإذا قلنا: روى نافع، فمن قبيل ما رآه في المصحف المدني، وإذا قلنا: روى أبو عبيد، فمن قبيل ما رآه في المصحف الإمام.
وأشار المؤلف كما ذكرت إلى الطريقين عند قوله تعالى: «إنّا لننصر»($ من الآية ۵۱ غافر.$)، فقال: «ولم أرو ذلك في حروف نافع لا من طريق قالون ولا من طريق الغازي، ولا ذكر ذلك عطاء ولا حكم في كتابيهما، ولا ابن أشتة».
ويستفاد ممّا تقدم أنه نقل عن ابن أشتة، بل صرّح في موضع بكتابه ولم يسمه، فقال عند قوله تعالى: «تَبَوَّءُو الدَّارَ»($ من الآية ۹ الحشر.$) «بواوين من غير ألف حكاه ابن أشتة في كتابه عن نصير بن يوسف النحوي في باب اتفاق المصاحف».
ولابن أشتة كتابان في هجاء المصاحف: الأول «المحبّر»، والثاني «علم المصاحف».
ومما يجب التنبيه عليه أن رواية نافع بن أبي نعيم المدني تنصب على ما رآه في مصاحف أهل المدينة، وأن رواية أبي عبيد القاسم بن سلام تنصب على ما رآه في المصحف الإمام.
فإذا قلنا: روى نافع، فمن قبيل ما رآه في المصحف المدني، وإذا قلنا: روى أبو عبيد، فمن قبيل ما رآه في المصحف الإمام.