- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
قال ابن عاشر: «كيف يخير في رسمها مع أنه لا مخالف لهذا العدل نصا، وزيادة العدل مقبولة»($ انظر: فتح المنان لابن عاشر ۴۵.$).
وقال: «وقد تقرر أن السكوت من شيخ لا يقتضي حكما». وقد جمع الخراز في نظمه هذه الكلمات التي سكت عنها المؤلف- رحمه الله- فقال:
... سوى قل اصلاح وأولى ظلام
تلاوة وسبل السلام ومثله الأول من غلام
وكل حلّاف غلاظ لاهية ومثله التلاقي مع علانية
ثم فلانا لائم ولازب ....
وقد اكتفيت ببيان بعضها($انظر: ذيل عمدة البيان المتصل بمورد الظمآن ص: ۱۵.$).
وقال ابن القاضي: «اعلم أن ما ذكره الإمام الخراز في «مورده» عن أبي الحسن البلنسي في كتابه «المنصف»، لأنه جرى بها العمل في زمانه على الحذف، واشتهرت، وصار الناس يعتمدون عليها، وإلا فلا فائدة لذكرها بالخصوص دون غيرها ... » ثم قال: «كيف وهو إمام قدوة عدل مرضي، وأتى الخرّاز بسنده ونقله عن أئمة أجلة أعلام، فلا يرد قوله، ولا وجه لخموله وعدم اعتباره»($ ضمن مجموع الجامع المفيد لأحكام الرسم والتجويد لابن القاضي ذكره الشيخ عبد الهادي حميتو ورقة ۳.$).
ومضى ابن القاضي يواصل حديثه في الدفاع عن أقوال صاحب «المنصف».
وقال: «وقد تقرر أن السكوت من شيخ لا يقتضي حكما». وقد جمع الخراز في نظمه هذه الكلمات التي سكت عنها المؤلف- رحمه الله- فقال:
... سوى قل اصلاح وأولى ظلام
تلاوة وسبل السلام ومثله الأول من غلام
وكل حلّاف غلاظ لاهية ومثله التلاقي مع علانية
ثم فلانا لائم ولازب ....
وقد اكتفيت ببيان بعضها($انظر: ذيل عمدة البيان المتصل بمورد الظمآن ص: ۱۵.$).
وقال ابن القاضي: «اعلم أن ما ذكره الإمام الخراز في «مورده» عن أبي الحسن البلنسي في كتابه «المنصف»، لأنه جرى بها العمل في زمانه على الحذف، واشتهرت، وصار الناس يعتمدون عليها، وإلا فلا فائدة لذكرها بالخصوص دون غيرها ... » ثم قال: «كيف وهو إمام قدوة عدل مرضي، وأتى الخرّاز بسنده ونقله عن أئمة أجلة أعلام، فلا يرد قوله، ولا وجه لخموله وعدم اعتباره»($ ضمن مجموع الجامع المفيد لأحكام الرسم والتجويد لابن القاضي ذكره الشيخ عبد الهادي حميتو ورقة ۳.$).
ومضى ابن القاضي يواصل حديثه في الدفاع عن أقوال صاحب «المنصف».
قال ابن عاشر: «كيف يخير في رسمها مع أنه لا مخالف لهذا العدل نصا، وزيادة العدل مقبولة»($ انظر: فتح المنان لابن عاشر ۴۵.$).
وقال: «وقد تقرر أن السكوت من شيخ لا يقتضي حكما». وقد جمع الخراز في نظمه هذه الكلمات التي سكت عنها المؤلف- رحمه الله- فقال:
... سوى قل اصلاح وأولى ظلام
تلاوة وسبل السلام ومثله الأول من غلام
وكل حلّاف غلاظ لاهية ومثله التلاقي مع علانية
ثم فلانا لائم ولازب ....
وقد اكتفيت ببيان بعضها($انظر: ذيل عمدة البيان المتصل بمورد الظمآن ص: ۱۵.$).
وقال ابن القاضي: «اعلم أن ما ذكره الإمام الخراز في «مورده» عن أبي الحسن البلنسي في كتابه «المنصف»، لأنه جرى بها العمل في زمانه على الحذف، واشتهرت، وصار الناس يعتمدون عليها، وإلا فلا فائدة لذكرها بالخصوص دون غيرها ... » ثم قال: «كيف وهو إمام قدوة عدل مرضي، وأتى الخرّاز بسنده ونقله عن أئمة أجلة أعلام، فلا يرد قوله، ولا وجه لخموله وعدم اعتباره»($ ضمن مجموع الجامع المفيد لأحكام الرسم والتجويد لابن القاضي ذكره الشيخ عبد الهادي حميتو ورقة ۳.$).
ومضى ابن القاضي يواصل حديثه في الدفاع عن أقوال صاحب «المنصف».
وقال: «وقد تقرر أن السكوت من شيخ لا يقتضي حكما». وقد جمع الخراز في نظمه هذه الكلمات التي سكت عنها المؤلف- رحمه الله- فقال:
... سوى قل اصلاح وأولى ظلام
تلاوة وسبل السلام ومثله الأول من غلام
وكل حلّاف غلاظ لاهية ومثله التلاقي مع علانية
ثم فلانا لائم ولازب ....
وقد اكتفيت ببيان بعضها($انظر: ذيل عمدة البيان المتصل بمورد الظمآن ص: ۱۵.$).
وقال ابن القاضي: «اعلم أن ما ذكره الإمام الخراز في «مورده» عن أبي الحسن البلنسي في كتابه «المنصف»، لأنه جرى بها العمل في زمانه على الحذف، واشتهرت، وصار الناس يعتمدون عليها، وإلا فلا فائدة لذكرها بالخصوص دون غيرها ... » ثم قال: «كيف وهو إمام قدوة عدل مرضي، وأتى الخرّاز بسنده ونقله عن أئمة أجلة أعلام، فلا يرد قوله، ولا وجه لخموله وعدم اعتباره»($ ضمن مجموع الجامع المفيد لأحكام الرسم والتجويد لابن القاضي ذكره الشيخ عبد الهادي حميتو ورقة ۳.$).
ومضى ابن القاضي يواصل حديثه في الدفاع عن أقوال صاحب «المنصف».