- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
واحذف بقوة «ضِعفَاً خَافُوا» ولا تخف إذ ضعف الخلاف($انظر: كتاب إيقاظ الأعلام ۲۷.$) ومن الكلمات التي سكت عنها المؤلف: «العدوة» في موضعه الأول في قوله تعالى: «فَأَغرَينَا بَينَهُم العَدَوَةَ»($ من الآية ۱۵ المائدة.$)، ولم يأت في الألفاظ التي أتت بعد في «التنزيل» بما يشعر بتعميم الحذف. فرسمه أهل المشرق في مصاحفهم بإثبات الألف، وحذفوها في بقية مواضعه. ونص صاحب «المنصف» على الحذف في جميع ألفاظه. وقال ابن القاضي: «والعمل بالإثبات والحذف أولى لنص المنصف كنظائره».
ومن الكلمات التي سكت عنها المؤلف: «مبرك»، ونصّ على حذف الموضع الأخير في قوله تعالى: «كِتَابٌ أَنزَلنَهُ إِلَيكَ مُبَرَكٌ»($ من الآية ۲۸ سورة ص.$)، وسكت عن الموضعين في الأنعام($من الآية ۹۳ و ۱۵۶ الأنعام.$)، وموضع الأنبياء($من الآية ۵۰ الأنبياء.$). ولم يرد عن المؤلف ما يشعر بتعميم الحذف، وعليه اقتصر رسم مصاحف أهل المشرق.
وعمم الحذف في جميعهن أهل المغرب وهو الأولى؛ لأن الداني نص على الحذف فيهن.
وكذلك سكت المؤلف عن قوله: «مُّبَركَاً»، ونص على الموضع الأخير في قوله تعالى: «وَنَزَّلنَا مِن السَّماءِ مَاءً مُّبَرَكاً»($ من الآية ۹ سورة ق.$)، ولم يذكر
ومن الكلمات التي سكت عنها المؤلف: «مبرك»، ونصّ على حذف الموضع الأخير في قوله تعالى: «كِتَابٌ أَنزَلنَهُ إِلَيكَ مُبَرَكٌ»($ من الآية ۲۸ سورة ص.$)، وسكت عن الموضعين في الأنعام($من الآية ۹۳ و ۱۵۶ الأنعام.$)، وموضع الأنبياء($من الآية ۵۰ الأنبياء.$). ولم يرد عن المؤلف ما يشعر بتعميم الحذف، وعليه اقتصر رسم مصاحف أهل المشرق.
وعمم الحذف في جميعهن أهل المغرب وهو الأولى؛ لأن الداني نص على الحذف فيهن.
وكذلك سكت المؤلف عن قوله: «مُّبَركَاً»، ونص على الموضع الأخير في قوله تعالى: «وَنَزَّلنَا مِن السَّماءِ مَاءً مُّبَرَكاً»($ من الآية ۹ سورة ق.$)، ولم يذكر
واحذف بقوة «ضِعفَاً خَافُوا» ولا تخف إذ ضعف الخلاف($انظر: كتاب إيقاظ الأعلام ۲۷.$) ومن الكلمات التي سكت عنها المؤلف: «العدوة» في موضعه الأول في قوله تعالى: «فَأَغرَينَا بَينَهُم العَدَوَةَ»($ من الآية ۱۵ المائدة.$)، ولم يأت في الألفاظ التي أتت بعد في «التنزيل» بما يشعر بتعميم الحذف. فرسمه أهل المشرق في مصاحفهم بإثبات الألف، وحذفوها في بقية مواضعه. ونص صاحب «المنصف» على الحذف في جميع ألفاظه. وقال ابن القاضي: «والعمل بالإثبات والحذف أولى لنص المنصف كنظائره».
ومن الكلمات التي سكت عنها المؤلف: «مبرك»، ونصّ على حذف الموضع الأخير في قوله تعالى: «كِتَابٌ أَنزَلنَهُ إِلَيكَ مُبَرَكٌ»($ من الآية ۲۸ سورة ص.$)، وسكت عن الموضعين في الأنعام($من الآية ۹۳ و ۱۵۶ الأنعام.$)، وموضع الأنبياء($من الآية ۵۰ الأنبياء.$). ولم يرد عن المؤلف ما يشعر بتعميم الحذف، وعليه اقتصر رسم مصاحف أهل المشرق.
وعمم الحذف في جميعهن أهل المغرب وهو الأولى؛ لأن الداني نص على الحذف فيهن.
وكذلك سكت المؤلف عن قوله: «مُّبَركَاً»، ونص على الموضع الأخير في قوله تعالى: «وَنَزَّلنَا مِن السَّماءِ مَاءً مُّبَرَكاً»($ من الآية ۹ سورة ق.$)، ولم يذكر
ومن الكلمات التي سكت عنها المؤلف: «مبرك»، ونصّ على حذف الموضع الأخير في قوله تعالى: «كِتَابٌ أَنزَلنَهُ إِلَيكَ مُبَرَكٌ»($ من الآية ۲۸ سورة ص.$)، وسكت عن الموضعين في الأنعام($من الآية ۹۳ و ۱۵۶ الأنعام.$)، وموضع الأنبياء($من الآية ۵۰ الأنبياء.$). ولم يرد عن المؤلف ما يشعر بتعميم الحذف، وعليه اقتصر رسم مصاحف أهل المشرق.
وعمم الحذف في جميعهن أهل المغرب وهو الأولى؛ لأن الداني نص على الحذف فيهن.
وكذلك سكت المؤلف عن قوله: «مُّبَركَاً»، ونص على الموضع الأخير في قوله تعالى: «وَنَزَّلنَا مِن السَّماءِ مَاءً مُّبَرَكاً»($ من الآية ۹ سورة ق.$)، ولم يذكر