- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
موضع آل عمران($من الآية ۹۶ آل عمران.$)، ومريم($من الآية ۳۰ مريم.$)، والمؤمنون($من الآية ۲۹ المؤمنون.$)، ولم يرد عنه ما يشعر بتعميم الحذف، وعليه عمل أهل المشرق، ونص الداني على الحذف في الجميع، وعليه عمل أهل المغرب في مصاحفهم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف: «تَبَرَكَ» وقد وردت في تسعة مواضع، ونص على الحذف في الموضعين الأخيرين في قوله تعالى: «تَبَرَكَ اسمُ رَبِّكَ»($ من الآية ۷۷ الرحمن.$)، وقوله تعالى: «تَبَرَكَ الَّذي بِيَدِهِ المُلكُ»($ من أول آية في الملك.$)، وسكت عن موضع الأعراف($من الآية ۵۳ الأعراف.$)، والمؤمنون($من الآية ۱۴ المؤمنون.$)، وموضعي الفرقان($من الآية ۱۰ و ۶۱ الفرقان.$)، وموضع غافر($من الآية ۶۴ غافر.$)، والزخرف($من الآية ۸۵ الزخرف.$).
ولم يرد في الموضعين المذكورين ما يشعر بتعميم الحذف، وعلى هذا مصاحف أهل المشرق، والصواب أن الحذف يشمل الجميع طردا للباب، قياسا على نظائرها، بل إن الداني نص على الحذف في جميعهن، فقال:
«حيث وقع»، وذكر ذلك في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف($انظر: المقنع للداني ص ۱۸.$)، فحينئذ العمل بالإثبات في المسكوت عنه مخالف للنص. ونص على
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف: «تَبَرَكَ» وقد وردت في تسعة مواضع، ونص على الحذف في الموضعين الأخيرين في قوله تعالى: «تَبَرَكَ اسمُ رَبِّكَ»($ من الآية ۷۷ الرحمن.$)، وقوله تعالى: «تَبَرَكَ الَّذي بِيَدِهِ المُلكُ»($ من أول آية في الملك.$)، وسكت عن موضع الأعراف($من الآية ۵۳ الأعراف.$)، والمؤمنون($من الآية ۱۴ المؤمنون.$)، وموضعي الفرقان($من الآية ۱۰ و ۶۱ الفرقان.$)، وموضع غافر($من الآية ۶۴ غافر.$)، والزخرف($من الآية ۸۵ الزخرف.$).
ولم يرد في الموضعين المذكورين ما يشعر بتعميم الحذف، وعلى هذا مصاحف أهل المشرق، والصواب أن الحذف يشمل الجميع طردا للباب، قياسا على نظائرها، بل إن الداني نص على الحذف في جميعهن، فقال:
«حيث وقع»، وذكر ذلك في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف($انظر: المقنع للداني ص ۱۸.$)، فحينئذ العمل بالإثبات في المسكوت عنه مخالف للنص. ونص على
موضع آل عمران($من الآية ۹۶ آل عمران.$)، ومريم($من الآية ۳۰ مريم.$)، والمؤمنون($من الآية ۲۹ المؤمنون.$)، ولم يرد عنه ما يشعر بتعميم الحذف، وعليه عمل أهل المشرق، ونص الداني على الحذف في الجميع، وعليه عمل أهل المغرب في مصاحفهم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف: «تَبَرَكَ» وقد وردت في تسعة مواضع، ونص على الحذف في الموضعين الأخيرين في قوله تعالى: «تَبَرَكَ اسمُ رَبِّكَ»($ من الآية ۷۷ الرحمن.$)، وقوله تعالى: «تَبَرَكَ الَّذي بِيَدِهِ المُلكُ»($ من أول آية في الملك.$)، وسكت عن موضع الأعراف($من الآية ۵۳ الأعراف.$)، والمؤمنون($من الآية ۱۴ المؤمنون.$)، وموضعي الفرقان($من الآية ۱۰ و ۶۱ الفرقان.$)، وموضع غافر($من الآية ۶۴ غافر.$)، والزخرف($من الآية ۸۵ الزخرف.$).
ولم يرد في الموضعين المذكورين ما يشعر بتعميم الحذف، وعلى هذا مصاحف أهل المشرق، والصواب أن الحذف يشمل الجميع طردا للباب، قياسا على نظائرها، بل إن الداني نص على الحذف في جميعهن، فقال:
«حيث وقع»، وذكر ذلك في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف($انظر: المقنع للداني ص ۱۸.$)، فحينئذ العمل بالإثبات في المسكوت عنه مخالف للنص. ونص على
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف: «تَبَرَكَ» وقد وردت في تسعة مواضع، ونص على الحذف في الموضعين الأخيرين في قوله تعالى: «تَبَرَكَ اسمُ رَبِّكَ»($ من الآية ۷۷ الرحمن.$)، وقوله تعالى: «تَبَرَكَ الَّذي بِيَدِهِ المُلكُ»($ من أول آية في الملك.$)، وسكت عن موضع الأعراف($من الآية ۵۳ الأعراف.$)، والمؤمنون($من الآية ۱۴ المؤمنون.$)، وموضعي الفرقان($من الآية ۱۰ و ۶۱ الفرقان.$)، وموضع غافر($من الآية ۶۴ غافر.$)، والزخرف($من الآية ۸۵ الزخرف.$).
ولم يرد في الموضعين المذكورين ما يشعر بتعميم الحذف، وعلى هذا مصاحف أهل المشرق، والصواب أن الحذف يشمل الجميع طردا للباب، قياسا على نظائرها، بل إن الداني نص على الحذف في جميعهن، فقال:
«حيث وقع»، وذكر ذلك في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف($انظر: المقنع للداني ص ۱۸.$)، فحينئذ العمل بالإثبات في المسكوت عنه مخالف للنص. ونص على