- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وكان هذا من أسباب شيوع حركة نسخ المصاحف، ومقابلتها بالأمهات. وفي ظروف غامضة لا نعلمها انتقل إلى الأندلس أحد المصاحف العثمانية التي وجهها إلى الآفاق، وظل بجامع قرطبة، وتداوله أهل الأندلس، وله عندهم شأن عظيم، ومقام كبير.
قال ابن بشكوال: «أخرج هذا المصحف من قرطبة، وغرّب منها، وكان بجامعها الأعظم ليلة السبت ۱۱ شوال سنة ۵۵۲ هـ في أيام أبي محمد عبد المؤمن بن علي الخليفة الموحدي، ويقال: إنه أحد المصاحف التي بعث بها عثمان رضي الله عنه».
قال ابن عبد الملك: لعله الشامي. وأنكره أبو القاسم التجيبي السبتي، فقال: «أما الشامي فهو باق بمقصورة جامع بني أمية بدمشق، وعاينته هناك سنة ۶۵۷ هـ، كما عاينت المكي بالقبة اليهودية، وهي قبة التراب»($ انظر: نفح الطيب ۱/ ۶۰۵، الاستقصاء ۲/ ۱۲۹ - ۱۳۰.$).
قال المقَّري: قلت: عاينتهما مع الذي بالمدينة سنة ۷۳۵ هـ، وقرأت فيها.
قال النخعي: لعله الكوفي أو البصري.
قال المقَّري: «وأقول: اختبرت الذي بالمدينة، والذي نقل من الأندلس، فألفيت خطهما سواء».
ثم آل أمره إلى بني عبد الواد ملوك تلمسان($انظر: نفح الطيب ۱/ ۶۰۶، الاستقصاء ۲/ ۱۲۹.$).
قال ابن بشكوال: «أخرج هذا المصحف من قرطبة، وغرّب منها، وكان بجامعها الأعظم ليلة السبت ۱۱ شوال سنة ۵۵۲ هـ في أيام أبي محمد عبد المؤمن بن علي الخليفة الموحدي، ويقال: إنه أحد المصاحف التي بعث بها عثمان رضي الله عنه».
قال ابن عبد الملك: لعله الشامي. وأنكره أبو القاسم التجيبي السبتي، فقال: «أما الشامي فهو باق بمقصورة جامع بني أمية بدمشق، وعاينته هناك سنة ۶۵۷ هـ، كما عاينت المكي بالقبة اليهودية، وهي قبة التراب»($ انظر: نفح الطيب ۱/ ۶۰۵، الاستقصاء ۲/ ۱۲۹ - ۱۳۰.$).
قال المقَّري: قلت: عاينتهما مع الذي بالمدينة سنة ۷۳۵ هـ، وقرأت فيها.
قال النخعي: لعله الكوفي أو البصري.
قال المقَّري: «وأقول: اختبرت الذي بالمدينة، والذي نقل من الأندلس، فألفيت خطهما سواء».
ثم آل أمره إلى بني عبد الواد ملوك تلمسان($انظر: نفح الطيب ۱/ ۶۰۶، الاستقصاء ۲/ ۱۲۹.$).
وكان هذا من أسباب شيوع حركة نسخ المصاحف، ومقابلتها بالأمهات. وفي ظروف غامضة لا نعلمها انتقل إلى الأندلس أحد المصاحف العثمانية التي وجهها إلى الآفاق، وظل بجامع قرطبة، وتداوله أهل الأندلس، وله عندهم شأن عظيم، ومقام كبير.
قال ابن بشكوال: «أخرج هذا المصحف من قرطبة، وغرّب منها، وكان بجامعها الأعظم ليلة السبت ۱۱ شوال سنة ۵۵۲ هـ في أيام أبي محمد عبد المؤمن بن علي الخليفة الموحدي، ويقال: إنه أحد المصاحف التي بعث بها عثمان رضي الله عنه».
قال ابن عبد الملك: لعله الشامي. وأنكره أبو القاسم التجيبي السبتي، فقال: «أما الشامي فهو باق بمقصورة جامع بني أمية بدمشق، وعاينته هناك سنة ۶۵۷ هـ، كما عاينت المكي بالقبة اليهودية، وهي قبة التراب»($ انظر: نفح الطيب ۱/ ۶۰۵، الاستقصاء ۲/ ۱۲۹ - ۱۳۰.$).
قال المقَّري: قلت: عاينتهما مع الذي بالمدينة سنة ۷۳۵ هـ، وقرأت فيها.
قال النخعي: لعله الكوفي أو البصري.
قال المقَّري: «وأقول: اختبرت الذي بالمدينة، والذي نقل من الأندلس، فألفيت خطهما سواء».
ثم آل أمره إلى بني عبد الواد ملوك تلمسان($انظر: نفح الطيب ۱/ ۶۰۶، الاستقصاء ۲/ ۱۲۹.$).
قال ابن بشكوال: «أخرج هذا المصحف من قرطبة، وغرّب منها، وكان بجامعها الأعظم ليلة السبت ۱۱ شوال سنة ۵۵۲ هـ في أيام أبي محمد عبد المؤمن بن علي الخليفة الموحدي، ويقال: إنه أحد المصاحف التي بعث بها عثمان رضي الله عنه».
قال ابن عبد الملك: لعله الشامي. وأنكره أبو القاسم التجيبي السبتي، فقال: «أما الشامي فهو باق بمقصورة جامع بني أمية بدمشق، وعاينته هناك سنة ۶۵۷ هـ، كما عاينت المكي بالقبة اليهودية، وهي قبة التراب»($ انظر: نفح الطيب ۱/ ۶۰۵، الاستقصاء ۲/ ۱۲۹ - ۱۳۰.$).
قال المقَّري: قلت: عاينتهما مع الذي بالمدينة سنة ۷۳۵ هـ، وقرأت فيها.
قال النخعي: لعله الكوفي أو البصري.
قال المقَّري: «وأقول: اختبرت الذي بالمدينة، والذي نقل من الأندلس، فألفيت خطهما سواء».
ثم آل أمره إلى بني عبد الواد ملوك تلمسان($انظر: نفح الطيب ۱/ ۶۰۶، الاستقصاء ۲/ ۱۲۹.$).