- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
۶۰ - محمد بن أحمد بن عمّار بن محمد التجيبي، من أهل: «لاردة» يكنى أبا عبدالله، وأبابكر، أخذ عن أبي عبدالله بن بقاء المقرئ قبل انتقاله إلى دمشق، ورحل إلى بلنسية إثر استرجاعها من الروم في منتصف رجب ۴۹۵ هـ، فلقي في شوال منها أبا داود المقرئ، وهو إذ ذاك ابن ثمان عشرة سنة، وأخذ عنه بها- وقد تناهت سنه- القراءات السبع في ختمة واحدة، وقرأ عليه من كتب أبي عمرو المقرئ جامع البيان، وإيجاز البيان، وبعض التيسير، وأجاز له سائره، مع جميع رواياته، ثم انصرف إلى بلده، وتصدر للإقراء، وألف كتابا في معاني القراءات، ثم قصد مرسية قبل الخمسمائة، وتصدر بجامعها للإقراء، ثم انتقل إلى «أوريولة» وخطب بجامعها، وتمادى إقراؤه إلى أن توفي بها في رمضان سنة ۵۱۹ هـ($انظر: التكملة ۱/ ۴۲۱.$)و($انظر: المعجم ۱۰۳.$).
۶۱ - محمد بن جعفر بن خيرة مولى رزق بن فُطَيس القرطبي، من أهل بلنسية، وصاحب الصلاة والخطبة بجامعها، ويكنى أبا عامر، سمع من أبي داود المقرئ، واقتنى من الدواوين والدفاتر كثيرا، توفي سنة ۵۴۷ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۴۷۹.$).
۶۲ - محمد بن الحسن بن محمد بن سعيد المقرئ يكنى أبا عبدالله، ويعرف بابن غلام الفرس، أخذ القراءات عن أبي داود سليمان بن نجاح، وأبي الحسن بن الدوش، وغيرهما، وكتب إليه أعلام الأندلس، ورحل حاجا ورجع إلى دانية، وتصدر للإقراء، وإسماع الحديث، وتعليم
۶۱ - محمد بن جعفر بن خيرة مولى رزق بن فُطَيس القرطبي، من أهل بلنسية، وصاحب الصلاة والخطبة بجامعها، ويكنى أبا عامر، سمع من أبي داود المقرئ، واقتنى من الدواوين والدفاتر كثيرا، توفي سنة ۵۴۷ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۴۷۹.$).
۶۲ - محمد بن الحسن بن محمد بن سعيد المقرئ يكنى أبا عبدالله، ويعرف بابن غلام الفرس، أخذ القراءات عن أبي داود سليمان بن نجاح، وأبي الحسن بن الدوش، وغيرهما، وكتب إليه أعلام الأندلس، ورحل حاجا ورجع إلى دانية، وتصدر للإقراء، وإسماع الحديث، وتعليم
۶۰ - محمد بن أحمد بن عمّار بن محمد التجيبي، من أهل: «لاردة» يكنى أبا عبدالله، وأبابكر، أخذ عن أبي عبدالله بن بقاء المقرئ قبل انتقاله إلى دمشق، ورحل إلى بلنسية إثر استرجاعها من الروم في منتصف رجب ۴۹۵ هـ، فلقي في شوال منها أبا داود المقرئ، وهو إذ ذاك ابن ثمان عشرة سنة، وأخذ عنه بها- وقد تناهت سنه- القراءات السبع في ختمة واحدة، وقرأ عليه من كتب أبي عمرو المقرئ جامع البيان، وإيجاز البيان، وبعض التيسير، وأجاز له سائره، مع جميع رواياته، ثم انصرف إلى بلده، وتصدر للإقراء، وألف كتابا في معاني القراءات، ثم قصد مرسية قبل الخمسمائة، وتصدر بجامعها للإقراء، ثم انتقل إلى «أوريولة» وخطب بجامعها، وتمادى إقراؤه إلى أن توفي بها في رمضان سنة ۵۱۹ هـ($انظر: التكملة ۱/ ۴۲۱.$)و($انظر: المعجم ۱۰۳.$).
۶۱ - محمد بن جعفر بن خيرة مولى رزق بن فُطَيس القرطبي، من أهل بلنسية، وصاحب الصلاة والخطبة بجامعها، ويكنى أبا عامر، سمع من أبي داود المقرئ، واقتنى من الدواوين والدفاتر كثيرا، توفي سنة ۵۴۷ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۴۷۹.$).
۶۲ - محمد بن الحسن بن محمد بن سعيد المقرئ يكنى أبا عبدالله، ويعرف بابن غلام الفرس، أخذ القراءات عن أبي داود سليمان بن نجاح، وأبي الحسن بن الدوش، وغيرهما، وكتب إليه أعلام الأندلس، ورحل حاجا ورجع إلى دانية، وتصدر للإقراء، وإسماع الحديث، وتعليم
۶۱ - محمد بن جعفر بن خيرة مولى رزق بن فُطَيس القرطبي، من أهل بلنسية، وصاحب الصلاة والخطبة بجامعها، ويكنى أبا عامر، سمع من أبي داود المقرئ، واقتنى من الدواوين والدفاتر كثيرا، توفي سنة ۵۴۷ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۴۷۹.$).
۶۲ - محمد بن الحسن بن محمد بن سعيد المقرئ يكنى أبا عبدالله، ويعرف بابن غلام الفرس، أخذ القراءات عن أبي داود سليمان بن نجاح، وأبي الحسن بن الدوش، وغيرهما، وكتب إليه أعلام الأندلس، ورحل حاجا ورجع إلى دانية، وتصدر للإقراء، وإسماع الحديث، وتعليم