Book: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 109 Number of Pages: 759 Author(s): ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
أصلية أو زائدة، للإضافة، فإن الكلمة مرسومة بياء واحدة($اتفقت المصاحف على رسم ذلك بياء واحدة، قال اللبيب: «كتبن في الإمام بياء واحدة، وذكر الداني أنه وجدها في مصاحف أهل المدينة والعراق بياء واحدة، واختار الشيخان رسم الأولى وحذف الثانية، فقال أبو عمرو: «وهي عندي المتحركة» وقال ابن عاشر قال أبو داود في الذيل: «الأوجه عندي أن تكون الساكنة هي المحذوفة لدلالة الأولى عليها» وعلل أهل الرسم اختيارهم لحذف الثانية لسكونها بعد حركة تجانسها، وتدل عليها، ووقوعها في الطرف، والأطراف محل التغيير، مع جواز أن تكون المحذوفة هي الأولى، وهو المرجوح. انظر: المقنع ۵۰، الدرة ۴۰، التبيان ۱۳۴، تنبيه العطشان ۱۰۷، فتح المنان ۸۰، الجامع ۴۵، تلخيص الفوائد ۶۵.$).
ثم قال تعالى: «الذِينَ يَنقُضُونَ عَهدَ اللهِ» إلى قوله: «تُرجَعُونَ»($ رأس الآية ۲۷ البقرة.$) وفي هاتين الآيتين [من الهجاء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج.$)] حذف الألف من: «مِيثقِهِ»($ وهو متعدد ومتنوع حيث وقع، لأن المؤلف نص في موضعه الثاني على ذلك فقال: «بحذف الألف حيث وقع، وكذا ميثاق» سيأتي في الآية ۶۲ وعليه العمل سواء كان معرفا بالألف واللام أو بالإضافة أو منكرا، ولم يتعرض له الداني. انظر: التبيان ۷۶، فتح المنان ۳۸، تنبيه العطشان ۶۲.$) و«أُولئِكَ»($ تقدم عند قوله: أولئك في الآية ۴.$) و«الخسِرُونَ»($ باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، وفي ب، ج: وأولئك هم الخسرون.$) مذكور، وكذا($سقطت من أ، ج، هـ وما أثبت من: ب.$): «أموتاً» أين ما أتى وكيف ما تصرف بحذف الألف بين الواو والتاء($انفرد بحذف الألف أبو داود وعليه العمل، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۷۲، فتح المنان ۳۶، تنبيه العطشان ۶۰.$).
أصلية أو زائدة، للإضافة، فإن الكلمة مرسومة بياء واحدة($اتفقت المصاحف على رسم ذلك بياء واحدة، قال اللبيب: «كتبن في الإمام بياء واحدة، وذكر الداني أنه وجدها في مصاحف أهل المدينة والعراق بياء واحدة، واختار الشيخان رسم الأولى وحذف الثانية، فقال أبو عمرو: «وهي عندي المتحركة» وقال ابن عاشر قال أبو داود في الذيل: «الأوجه عندي أن تكون الساكنة هي المحذوفة لدلالة الأولى عليها» وعلل أهل الرسم اختيارهم لحذف الثانية لسكونها بعد حركة تجانسها، وتدل عليها، ووقوعها في الطرف، والأطراف محل التغيير، مع جواز أن تكون المحذوفة هي الأولى، وهو المرجوح. انظر: المقنع ۵۰، الدرة ۴۰، التبيان ۱۳۴، تنبيه العطشان ۱۰۷، فتح المنان ۸۰، الجامع ۴۵، تلخيص الفوائد ۶۵.$).
ثم قال تعالى: «الذِينَ يَنقُضُونَ عَهدَ اللهِ» إلى قوله: «تُرجَعُونَ»($ رأس الآية ۲۷ البقرة.$) وفي هاتين الآيتين [من الهجاء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج.$)] حذف الألف من: «مِيثقِهِ»($ وهو متعدد ومتنوع حيث وقع، لأن المؤلف نص في موضعه الثاني على ذلك فقال: «بحذف الألف حيث وقع، وكذا ميثاق» سيأتي في الآية ۶۲ وعليه العمل سواء كان معرفا بالألف واللام أو بالإضافة أو منكرا، ولم يتعرض له الداني. انظر: التبيان ۷۶، فتح المنان ۳۸، تنبيه العطشان ۶۲.$) و«أُولئِكَ»($ تقدم عند قوله: أولئك في الآية ۴.$) و«الخسِرُونَ»($ باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، وفي ب، ج: وأولئك هم الخسرون.$) مذكور، وكذا($سقطت من أ، ج، هـ وما أثبت من: ب.$): «أموتاً» أين ما أتى وكيف ما تصرف بحذف الألف بين الواو والتاء($انفرد بحذف الألف أبو داود وعليه العمل، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۷۲، فتح المنان ۳۶، تنبيه العطشان ۶۰.$).
From 430