والاسم الثاني قوله: «إِحدَى»($ وقعت في خمسة مواضع في قوله: إحدى الطائفتين ۷ الأنفال، وفي قوله: إحدى الحسنيين ۵۲ التوبة، وفي قوله: إحدى ابنتي ۲۷ القصص، وفي قوله: من إحدى الأمم ۴۲ فاطر، وفي قوله: إنها لإحدى ۳۵ المدثر.$)، و«إِحديهُنَّ»($ في قوله: وءاتيتم إحديهن ۲۰ النساء لا غير.$)، و«إِحديهُما»($ وقعت في خمسة مواضع، في قوله: إحديهما فتذكر إحديهما ۲۸۱ البقرة، وفي قوله: فجاءته إحديهما ۲۵ القصص، وفي قوله: قالت إحديهما ۲۶ القصص، وفي قوله: فإن بغت إحديهما ۹ الحجرات.$) حيث ما وقع وكيف ما تصرف، وجملة الوارد منه($في ب: «منها».$) في كتاب الله تعالى مما اختلف القراء فيه بالفتح والإمالة خمسة وعشرون($في ق: «وعشرين» والوارد منه إحدى عشرة كلمة، وليس كما ذكر المؤلف وقد حصرته فيما تقدم، وكذا أخطأ ابن الباذش في تعداده. انظر: الإقناع ۱/ ۲۹۵.$) موضعا.
والثالث: «الذِّكرى»($ من الآية  ۶۸ الأنعام وقعت في ستة مواضع.$) و«ذِكرى»($ من الآية ۶۹ الأنعام وقعت في خمسة عشر موضعا وسقطت من: ق.$) و«ذِكريهُم»($ من الآية ۱۹ القتال لا غير، وكذا قوله تعالى: فيم أنت من ذكريها ۴۲ النازعات ولم يضبط العدد أيضا ابن الباذش.$) حيث ما وقع أيضا($سقطت من: ب، ج، ق.$) وكيف ما تصرف($في هـ: «ما جاء».$).
والرابع: «الشِّعرى»($ في قوله تعالى: وأنه هو رب الشعرى في الآية ۴۸ النجم.$).

والاسم الثاني قوله: «إِحدَى»($ وقعت في خمسة مواضع في قوله: إحدى الطائفتين ۷ الأنفال، وفي قوله: إحدى الحسنيين ۵۲ التوبة، وفي قوله: إحدى ابنتي ۲۷ القصص، وفي قوله: من إحدى الأمم ۴۲ فاطر، وفي قوله: إنها لإحدى ۳۵ المدثر.$)، و«إِحديهُنَّ»($ في قوله: وءاتيتم إحديهن ۲۰ النساء لا غير.$)، و«إِحديهُما»($ وقعت في خمسة مواضع، في قوله: إحديهما فتذكر إحديهما ۲۸۱ البقرة، وفي قوله: فجاءته إحديهما ۲۵ القصص، وفي قوله: قالت إحديهما ۲۶ القصص، وفي قوله: فإن بغت إحديهما ۹ الحجرات.$) حيث ما وقع وكيف ما تصرف، وجملة الوارد منه($في ب: «منها».$) في كتاب الله تعالى مما اختلف القراء فيه بالفتح والإمالة خمسة وعشرون($في ق: «وعشرين» والوارد منه إحدى عشرة كلمة، وليس كما ذكر المؤلف وقد حصرته فيما تقدم، وكذا أخطأ ابن الباذش في تعداده. انظر: الإقناع ۱/ ۲۹۵.$) موضعا.
والثالث: «الذِّكرى»($ من الآية  ۶۸ الأنعام وقعت في ستة مواضع.$) و«ذِكرى»($ من الآية ۶۹ الأنعام وقعت في خمسة عشر موضعا وسقطت من: ق.$) و«ذِكريهُم»($ من الآية ۱۹ القتال لا غير، وكذا قوله تعالى: فيم أنت من ذكريها ۴۲ النازعات ولم يضبط العدد أيضا ابن الباذش.$) حيث ما وقع أيضا($سقطت من: ب، ج، ق.$) وكيف ما تصرف($في هـ: «ما جاء».$).
والرابع: «الشِّعرى»($ في قوله تعالى: وأنه هو رب الشعرى في الآية ۴۸ النجم.$).