- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
فالأول هناب($في ب، ج، ق: «الأول منها».$): «كَفَّارٍ اَثِيمٍ» و«كَفّارٍ عَنِيدٍ»($ سقطت من: ب، وتكرر الأول.$) في الباسقات($في الآية ۲۴ سورة ق.$).
والثاني: «سَحّارٍ» وقع($في ب، ج، ق: «ووقع».$) في الأعراف($سيأتي في الآية ۱۱۱ الأعراف، واقتصر هنا على أحد وجهي الخلاف.$) ويونس($سيأتي في الآية ۷۹ يونس واقتصر هنا على أحد وجهي الخلاف.$)، والشعراء($سيأتي في الآية ۳۶ الشعراء، رسم بإثبات الألف باتفاق، وهو المراد هنا.$)، إلا أن الصحابة رضى الله عنهم كتبوا الذي في الأعراف، ويونس($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) بغير ألف والذي في الشعراء بألف.
والثالث: «جَبّارٍ» في هود($في الآية ۵۸ هود، وفي ق: «تقديم وتأخير».$)، وإبراهيم($في الآية ۱۸.$) وغافر($في الآية ۳۵.$) ومثله: «جَبّارِينَ» في المائدة، والشعراء($في قوله: قوما جبارين ۲۴ المائدة، وفي قوله: بطشتم جبارين ۱۳۰ الشعراء.$) بألف($منهج أبي داود في هذه الصيغة: «فعالون» و «فعالين» الحذف كيف أتت ولم يوافقه الداني إلا على قوله: أكّلون ۴۴ المائدة، ويستثنى للمؤلف هنا هذان الموضعان، فنص على إثبات الألف فيهما، وذكر ذلك الخراز، وأنكر عليه ابن عاشر أن يكون ذكرهما المؤلف في التنزيل، واستبعد ذلك، كما استبعد بعض الحروف، ولعل عذره أنه قصر نظره على موضعهما من السورة، فلم يجدهما، ثم نقل عن التجيبي أنه جزم، بالإثبات في موضع العقود، والخلاف في موضع الشعراء، وجرى العمل بالإثبات فيهما بالاتفاق. انظر: فتح المنان ۳۸ التبيان ۵۶.$) وأماله الكسائي
والثاني: «سَحّارٍ» وقع($في ب، ج، ق: «ووقع».$) في الأعراف($سيأتي في الآية ۱۱۱ الأعراف، واقتصر هنا على أحد وجهي الخلاف.$) ويونس($سيأتي في الآية ۷۹ يونس واقتصر هنا على أحد وجهي الخلاف.$)، والشعراء($سيأتي في الآية ۳۶ الشعراء، رسم بإثبات الألف باتفاق، وهو المراد هنا.$)، إلا أن الصحابة رضى الله عنهم كتبوا الذي في الأعراف، ويونس($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) بغير ألف والذي في الشعراء بألف.
والثالث: «جَبّارٍ» في هود($في الآية ۵۸ هود، وفي ق: «تقديم وتأخير».$)، وإبراهيم($في الآية ۱۸.$) وغافر($في الآية ۳۵.$) ومثله: «جَبّارِينَ» في المائدة، والشعراء($في قوله: قوما جبارين ۲۴ المائدة، وفي قوله: بطشتم جبارين ۱۳۰ الشعراء.$) بألف($منهج أبي داود في هذه الصيغة: «فعالون» و «فعالين» الحذف كيف أتت ولم يوافقه الداني إلا على قوله: أكّلون ۴۴ المائدة، ويستثنى للمؤلف هنا هذان الموضعان، فنص على إثبات الألف فيهما، وذكر ذلك الخراز، وأنكر عليه ابن عاشر أن يكون ذكرهما المؤلف في التنزيل، واستبعد ذلك، كما استبعد بعض الحروف، ولعل عذره أنه قصر نظره على موضعهما من السورة، فلم يجدهما، ثم نقل عن التجيبي أنه جزم، بالإثبات في موضع العقود، والخلاف في موضع الشعراء، وجرى العمل بالإثبات فيهما بالاتفاق. انظر: فتح المنان ۳۸ التبيان ۵۶.$) وأماله الكسائي
فالأول هناب($في ب، ج، ق: «الأول منها».$): «كَفَّارٍ اَثِيمٍ» و«كَفّارٍ عَنِيدٍ»($ سقطت من: ب، وتكرر الأول.$) في الباسقات($في الآية ۲۴ سورة ق.$).
والثاني: «سَحّارٍ» وقع($في ب، ج، ق: «ووقع».$) في الأعراف($سيأتي في الآية ۱۱۱ الأعراف، واقتصر هنا على أحد وجهي الخلاف.$) ويونس($سيأتي في الآية ۷۹ يونس واقتصر هنا على أحد وجهي الخلاف.$)، والشعراء($سيأتي في الآية ۳۶ الشعراء، رسم بإثبات الألف باتفاق، وهو المراد هنا.$)، إلا أن الصحابة رضى الله عنهم كتبوا الذي في الأعراف، ويونس($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) بغير ألف والذي في الشعراء بألف.
والثالث: «جَبّارٍ» في هود($في الآية ۵۸ هود، وفي ق: «تقديم وتأخير».$)، وإبراهيم($في الآية ۱۸.$) وغافر($في الآية ۳۵.$) ومثله: «جَبّارِينَ» في المائدة، والشعراء($في قوله: قوما جبارين ۲۴ المائدة، وفي قوله: بطشتم جبارين ۱۳۰ الشعراء.$) بألف($منهج أبي داود في هذه الصيغة: «فعالون» و «فعالين» الحذف كيف أتت ولم يوافقه الداني إلا على قوله: أكّلون ۴۴ المائدة، ويستثنى للمؤلف هنا هذان الموضعان، فنص على إثبات الألف فيهما، وذكر ذلك الخراز، وأنكر عليه ابن عاشر أن يكون ذكرهما المؤلف في التنزيل، واستبعد ذلك، كما استبعد بعض الحروف، ولعل عذره أنه قصر نظره على موضعهما من السورة، فلم يجدهما، ثم نقل عن التجيبي أنه جزم، بالإثبات في موضع العقود، والخلاف في موضع الشعراء، وجرى العمل بالإثبات فيهما بالاتفاق. انظر: فتح المنان ۳۸ التبيان ۵۶.$) وأماله الكسائي
والثاني: «سَحّارٍ» وقع($في ب، ج، ق: «ووقع».$) في الأعراف($سيأتي في الآية ۱۱۱ الأعراف، واقتصر هنا على أحد وجهي الخلاف.$) ويونس($سيأتي في الآية ۷۹ يونس واقتصر هنا على أحد وجهي الخلاف.$)، والشعراء($سيأتي في الآية ۳۶ الشعراء، رسم بإثبات الألف باتفاق، وهو المراد هنا.$)، إلا أن الصحابة رضى الله عنهم كتبوا الذي في الأعراف، ويونس($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) بغير ألف والذي في الشعراء بألف.
والثالث: «جَبّارٍ» في هود($في الآية ۵۸ هود، وفي ق: «تقديم وتأخير».$)، وإبراهيم($في الآية ۱۸.$) وغافر($في الآية ۳۵.$) ومثله: «جَبّارِينَ» في المائدة، والشعراء($في قوله: قوما جبارين ۲۴ المائدة، وفي قوله: بطشتم جبارين ۱۳۰ الشعراء.$) بألف($منهج أبي داود في هذه الصيغة: «فعالون» و «فعالين» الحذف كيف أتت ولم يوافقه الداني إلا على قوله: أكّلون ۴۴ المائدة، ويستثنى للمؤلف هنا هذان الموضعان، فنص على إثبات الألف فيهما، وذكر ذلك الخراز، وأنكر عليه ابن عاشر أن يكون ذكرهما المؤلف في التنزيل، واستبعد ذلك، كما استبعد بعض الحروف، ولعل عذره أنه قصر نظره على موضعهما من السورة، فلم يجدهما، ثم نقل عن التجيبي أنه جزم، بالإثبات في موضع العقود، والخلاف في موضع الشعراء، وجرى العمل بالإثبات فيهما بالاتفاق. انظر: فتح المنان ۳۸ التبيان ۵۶.$) وأماله الكسائي