- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
غير ألف بينهما على وجه الاختصار($باتفاق شيوخ الرسم، لأنها وقعت بين لامين بإجماع. انظر: المقنع ۱۸ التبيان ۸۶ فتح المنان ۴۴ الدرة ۳۱.$).
«وَالتِى» بلام واحدة، وهي عندي المتحركة($سقطت من: ب، ج، وألحقت في هامش: ق.$) المشددة($واختار أبو عمرو حذف اللام الأصلية الثانية، وفائدة الخلاف بين الشيخين تظهر في الضبط، فعلى مذهب أبي داود توضع الشدة، والفتحة على اللام، وتلحق الألف بعدها، وبه يظهر الفرق بين اللفظ الدال على المفرد والدال على الجمع، وعلى مذهب أبي عمرو يعرى اللام من الشد والفتح، وحينئذ يلتبس المفرد بالجمع وقد بينت رجحان مذهب أبي داود عند قوله: صرط الذين في الآية ۶ الفاتحة.$)، وبحذف الألف الموجودة بعدها($في ج: «بعد» وفي ق: «بعده» وتقديم وتأخير في: هـ.$) في اللفظ، وكذا «التِى أَرضَعنَكُم»، و«التِى فِى حُجُورِكُم» و«التِى دَخَلتُم بِهِنَّ»($ المواضع الثلاثة في الآية ۲۳ النساء.$)، «وَالى يَئِيسَ»($ في الآية ۴ الطلاق.$)، وشبهه حيث ما وقع($في ق: «حيث وقع».$).
و«الفحِشَةَ»، و«فحِشَةً» أين ما أتت هذه الكلمة بغير ألف($تقدم عند قوله: والذين إذا فعلوا فحشة في الآية ۱۳۵ آل عمران.$)، و«يَتَوَفّيهُنَّ» بالياء، [وقد ذكر($عند قوله: هدى للمتقين في أول البقرة، وما بين القوسين المعقوفين سقط من ج، ق.$)]، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيها».$) مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «وَالذنِ يَاتِينِهَا مِنكُم» إلى قوله: «رَّحِيماً»($ رأس الآية ۱۶ النساء.$)، وفي هذه الآية
«وَالتِى» بلام واحدة، وهي عندي المتحركة($سقطت من: ب، ج، وألحقت في هامش: ق.$) المشددة($واختار أبو عمرو حذف اللام الأصلية الثانية، وفائدة الخلاف بين الشيخين تظهر في الضبط، فعلى مذهب أبي داود توضع الشدة، والفتحة على اللام، وتلحق الألف بعدها، وبه يظهر الفرق بين اللفظ الدال على المفرد والدال على الجمع، وعلى مذهب أبي عمرو يعرى اللام من الشد والفتح، وحينئذ يلتبس المفرد بالجمع وقد بينت رجحان مذهب أبي داود عند قوله: صرط الذين في الآية ۶ الفاتحة.$)، وبحذف الألف الموجودة بعدها($في ج: «بعد» وفي ق: «بعده» وتقديم وتأخير في: هـ.$) في اللفظ، وكذا «التِى أَرضَعنَكُم»، و«التِى فِى حُجُورِكُم» و«التِى دَخَلتُم بِهِنَّ»($ المواضع الثلاثة في الآية ۲۳ النساء.$)، «وَالى يَئِيسَ»($ في الآية ۴ الطلاق.$)، وشبهه حيث ما وقع($في ق: «حيث وقع».$).
و«الفحِشَةَ»، و«فحِشَةً» أين ما أتت هذه الكلمة بغير ألف($تقدم عند قوله: والذين إذا فعلوا فحشة في الآية ۱۳۵ آل عمران.$)، و«يَتَوَفّيهُنَّ» بالياء، [وقد ذكر($عند قوله: هدى للمتقين في أول البقرة، وما بين القوسين المعقوفين سقط من ج، ق.$)]، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيها».$) مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «وَالذنِ يَاتِينِهَا مِنكُم» إلى قوله: «رَّحِيماً»($ رأس الآية ۱۶ النساء.$)، وفي هذه الآية
غير ألف بينهما على وجه الاختصار($باتفاق شيوخ الرسم، لأنها وقعت بين لامين بإجماع. انظر: المقنع ۱۸ التبيان ۸۶ فتح المنان ۴۴ الدرة ۳۱.$).
«وَالتِى» بلام واحدة، وهي عندي المتحركة($سقطت من: ب، ج، وألحقت في هامش: ق.$) المشددة($واختار أبو عمرو حذف اللام الأصلية الثانية، وفائدة الخلاف بين الشيخين تظهر في الضبط، فعلى مذهب أبي داود توضع الشدة، والفتحة على اللام، وتلحق الألف بعدها، وبه يظهر الفرق بين اللفظ الدال على المفرد والدال على الجمع، وعلى مذهب أبي عمرو يعرى اللام من الشد والفتح، وحينئذ يلتبس المفرد بالجمع وقد بينت رجحان مذهب أبي داود عند قوله: صرط الذين في الآية ۶ الفاتحة.$)، وبحذف الألف الموجودة بعدها($في ج: «بعد» وفي ق: «بعده» وتقديم وتأخير في: هـ.$) في اللفظ، وكذا «التِى أَرضَعنَكُم»، و«التِى فِى حُجُورِكُم» و«التِى دَخَلتُم بِهِنَّ»($ المواضع الثلاثة في الآية ۲۳ النساء.$)، «وَالى يَئِيسَ»($ في الآية ۴ الطلاق.$)، وشبهه حيث ما وقع($في ق: «حيث وقع».$).
و«الفحِشَةَ»، و«فحِشَةً» أين ما أتت هذه الكلمة بغير ألف($تقدم عند قوله: والذين إذا فعلوا فحشة في الآية ۱۳۵ آل عمران.$)، و«يَتَوَفّيهُنَّ» بالياء، [وقد ذكر($عند قوله: هدى للمتقين في أول البقرة، وما بين القوسين المعقوفين سقط من ج، ق.$)]، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيها».$) مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «وَالذنِ يَاتِينِهَا مِنكُم» إلى قوله: «رَّحِيماً»($ رأس الآية ۱۶ النساء.$)، وفي هذه الآية
«وَالتِى» بلام واحدة، وهي عندي المتحركة($سقطت من: ب، ج، وألحقت في هامش: ق.$) المشددة($واختار أبو عمرو حذف اللام الأصلية الثانية، وفائدة الخلاف بين الشيخين تظهر في الضبط، فعلى مذهب أبي داود توضع الشدة، والفتحة على اللام، وتلحق الألف بعدها، وبه يظهر الفرق بين اللفظ الدال على المفرد والدال على الجمع، وعلى مذهب أبي عمرو يعرى اللام من الشد والفتح، وحينئذ يلتبس المفرد بالجمع وقد بينت رجحان مذهب أبي داود عند قوله: صرط الذين في الآية ۶ الفاتحة.$)، وبحذف الألف الموجودة بعدها($في ج: «بعد» وفي ق: «بعده» وتقديم وتأخير في: هـ.$) في اللفظ، وكذا «التِى أَرضَعنَكُم»، و«التِى فِى حُجُورِكُم» و«التِى دَخَلتُم بِهِنَّ»($ المواضع الثلاثة في الآية ۲۳ النساء.$)، «وَالى يَئِيسَ»($ في الآية ۴ الطلاق.$)، وشبهه حيث ما وقع($في ق: «حيث وقع».$).
و«الفحِشَةَ»، و«فحِشَةً» أين ما أتت هذه الكلمة بغير ألف($تقدم عند قوله: والذين إذا فعلوا فحشة في الآية ۱۳۵ آل عمران.$)، و«يَتَوَفّيهُنَّ» بالياء، [وقد ذكر($عند قوله: هدى للمتقين في أول البقرة، وما بين القوسين المعقوفين سقط من ج، ق.$)]، وسائر ذلك($في هـ: «ما فيها».$) مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «وَالذنِ يَاتِينِهَا مِنكُم» إلى قوله: «رَّحِيماً»($ رأس الآية ۱۶ النساء.$)، وفي هذه الآية