- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الصاد، والباقون بفتحها مشددة، وألف بعدها($انظر: النشر ۲/ ۲۵۲ إتحاف ۱/ ۵۵۱ التيسير ۹۷ السبعة ۲۳۸ التذكرة ۲/ ۳۷۹.$).
ثم قال تعالى: «وَلَن تَستَطِيعُوا» إلى قوله: «حَكِيماً»($ رأس الآية ۱۲۹ النساء.$)، وفي هاتين الآيتين من الهجاء: «يُغنِ اللهُ» بالنون من غير ياء بعدها($لأنه فعل مضارع مجزوم جواب الشرط، وعلامة جزمه حذف الياء.$)، وكذا($في ب: «وكذلك».$) في التوبة: «فَلَم تُغنِ عَنكُم شَيئاً»($ في الآية ۲۵.$)، وفي يس: «لّا تُغنِ عَنِّى شَفعَتُهُم»($ في الآية ۲۲.$)، وفي القمر: «فما تُغنِ النُّذُرُ»($ في الآية ۵ القمر، وحذفت منها الياء لأجل دخول الجازم، وأدرجها المؤلف هنا لا على أنها مجزومة كمن قال: إن «ما» هنا بمنزلة «لم» ولا يصح ذلك وإنما هي مما حذفت ياؤه اجتزاء بالكسرة قبلها، وقال أبو جعفر النحاس: هذا خطأ قبيح، لأن «ما» ليست من حروف الجزم ومثله لمكي، وستأتي في سورتها، وتقدمت في البقرة عند قوله: فارهبون رأس الآية ۳۹. انظر إعراب القرآن للنحاس ۴/ ۲۸۶ مشكل إعراب لمكي ۲/ ۶۹۷ المقنع ۳۳.$) هذه الأربعة لا غير($سقطت من: ب، ج، هـ.$)، كتبت كلها بالنون من غير ياء بعدها وسائرها بالياء وهي سبعة عشر موضعا، تحرك الياء منها في أربعة مواضع($في الآية ۱۰ و ۱۱۶ آل عمران، وفي الآية ۱۹ الأنفال، وفي الآية ۱۷ المجادلة.$) وتسكن في الباقي في ثلاثة عشر موضعا، وقد ذكرناها كلها في كتابنا الكبير($تقدم التعريف به في الدراسة.$)
ثم قال تعالى: «وَلَن تَستَطِيعُوا» إلى قوله: «حَكِيماً»($ رأس الآية ۱۲۹ النساء.$)، وفي هاتين الآيتين من الهجاء: «يُغنِ اللهُ» بالنون من غير ياء بعدها($لأنه فعل مضارع مجزوم جواب الشرط، وعلامة جزمه حذف الياء.$)، وكذا($في ب: «وكذلك».$) في التوبة: «فَلَم تُغنِ عَنكُم شَيئاً»($ في الآية ۲۵.$)، وفي يس: «لّا تُغنِ عَنِّى شَفعَتُهُم»($ في الآية ۲۲.$)، وفي القمر: «فما تُغنِ النُّذُرُ»($ في الآية ۵ القمر، وحذفت منها الياء لأجل دخول الجازم، وأدرجها المؤلف هنا لا على أنها مجزومة كمن قال: إن «ما» هنا بمنزلة «لم» ولا يصح ذلك وإنما هي مما حذفت ياؤه اجتزاء بالكسرة قبلها، وقال أبو جعفر النحاس: هذا خطأ قبيح، لأن «ما» ليست من حروف الجزم ومثله لمكي، وستأتي في سورتها، وتقدمت في البقرة عند قوله: فارهبون رأس الآية ۳۹. انظر إعراب القرآن للنحاس ۴/ ۲۸۶ مشكل إعراب لمكي ۲/ ۶۹۷ المقنع ۳۳.$) هذه الأربعة لا غير($سقطت من: ب، ج، هـ.$)، كتبت كلها بالنون من غير ياء بعدها وسائرها بالياء وهي سبعة عشر موضعا، تحرك الياء منها في أربعة مواضع($في الآية ۱۰ و ۱۱۶ آل عمران، وفي الآية ۱۹ الأنفال، وفي الآية ۱۷ المجادلة.$) وتسكن في الباقي في ثلاثة عشر موضعا، وقد ذكرناها كلها في كتابنا الكبير($تقدم التعريف به في الدراسة.$)
الصاد، والباقون بفتحها مشددة، وألف بعدها($انظر: النشر ۲/ ۲۵۲ إتحاف ۱/ ۵۵۱ التيسير ۹۷ السبعة ۲۳۸ التذكرة ۲/ ۳۷۹.$).
ثم قال تعالى: «وَلَن تَستَطِيعُوا» إلى قوله: «حَكِيماً»($ رأس الآية ۱۲۹ النساء.$)، وفي هاتين الآيتين من الهجاء: «يُغنِ اللهُ» بالنون من غير ياء بعدها($لأنه فعل مضارع مجزوم جواب الشرط، وعلامة جزمه حذف الياء.$)، وكذا($في ب: «وكذلك».$) في التوبة: «فَلَم تُغنِ عَنكُم شَيئاً»($ في الآية ۲۵.$)، وفي يس: «لّا تُغنِ عَنِّى شَفعَتُهُم»($ في الآية ۲۲.$)، وفي القمر: «فما تُغنِ النُّذُرُ»($ في الآية ۵ القمر، وحذفت منها الياء لأجل دخول الجازم، وأدرجها المؤلف هنا لا على أنها مجزومة كمن قال: إن «ما» هنا بمنزلة «لم» ولا يصح ذلك وإنما هي مما حذفت ياؤه اجتزاء بالكسرة قبلها، وقال أبو جعفر النحاس: هذا خطأ قبيح، لأن «ما» ليست من حروف الجزم ومثله لمكي، وستأتي في سورتها، وتقدمت في البقرة عند قوله: فارهبون رأس الآية ۳۹. انظر إعراب القرآن للنحاس ۴/ ۲۸۶ مشكل إعراب لمكي ۲/ ۶۹۷ المقنع ۳۳.$) هذه الأربعة لا غير($سقطت من: ب، ج، هـ.$)، كتبت كلها بالنون من غير ياء بعدها وسائرها بالياء وهي سبعة عشر موضعا، تحرك الياء منها في أربعة مواضع($في الآية ۱۰ و ۱۱۶ آل عمران، وفي الآية ۱۹ الأنفال، وفي الآية ۱۷ المجادلة.$) وتسكن في الباقي في ثلاثة عشر موضعا، وقد ذكرناها كلها في كتابنا الكبير($تقدم التعريف به في الدراسة.$)
ثم قال تعالى: «وَلَن تَستَطِيعُوا» إلى قوله: «حَكِيماً»($ رأس الآية ۱۲۹ النساء.$)، وفي هاتين الآيتين من الهجاء: «يُغنِ اللهُ» بالنون من غير ياء بعدها($لأنه فعل مضارع مجزوم جواب الشرط، وعلامة جزمه حذف الياء.$)، وكذا($في ب: «وكذلك».$) في التوبة: «فَلَم تُغنِ عَنكُم شَيئاً»($ في الآية ۲۵.$)، وفي يس: «لّا تُغنِ عَنِّى شَفعَتُهُم»($ في الآية ۲۲.$)، وفي القمر: «فما تُغنِ النُّذُرُ»($ في الآية ۵ القمر، وحذفت منها الياء لأجل دخول الجازم، وأدرجها المؤلف هنا لا على أنها مجزومة كمن قال: إن «ما» هنا بمنزلة «لم» ولا يصح ذلك وإنما هي مما حذفت ياؤه اجتزاء بالكسرة قبلها، وقال أبو جعفر النحاس: هذا خطأ قبيح، لأن «ما» ليست من حروف الجزم ومثله لمكي، وستأتي في سورتها، وتقدمت في البقرة عند قوله: فارهبون رأس الآية ۳۹. انظر إعراب القرآن للنحاس ۴/ ۲۸۶ مشكل إعراب لمكي ۲/ ۶۹۷ المقنع ۳۳.$) هذه الأربعة لا غير($سقطت من: ب، ج، هـ.$)، كتبت كلها بالنون من غير ياء بعدها وسائرها بالياء وهي سبعة عشر موضعا، تحرك الياء منها في أربعة مواضع($في الآية ۱۰ و ۱۱۶ آل عمران، وفي الآية ۱۹ الأنفال، وفي الآية ۱۷ المجادلة.$) وتسكن في الباقي في ثلاثة عشر موضعا، وقد ذكرناها كلها في كتابنا الكبير($تقدم التعريف به في الدراسة.$)