- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
والمضمومة التي قبلها كسرة، نحو: «نُنَبِّيُكُم»($ من الآية ۹۹ الكهف، وفي ب، ج: «أنبئكم» ۲۲۱ الشعراء.$) و«سَنقرِيُكَ»($ من الآية ۶ الأعلى.$) وشبهه($ما لم تكن واو الجمع بعد الهمزة، نحو: نبئوني وليواطئوا فإنها ترسم بصورة تجانس حركتها، وحذفت لاجتماع الصورتين ورعاية للقراءتين، قال الصنهاجي: وسبب افتراق هذا الضرب اختلاف لغة العرب فيه، فذهب الأخفش إلى أن هذا الضرب يسهل إما بين نفسه وبين مجانس حركة ما قبله، وإما بإبداله ياء محضة، وذهب سيبويه إلى أنه يسهل بينه وبين مجانس حركة نفسه، فجاء خط المصحف على وفق اللغتين. انظر: تنبيه العطشان ۱۲۰، فتح المنان ۹۴، التبيان ۱۵۴.$) وهذا مع كون ما قبل المتوسطة($في ج: «المتوسط».$) متحركا، وإن كان ساكنا($في ب: «بما كان» وهو تصحيف.$) - حرف صحة كان($سقطت من: ب.$) أو حرف علة- لم ترسم خطا، لأنها تذهب من اللفظ إذا خففت، إما بالنقل وإما بالبدل، وذلك نحو: «فَسئَل»($ من الآية ۵۹ الفرقان، وتقدمت في أول الفاتحة. وفي ب، ج، هـ: يسل.$) و«يَسئَمونَ»($ من الآية ۳۷ فصلت.$) و«المَشئَمَةِ»($ من الآية ۱۰ الواقعة.$) و«جُزءاً»($ من الآية ۱۴ الزخرف، وفي أ، ج: «جزء».$) و«سَوءَةَ»($ من الآية ۳۳ المائدة.$) و«سَوءتِكُم»($ ستأتي في الآية ۲۵ الأعراف.$) و«شَيئاً»($ من الآية ۲۶ مريم.$)
والمضمومة التي قبلها كسرة، نحو: «نُنَبِّيُكُم»($ من الآية ۹۹ الكهف، وفي ب، ج: «أنبئكم» ۲۲۱ الشعراء.$) و«سَنقرِيُكَ»($ من الآية ۶ الأعلى.$) وشبهه($ما لم تكن واو الجمع بعد الهمزة، نحو: نبئوني وليواطئوا فإنها ترسم بصورة تجانس حركتها، وحذفت لاجتماع الصورتين ورعاية للقراءتين، قال الصنهاجي: وسبب افتراق هذا الضرب اختلاف لغة العرب فيه، فذهب الأخفش إلى أن هذا الضرب يسهل إما بين نفسه وبين مجانس حركة ما قبله، وإما بإبداله ياء محضة، وذهب سيبويه إلى أنه يسهل بينه وبين مجانس حركة نفسه، فجاء خط المصحف على وفق اللغتين. انظر: تنبيه العطشان ۱۲۰، فتح المنان ۹۴، التبيان ۱۵۴.$) وهذا مع كون ما قبل المتوسطة($في ج: «المتوسط».$) متحركا، وإن كان ساكنا($في ب: «بما كان» وهو تصحيف.$) - حرف صحة كان($سقطت من: ب.$) أو حرف علة- لم ترسم خطا، لأنها تذهب من اللفظ إذا خففت، إما بالنقل وإما بالبدل، وذلك نحو: «فَسئَل»($ من الآية ۵۹ الفرقان، وتقدمت في أول الفاتحة. وفي ب، ج، هـ: يسل.$) و«يَسئَمونَ»($ من الآية ۳۷ فصلت.$) و«المَشئَمَةِ»($ من الآية ۱۰ الواقعة.$) و«جُزءاً»($ من الآية ۱۴ الزخرف، وفي أ، ج: «جزء».$) و«سَوءَةَ»($ من الآية ۳۳ المائدة.$) و«سَوءتِكُم»($ ستأتي في الآية ۲۵ الأعراف.$) و«شَيئاً»($ من الآية ۲۶ مريم.$)