- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
إلا قوله عز وجل($سقطت من: ب.$): «أن تَبُوأَ بِإثمِى»($ ستأتي في الآية ۳۱ المائدة.$) و«لِتَنُواء بالعُصبَةِ»($ ستأتي في الآية ۷۶ القصص. قال أبو العباس المهدوي: «هكذا هما في جميع المصاحف» وقال أبو عمرو: «ولا أعلم همزة متطرفة قبلها ساكن صورت خطا في المصحف إلا في هذين الموضعين لا غير». انظر: هجاء مصاحف الأمصار ۹۳، المقنع للداني ۴۳.$) [و«لِيَسُئُوا»($ ستأتي في الآية ۷ الإسراء، وسقطت من: ب.$) على قراءة($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] من نصب($وهم ابن عامر، وشعبة، وحمزة، وخلف العاشر، بالياء والنصب، والكسائي بالنون والنصب، والباقون بالياء والضم مع المد، وسيأتي في موضعه.$)، فإن ذلك جاء($سقطت من: ب.$) مرسوما بألف بعد الواو الساكنة صورة($في ب: «صورت» وفي ج: «تصور» والأول خطأ.$) الهمزة المفتوحة($وهي ستة أحرف خرجت عن الأصل، خمسة منها تصور همزتها بألف وذكر منها المؤلف كلمتين، وبقيت ثلاث كلمات: السوأى أن في الروم والنشأة في العنكبوت والنجم والواقعة، ولفظ واحد تصور همزته بالياء وهو: موئلا بالكهف وسيذكرها المؤلف في مواضعها. انظر: المقنع ۴۳، هجاء مصاحف الأمصار للمهدوي ۹۳، التبيان ۱۴۴، تنبيه العطشان ۱۱۵.$).
أما الهمزة الساكنة فتقع أيضا من الكلمة وسطا($في ج: «تقديم وتأخير».$) وطرفا، وترسم($في أ: «ترسم» وما أثبت من ب، ج، م، هـ.$) في الموضعين بصورة الحرف الذي منه حركة ما قبلها، لأنها به تبدل في التخفيف، فإن كانت الحركة فتحة رسمت ألفا، نحو: «البَأسِ» «البَأسَاءِ»($ كلاهما في الآية ۱۷۶ البقرة.$)
أما الهمزة الساكنة فتقع أيضا من الكلمة وسطا($في ج: «تقديم وتأخير».$) وطرفا، وترسم($في أ: «ترسم» وما أثبت من ب، ج، م، هـ.$) في الموضعين بصورة الحرف الذي منه حركة ما قبلها، لأنها به تبدل في التخفيف، فإن كانت الحركة فتحة رسمت ألفا، نحو: «البَأسِ» «البَأسَاءِ»($ كلاهما في الآية ۱۷۶ البقرة.$)
إلا قوله عز وجل($سقطت من: ب.$): «أن تَبُوأَ بِإثمِى»($ ستأتي في الآية ۳۱ المائدة.$) و«لِتَنُواء بالعُصبَةِ»($ ستأتي في الآية ۷۶ القصص. قال أبو العباس المهدوي: «هكذا هما في جميع المصاحف» وقال أبو عمرو: «ولا أعلم همزة متطرفة قبلها ساكن صورت خطا في المصحف إلا في هذين الموضعين لا غير». انظر: هجاء مصاحف الأمصار ۹۳، المقنع للداني ۴۳.$) [و«لِيَسُئُوا»($ ستأتي في الآية ۷ الإسراء، وسقطت من: ب.$) على قراءة($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] من نصب($وهم ابن عامر، وشعبة، وحمزة، وخلف العاشر، بالياء والنصب، والكسائي بالنون والنصب، والباقون بالياء والضم مع المد، وسيأتي في موضعه.$)، فإن ذلك جاء($سقطت من: ب.$) مرسوما بألف بعد الواو الساكنة صورة($في ب: «صورت» وفي ج: «تصور» والأول خطأ.$) الهمزة المفتوحة($وهي ستة أحرف خرجت عن الأصل، خمسة منها تصور همزتها بألف وذكر منها المؤلف كلمتين، وبقيت ثلاث كلمات: السوأى أن في الروم والنشأة في العنكبوت والنجم والواقعة، ولفظ واحد تصور همزته بالياء وهو: موئلا بالكهف وسيذكرها المؤلف في مواضعها. انظر: المقنع ۴۳، هجاء مصاحف الأمصار للمهدوي ۹۳، التبيان ۱۴۴، تنبيه العطشان ۱۱۵.$).
أما الهمزة الساكنة فتقع أيضا من الكلمة وسطا($في ج: «تقديم وتأخير».$) وطرفا، وترسم($في أ: «ترسم» وما أثبت من ب، ج، م، هـ.$) في الموضعين بصورة الحرف الذي منه حركة ما قبلها، لأنها به تبدل في التخفيف، فإن كانت الحركة فتحة رسمت ألفا، نحو: «البَأسِ» «البَأسَاءِ»($ كلاهما في الآية ۱۷۶ البقرة.$)
أما الهمزة الساكنة فتقع أيضا من الكلمة وسطا($في ج: «تقديم وتأخير».$) وطرفا، وترسم($في أ: «ترسم» وما أثبت من ب، ج، م، هـ.$) في الموضعين بصورة الحرف الذي منه حركة ما قبلها، لأنها به تبدل في التخفيف، فإن كانت الحركة فتحة رسمت ألفا، نحو: «البَأسِ» «البَأسَاءِ»($ كلاهما في الآية ۱۷۶ البقرة.$)