ثم قال تعالى($سقطت من أ، ب، ج، وما أثبت أولى قياسا على بقية المواضع.$): «غَير المَغضُوبِ عَلَيهم ولا الضَّالِّينَ»($ رأس الآية ۷ بإجماع وآخر السورة.$) اجتمعت المصاحف على حذف الواو، من ميم الجمع($سقطت من: ب.$)، أين($في ج: «حيث».$) ما أتت، سواء أتى($في ب: «أتت».$) بعدها، همزة، أو لم يأت($في ب: «تأت».$)، واختلف القراء في إسكانها، وصلتها بواو($تقدم الكلام على مذهب القراء في ميم الجمع في أول السورة.$).
وكتبوا: «ولا الضَّالِّينَ» بألف بين الضاد($سقطت من: ب.$) واللام المشددة، وكذا($في ب: «وهذا في كل».$)  كل ما جاء من هذا النوع المضعف، نحو: «العَادِّينَ»($ من الآية ۱۱۴ المؤمنون.$) و«حافِّينَ»($ من الآية ۷۲ الزمر.$) و«الظّانِّينَ»($ من الآية ۶ الفتح.$) [وكذا($في ج: «وكذلك».$) إن جاء بعد الألف همزة($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، وفي موضعه: «وفي هذا الصنف الآخر خلاف بين المصاحف، وهو هذا من المهموز» وهو تكرار.$)] نحو: «الصَّئِمينَ»($ ستأتي في الآية ۳۵ الأحزاب، واقتصر هناك على الحذف للنظائر المجاورة لها.$)

ثم قال تعالى($سقطت من أ، ب، ج، وما أثبت أولى قياسا على بقية المواضع.$): «غَير المَغضُوبِ عَلَيهم ولا الضَّالِّينَ»($ رأس الآية ۷ بإجماع وآخر السورة.$) اجتمعت المصاحف على حذف الواو، من ميم الجمع($سقطت من: ب.$)، أين($في ج: «حيث».$) ما أتت، سواء أتى($في ب: «أتت».$) بعدها، همزة، أو لم يأت($في ب: «تأت».$)، واختلف القراء في إسكانها، وصلتها بواو($تقدم الكلام على مذهب القراء في ميم الجمع في أول السورة.$).
وكتبوا: «ولا الضَّالِّينَ» بألف بين الضاد($سقطت من: ب.$) واللام المشددة، وكذا($في ب: «وهذا في كل».$)  كل ما جاء من هذا النوع المضعف، نحو: «العَادِّينَ»($ من الآية ۱۱۴ المؤمنون.$) و«حافِّينَ»($ من الآية ۷۲ الزمر.$) و«الظّانِّينَ»($ من الآية ۶ الفتح.$) [وكذا($في ج: «وكذلك».$) إن جاء بعد الألف همزة($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، وفي موضعه: «وفي هذا الصنف الآخر خلاف بين المصاحف، وهو هذا من المهموز» وهو تكرار.$)] نحو: «الصَّئِمينَ»($ ستأتي في الآية ۳۵ الأحزاب، واقتصر هناك على الحذف للنظائر المجاورة لها.$)