- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وكذا سائر ما ورد من حروف($في ب: «من ذلك».$) المعجم، الواقعة($سقطت من: ب.$) في أوائل السور($إلا في أول سورة الشورى فإن: حم مقطوعة عن: عسق فجرى مجرى نظائرها طردا للباب، ومن ثم عدت آية، وعسق آية أخرى عند الكوفي. انظر: الإتقان ۲/ ۴۷۹، الجامع للقرطبي ۱۶/ ۱، إيضاح الوقف والابتداء ۱/ ۴۸۰.$)، وهي($في هـ: «وهنّ».$) أيضا($سقطت من: ب.$) تسع وعشرون سورة، على عدد حروف المعجم، وعدد الحروف المفتتحة($في ب: «المفتتح».$) بهن أربعة عشر حرفا، وهن($سقطت من أ، ج، وما أثبت من: ب، هـ. وسقطت الألف من: ب.$): «أ، ل، م، ص، ر، ك، هـ، ي، ع، ط، س، ح، ق، ن،» ويجمعهن($في هـ: «وتحتهن» وهو تصحيف.$) سورة «يونس» و «مريم» و «النمل» و «غافر» و «الباسقات» و «ن والقلم($في ج: «تقديم وتأخير».$)».
وكتبوا: «ذلِكَ» بغير ألف بين الذال واللام، حيث ما وقع($أجمع علماء الرسم على حذف الألف، ذكر ذلك أبو عمرو في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف ووافقه الشاطبي، واتفق علماء العربية أيضا على الحذف للتخفيف لكثرة الاستعمال. انظر: المقنع ۱۶، الدرة ۳۱، التبيان ۶۲، تنبيه العطشان ۵۳، فتح المنان ۳۱. وفي ب: «حيث وقع».$) وكذلك($في ب، هـ: «وكذا».$):
«الكِتبُ» بغير ألف بين التاء والباء، وسواء($في ب، هـ: «سواء».$) كان معرفا أو غير معرف، إلا في
وكتبوا: «ذلِكَ» بغير ألف بين الذال واللام، حيث ما وقع($أجمع علماء الرسم على حذف الألف، ذكر ذلك أبو عمرو في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف ووافقه الشاطبي، واتفق علماء العربية أيضا على الحذف للتخفيف لكثرة الاستعمال. انظر: المقنع ۱۶، الدرة ۳۱، التبيان ۶۲، تنبيه العطشان ۵۳، فتح المنان ۳۱. وفي ب: «حيث وقع».$) وكذلك($في ب، هـ: «وكذا».$):
«الكِتبُ» بغير ألف بين التاء والباء، وسواء($في ب، هـ: «سواء».$) كان معرفا أو غير معرف، إلا في
وكذا سائر ما ورد من حروف($في ب: «من ذلك».$) المعجم، الواقعة($سقطت من: ب.$) في أوائل السور($إلا في أول سورة الشورى فإن: حم مقطوعة عن: عسق فجرى مجرى نظائرها طردا للباب، ومن ثم عدت آية، وعسق آية أخرى عند الكوفي. انظر: الإتقان ۲/ ۴۷۹، الجامع للقرطبي ۱۶/ ۱، إيضاح الوقف والابتداء ۱/ ۴۸۰.$)، وهي($في هـ: «وهنّ».$) أيضا($سقطت من: ب.$) تسع وعشرون سورة، على عدد حروف المعجم، وعدد الحروف المفتتحة($في ب: «المفتتح».$) بهن أربعة عشر حرفا، وهن($سقطت من أ، ج، وما أثبت من: ب، هـ. وسقطت الألف من: ب.$): «أ، ل، م، ص، ر، ك، هـ، ي، ع، ط، س، ح، ق، ن،» ويجمعهن($في هـ: «وتحتهن» وهو تصحيف.$) سورة «يونس» و «مريم» و «النمل» و «غافر» و «الباسقات» و «ن والقلم($في ج: «تقديم وتأخير».$)».
وكتبوا: «ذلِكَ» بغير ألف بين الذال واللام، حيث ما وقع($أجمع علماء الرسم على حذف الألف، ذكر ذلك أبو عمرو في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف ووافقه الشاطبي، واتفق علماء العربية أيضا على الحذف للتخفيف لكثرة الاستعمال. انظر: المقنع ۱۶، الدرة ۳۱، التبيان ۶۲، تنبيه العطشان ۵۳، فتح المنان ۳۱. وفي ب: «حيث وقع».$) وكذلك($في ب، هـ: «وكذا».$):
«الكِتبُ» بغير ألف بين التاء والباء، وسواء($في ب، هـ: «سواء».$) كان معرفا أو غير معرف، إلا في
وكتبوا: «ذلِكَ» بغير ألف بين الذال واللام، حيث ما وقع($أجمع علماء الرسم على حذف الألف، ذكر ذلك أبو عمرو في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف ووافقه الشاطبي، واتفق علماء العربية أيضا على الحذف للتخفيف لكثرة الاستعمال. انظر: المقنع ۱۶، الدرة ۳۱، التبيان ۶۲، تنبيه العطشان ۵۳، فتح المنان ۳۱. وفي ب: «حيث وقع».$) وكذلك($في ب، هـ: «وكذا».$):
«الكِتبُ» بغير ألف بين التاء والباء، وسواء($في ب، هـ: «سواء».$) كان معرفا أو غير معرف، إلا في