و«الجَبَّارُ»($ من الآية ۲۳ الحشر.$)، و«كالفُجّارِ»($ من الآية ۲۷ سورة ص، ولم يقع منكرا. في أ، ج، هـ: «والغفار» وكذا في المقنع المطبوع، والمخطوط، وفي ب: «والقهار» وكلاهما تصحيف، وبالرجوع إلى المصادر والمراجع وشراح المورد تبين لي أن الصواب: «والفجار» تصحفت، لأن هاتين الكلمتين نص المؤلف وغيره على الحذف فيهما في موضعهما، ثم إن الرجراجي وابن آجطا والمارغني لم يذكروهما، بل ذكروا: «والفجار» وهو الصواب. انظر: المقنع ۴۴، المخطوط ۲۷۹، تنبيه العطشان ۵۲، التبيان ۶۲، دليل الحيران ۶۶.$)، و«السَّاعَةُ»($ من الآية ۴۱ الأنعام.$)، «والنَّهارٍ»($ من الآية ۱۶۳ البقرة.$)، «والاَنصارِ»($ من الآية ۱۰۱ التوبة.$) من النصرة أين ما أتى ذلك($في هـ: «أيضا ذلك».$) كله سواء كان أيضا معرفا أو غير معرف في هذه التسع كلم($وزاد أبو عمرو الداني عن الغازي بن قيس موضعا عاشرا، وهو: «البيان» من الآية ۲ الرحمن، ونقص مما قاله أبو داود هنا: «النار» و «الأنصار» فصارت عشرة ألفاظ كلها بإثبات الألف حيث وقعت، وقد جمعها الرجراجي في هذه الأبيات: وألف الساعة والعقاب* وألف العذاب والحساب وألف النهار والجبار* وألف البيان والفجار وألف النار مع الأنصار* ثبت في الخط لدى الأخيار انظر: المقنع ۴۴، تنبيه العطشان ۵۴، التبيان ۶۲.$).
ثم قال تعالى: «وَمِن النَّاسِ» إلى قوله: «وما يَشعُرُونَ» ($رأس الآية ۸ البقرة.$) وفي هاتين الآيتين

و«الجَبَّارُ»($ من الآية ۲۳ الحشر.$)، و«كالفُجّارِ»($ من الآية ۲۷ سورة ص، ولم يقع منكرا. في أ، ج، هـ: «والغفار» وكذا في المقنع المطبوع، والمخطوط، وفي ب: «والقهار» وكلاهما تصحيف، وبالرجوع إلى المصادر والمراجع وشراح المورد تبين لي أن الصواب: «والفجار» تصحفت، لأن هاتين الكلمتين نص المؤلف وغيره على الحذف فيهما في موضعهما، ثم إن الرجراجي وابن آجطا والمارغني لم يذكروهما، بل ذكروا: «والفجار» وهو الصواب. انظر: المقنع ۴۴، المخطوط ۲۷۹، تنبيه العطشان ۵۲، التبيان ۶۲، دليل الحيران ۶۶.$)، و«السَّاعَةُ»($ من الآية ۴۱ الأنعام.$)، «والنَّهارٍ»($ من الآية ۱۶۳ البقرة.$)، «والاَنصارِ»($ من الآية ۱۰۱ التوبة.$) من النصرة أين ما أتى ذلك($في هـ: «أيضا ذلك».$) كله سواء كان أيضا معرفا أو غير معرف في هذه التسع كلم($وزاد أبو عمرو الداني عن الغازي بن قيس موضعا عاشرا، وهو: «البيان» من الآية ۲ الرحمن، ونقص مما قاله أبو داود هنا: «النار» و «الأنصار» فصارت عشرة ألفاظ كلها بإثبات الألف حيث وقعت، وقد جمعها الرجراجي في هذه الأبيات: وألف الساعة والعقاب* وألف العذاب والحساب وألف النهار والجبار* وألف البيان والفجار وألف النار مع الأنصار* ثبت في الخط لدى الأخيار انظر: المقنع ۴۴، تنبيه العطشان ۵۴، التبيان ۶۲.$).
ثم قال تعالى: «وَمِن النَّاسِ» إلى قوله: «وما يَشعُرُونَ» ($رأس الآية ۸ البقرة.$) وفي هاتين الآيتين