Book: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 472 Number of Pages: 759 Author(s): ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
والثامن في الشريعة: «وَحَاقَ بهم»($ في الآية ۳۲ الجاثية، وتسمى الشريعة كما سيأتي.$)، والتاسع في الأحقاف: «وَحَاقَ بِهِم»($ في الآية ۲۵.$) تمت($في أ، هـ: «تتمت» وما أثبت من ب، ج، ق.$) العدة.
وقرأنا($في ج هـ: «وقرأ».$) بإمالة الفتحة من الحاء في التسعة المواضع($سقطت من: ب، هـ، وبعدها في ج، هـ: «حمزة».$) لحمزة، وقرأ الباقون بالفتح($وتقدم نظيرها في قوله: وإذا قيل لهم في الآية ۱۰ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «قُل سِيروُا فِى الاَرضِ»($ من الآية ۱۲ الأنعام.$) إلى قوله: «المُشرِكِينَ»، رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الأنعام من هنا بدأ عدم الوضوح في ق، وينتهي في ص ۴۸۲.$)، وفي هذه الآيات($في هـ: «الآية» وفعلا إنها آية في هـ.$) من الهجاء: «عَقِبَةُ» بحذف الألف، وقد ذكر($تقدمت عند قوله: كيف كان عقبة في الآية ۱۳۷ آل عمران.$).
ووقع في سائر القرآن: «قُل سِيرُوا فِى الاَرضِ» فانظروا مكان: «ثُمّ» هنا، ليس في القرآن: «ثُمَّ انظُرُوا» غيره($ذكره ابن المنادى في متشابه القرآن، ووجهه تاج القراء بقوله: «لأن ثم للتراخي والفاء للتعقيب وفي هذه السورة تقدم ذكر القرون، فأمروا باستقراء الديار وتأمل الآثار، وفيها كثرة، فيقع ذلك سيرا بعد سير، وزمانا بعد زمان، فخصت ب «ثم» الدالة على التراخي بين الفعلين ... ولم يتقدم في سائر السور مثله، فخصت بالفاء. انظر: متشابه القرآن ۱۰۱ البرهان ۶۰ فتح الرحمن ۱۱۷ ملاك التأويل ۱/ ۲۸۹.$).
والثامن في الشريعة: «وَحَاقَ بهم»($ في الآية ۳۲ الجاثية، وتسمى الشريعة كما سيأتي.$)، والتاسع في الأحقاف: «وَحَاقَ بِهِم»($ في الآية ۲۵.$) تمت($في أ، هـ: «تتمت» وما أثبت من ب، ج، ق.$) العدة.
وقرأنا($في ج هـ: «وقرأ».$) بإمالة الفتحة من الحاء في التسعة المواضع($سقطت من: ب، هـ، وبعدها في ج، هـ: «حمزة».$) لحمزة، وقرأ الباقون بالفتح($وتقدم نظيرها في قوله: وإذا قيل لهم في الآية ۱۰ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «قُل سِيروُا فِى الاَرضِ»($ من الآية ۱۲ الأنعام.$) إلى قوله: «المُشرِكِينَ»، رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الأنعام من هنا بدأ عدم الوضوح في ق، وينتهي في ص ۴۸۲.$)، وفي هذه الآيات($في هـ: «الآية» وفعلا إنها آية في هـ.$) من الهجاء: «عَقِبَةُ» بحذف الألف، وقد ذكر($تقدمت عند قوله: كيف كان عقبة في الآية ۱۳۷ آل عمران.$).
ووقع في سائر القرآن: «قُل سِيرُوا فِى الاَرضِ» فانظروا مكان: «ثُمّ» هنا، ليس في القرآن: «ثُمَّ انظُرُوا» غيره($ذكره ابن المنادى في متشابه القرآن، ووجهه تاج القراء بقوله: «لأن ثم للتراخي والفاء للتعقيب وفي هذه السورة تقدم ذكر القرون، فأمروا باستقراء الديار وتأمل الآثار، وفيها كثرة، فيقع ذلك سيرا بعد سير، وزمانا بعد زمان، فخصت ب «ثم» الدالة على التراخي بين الفعلين ... ولم يتقدم في سائر السور مثله، فخصت بالفاء. انظر: متشابه القرآن ۱۰۱ البرهان ۶۰ فتح الرحمن ۱۱۷ ملاك التأويل ۱/ ۲۸۹.$).
From 824