«أسمَعُ وأرى»($ في الآية: ۴۵ طه.$)، وفي والصافات موضع: «إنِّىَ أرى فى المَنَامِ»($ في الآية: ۱۰۲ الصافات.$)، وفي المؤمن موضع: «إلّا مَآ أَرى»($ في الآية: ۲۹ غافر.$)، وفي الأحقاف موضع: «ولكِنّى أَريكُم»($ في الآية: ۲۲ الأحقاف.$)، ومما جاء على وزن: «أفعل» من غير لفظه($في ج، ق: «من لفظ غيره» وسقطت من: ب: «غير».$) قوله عز وجل في الأعراف: «فَكَيفَ ءَاسى»($ في الآية: ۹۲ الأعراف.$)، وفي هود: «إلَى مآ أَنهَيكُم عَنه»($ في الآية: ۸۸ هود.$)، وكلهن($في ج: «كلهم».$) يكتبن بالياء، إلا قوله عز وجل: «إنِّىَ أرينِىَ أَعصِرُ خَمراً»، و«إنِّىَ أرينِىَ أحمِلُ» في الموضعين خاصة كما تقدم($وسيأتي ذكرهما في موضعهما في الآية ۳۶ يوسف. وسقطت من: ق.$).
ثم قال تعالى: «وَكذلكَ نُرِى إبرَهِيمَ»($ من الآية ۷۶ الأنعام.$) إلى قوله: «الاَفِلينَ»($ رأس الآية ۷۷ الأنعام.$)، وكل ما في هاتين الآيتين من الهجاء مذكور، إلا قوله عز وجل: «رءا».
ذكر رسم: «رأى» بياء بعد الألف وبغير ياء أيضا($سقطت من: هـ.$):
واعلم أن كلّ ما في كتاب الله عز وجل من ذكر: «رءا» فهو بألف بعد الراء وتقع الهمزة بينهما، من غير صورة لها، إلا موضعين فإنهما رسما بياء بعد الألف

«أسمَعُ وأرى»($ في الآية: ۴۵ طه.$)، وفي والصافات موضع: «إنِّىَ أرى فى المَنَامِ»($ في الآية: ۱۰۲ الصافات.$)، وفي المؤمن موضع: «إلّا مَآ أَرى»($ في الآية: ۲۹ غافر.$)، وفي الأحقاف موضع: «ولكِنّى أَريكُم»($ في الآية: ۲۲ الأحقاف.$)، ومما جاء على وزن: «أفعل» من غير لفظه($في ج، ق: «من لفظ غيره» وسقطت من: ب: «غير».$) قوله عز وجل في الأعراف: «فَكَيفَ ءَاسى»($ في الآية: ۹۲ الأعراف.$)، وفي هود: «إلَى مآ أَنهَيكُم عَنه»($ في الآية: ۸۸ هود.$)، وكلهن($في ج: «كلهم».$) يكتبن بالياء، إلا قوله عز وجل: «إنِّىَ أرينِىَ أَعصِرُ خَمراً»، و«إنِّىَ أرينِىَ أحمِلُ» في الموضعين خاصة كما تقدم($وسيأتي ذكرهما في موضعهما في الآية ۳۶ يوسف. وسقطت من: ق.$).
ثم قال تعالى: «وَكذلكَ نُرِى إبرَهِيمَ»($ من الآية ۷۶ الأنعام.$) إلى قوله: «الاَفِلينَ»($ رأس الآية ۷۷ الأنعام.$)، وكل ما في هاتين الآيتين من الهجاء مذكور، إلا قوله عز وجل: «رءا».
ذكر رسم: «رأى» بياء بعد الألف وبغير ياء أيضا($سقطت من: هـ.$):
واعلم أن كلّ ما في كتاب الله عز وجل من ذكر: «رءا» فهو بألف بعد الراء وتقع الهمزة بينهما، من غير صورة لها، إلا موضعين فإنهما رسما بياء بعد الألف