و«تَذَّكَّرونَ» بتاء واحدة، وكذلك($سقطت من: هـ.$) كتبوه في مصاحف أهل الحجاز، والعراق وكذلك قرأنا لهم($وهي قراءة نافع وأبي جعفر وابن كثير وأبي عمرو ويعقوب، والكوفيين.$)، وكتبوا($في هـ: «وكتبوه».$) في مصاحف أهل الشام: «قَليلاً ما يَتَذَكَّرونَ» بزيادة ياء معجمة باثنتين($في هـ: «باثنين».$) من تحتها، قبل التاء($ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام المنتسخة من الإمام، وقال: «في مصاحف أهل الشام، بالياء والتاء، وفي سائر المصاحف بالتاء من غير ياء»، وكذلك ذكره أبو العباس المهدوي إلا أنه جاء مرسوما في هجائه بتاءين وهو خطأ ظاهر فليتنبه، خطأ في النسخ ولم ينبه عليه محققة. انظر: المقنع ۱۰۳ هجاء مصاحف الأمصار ۱۱۹ والدرة الصقيلة ۲۱.$) وكذلك قرأنا لقارئهم($وهي قراءة عبد الله بن عامر الشامي، مع ملاحظة تخفيف الذال لابن عامر، ويوافقه على التخفيف ممن قرأ بالتاء حفص وحمزة والكسائي وخلف العاشر. انظر: النشر ۲/ ۲۶۷ إتحاف ۲/ ۴۴ التيسير ۱۰۹ المهذب ۱/ ۲۳۵ البدور ۱۱۲.$).
و«أَهلَكنهَا»($ باتفاق كتاب المصاحف بدون اختلاف.$) و«بَيَتاً»($ فقد وقع في ثلاثة مواضع هنا في الآية ۴ وفي الآية ۹۶ كلاهما في الأعراف وفي الآية ۵۰ يونس ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وجرى العمل بالحذف. انظر: تنبيه العطشان ۸۵ التبيان ۱۰۳ دليل الحيران ۱۳۶.$) بحذف الألف فيهما.
و«دَعويهُمُ» بالياء، ووزن هذا الاسم: «فَعلَى($وفيه إعلال بالقلب، فالألف الأخيرة أصلها ياء لأنها جاءت رابعة فلما فتح ما قبلها قلبت ألفا.$)»، وجملة الوارد من ذلك($العبارة في هـ، ج: «منه».$) في كتاب الله عز وجل أربعة مواضع، هذا أولها، والثاني، والثالث في يونس في

و«تَذَّكَّرونَ» بتاء واحدة، وكذلك($سقطت من: هـ.$) كتبوه في مصاحف أهل الحجاز، والعراق وكذلك قرأنا لهم($وهي قراءة نافع وأبي جعفر وابن كثير وأبي عمرو ويعقوب، والكوفيين.$)، وكتبوا($في هـ: «وكتبوه».$) في مصاحف أهل الشام: «قَليلاً ما يَتَذَكَّرونَ» بزيادة ياء معجمة باثنتين($في هـ: «باثنين».$) من تحتها، قبل التاء($ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام المنتسخة من الإمام، وقال: «في مصاحف أهل الشام، بالياء والتاء، وفي سائر المصاحف بالتاء من غير ياء»، وكذلك ذكره أبو العباس المهدوي إلا أنه جاء مرسوما في هجائه بتاءين وهو خطأ ظاهر فليتنبه، خطأ في النسخ ولم ينبه عليه محققة. انظر: المقنع ۱۰۳ هجاء مصاحف الأمصار ۱۱۹ والدرة الصقيلة ۲۱.$) وكذلك قرأنا لقارئهم($وهي قراءة عبد الله بن عامر الشامي، مع ملاحظة تخفيف الذال لابن عامر، ويوافقه على التخفيف ممن قرأ بالتاء حفص وحمزة والكسائي وخلف العاشر. انظر: النشر ۲/ ۲۶۷ إتحاف ۲/ ۴۴ التيسير ۱۰۹ المهذب ۱/ ۲۳۵ البدور ۱۱۲.$).
و«أَهلَكنهَا»($ باتفاق كتاب المصاحف بدون اختلاف.$) و«بَيَتاً»($ فقد وقع في ثلاثة مواضع هنا في الآية ۴ وفي الآية ۹۶ كلاهما في الأعراف وفي الآية ۵۰ يونس ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وجرى العمل بالحذف. انظر: تنبيه العطشان ۸۵ التبيان ۱۰۳ دليل الحيران ۱۳۶.$) بحذف الألف فيهما.
و«دَعويهُمُ» بالياء، ووزن هذا الاسم: «فَعلَى($وفيه إعلال بالقلب، فالألف الأخيرة أصلها ياء لأنها جاءت رابعة فلما فتح ما قبلها قلبت ألفا.$)»، وجملة الوارد من ذلك($العبارة في هـ، ج: «منه».$) في كتاب الله عز وجل أربعة مواضع، هذا أولها، والثاني، والثالث في يونس في