«ويَحيَى» بالياء على الإمالة($وتغليبا للأصل، لأنها من ذوات الياء.$) وقد ذكر أيضا($تقدم في الآية ۱ البقرة.$) و«مَن حَيِىَ عَن بَيِّنَةٍ» بياء واحدة على قراءة الجماعة حاشا نافعا والبزّي وأبا بكر($في أ: «أبي بكر» وفي ق: «وأبو بكر»، وما أثبت من: ب، ج، هـ، م، ويوافقهم قنبل في وجه، وأبو جعفر كما تقدم.$)، وقد ذكر($سقطت من: ج، ق.$) في آخر الأعراف($عند قوله تعالى: إن ولي الله من الآية ۱۹۶ الأعراف.$)، «ولَو أَريكَهُم» بياء($في ق: «بالياء».$) بين الراء والكاف مكان الألف($سقطت من: ق، وألحقت في هامشها.$) على الأصل والإمالة($وقرأ بها أبو عمرو وحمزة والكسائي وخلف العاشر، وابن ذكوان بخلفه، وبالفتح والتقليل للأزرق، وليس له وجهان في ذوات الراء إلا في هذا. انظر: إتحاف ۲/ ۸۰ البدور الزاهرة ۱۳۰ المهذب ۱/ ۲۷۰.$) ولتنزعتم بحذف الألف ومثله «وَلَا تَنَزَعُوا فَتَفشَلُوا»($ تقدم ذكر حذف ألف أفعال: «النزاع» و «التنازع» لأبي داود دون أبي عمرو عند قوله تعالى: وتنزعتم في الأمر في الآية ۱۵۲ آل عمران.$) وسائر ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «يأيُّها الذينَ ءَامَنوا إذا لَقيتُم فِيَةً فاثبُتُوا»($ من الآية ۴۶ الأنفال.$) إلى قوله: «حكيمٌ» عشر الخمسين($رأس الخمسين آية وسقطت من: هـ «آية».$) آية، وليس في هذا الخمس سوى ما قد ذكر($في ج، ق: «ما تقدم» والعبارة في هـ: «مذكور كله ما فيه من الهجاء».$)

«ويَحيَى» بالياء على الإمالة($وتغليبا للأصل، لأنها من ذوات الياء.$) وقد ذكر أيضا($تقدم في الآية ۱ البقرة.$) و«مَن حَيِىَ عَن بَيِّنَةٍ» بياء واحدة على قراءة الجماعة حاشا نافعا والبزّي وأبا بكر($في أ: «أبي بكر» وفي ق: «وأبو بكر»، وما أثبت من: ب، ج، هـ، م، ويوافقهم قنبل في وجه، وأبو جعفر كما تقدم.$)، وقد ذكر($سقطت من: ج، ق.$) في آخر الأعراف($عند قوله تعالى: إن ولي الله من الآية ۱۹۶ الأعراف.$)، «ولَو أَريكَهُم» بياء($في ق: «بالياء».$) بين الراء والكاف مكان الألف($سقطت من: ق، وألحقت في هامشها.$) على الأصل والإمالة($وقرأ بها أبو عمرو وحمزة والكسائي وخلف العاشر، وابن ذكوان بخلفه، وبالفتح والتقليل للأزرق، وليس له وجهان في ذوات الراء إلا في هذا. انظر: إتحاف ۲/ ۸۰ البدور الزاهرة ۱۳۰ المهذب ۱/ ۲۷۰.$) ولتنزعتم بحذف الألف ومثله «وَلَا تَنَزَعُوا فَتَفشَلُوا»($ تقدم ذكر حذف ألف أفعال: «النزاع» و «التنازع» لأبي داود دون أبي عمرو عند قوله تعالى: وتنزعتم في الأمر في الآية ۱۵۲ آل عمران.$) وسائر ما فيه مذكور.
ثم قال تعالى: «يأيُّها الذينَ ءَامَنوا إذا لَقيتُم فِيَةً فاثبُتُوا»($ من الآية ۴۶ الأنفال.$) إلى قوله: «حكيمٌ» عشر الخمسين($رأس الخمسين آية وسقطت من: هـ «آية».$) آية، وليس في هذا الخمس سوى ما قد ذكر($في ج، ق: «ما تقدم» والعبارة في هـ: «مذكور كله ما فيه من الهجاء».$)