الأصل والإمالة وتقرأ هذه الكلمة، على وزن: «فعلى» بفتح الفاء وإسكان العين($وهي قراءة نافع وابن كثير، وابن عامر، ويعقوب والكوفيين.$) و «فعالى($في ب: «فعال» وهو تصحيف.$)» بضم الفاء وفتح العين وألف بعدها، وانفرد($في ج، ق: «وتفرد».$) بذلك($في هـ: «به».$) أبو عمرو بن العلا($وافقه من العشرة أبو جعفر. انظر: النشر ۲/ ۲۷۷ إتحاف ۲/ ۸۴ التيسير ۱۱۷ المهذب ۱/ ۲۷۲.$)، وفيها أيضا «ءَاوَوا» بألف بعد الواو الثانية في الموضعين($الأول في الآية ۷۳ والثاني في الآية ۷۵ وتقدم بيان زيادة الألف بعد واو الجمع في أول البقرة.$)، و«حتَّى يُهاجِرُوا» بألف($في ب، هـ: «بالألف».$)، [وكذا «وَهَاجَروا»($ ما بين القوسين زيادة من: هـ لسقوطها من أ، ب، ج، ق.$)]، و«جَهَدُوا» بحذف الألف($تقدم حذف ألف أفعال الجهاد لأبي داود دون أبي عمرو الداني في الآية ۲۴، ۲۱۶ البقرة.$)، و «و اءُولَئِكَ»($ باجماع كتاب المصاحف، وتقدم ذكره.$) و«مِّن وَّلَيتَهم»($ ولم يتعرض له أبو عمرو، ووافق المؤلف على الحذف تلميذه البلنسي مطلقا كما تقدم.$) و«مِّيثقٌ»($ لم يتعرض له أبو عمرو، وتقدم في البقرة في الآية ۲۶.$) وسائر ما فيها مذكور كله.
ثم قال تعالى: «والذينَ ءَامنُوا وهَاجَروا وجَهَدوا» إلى آخر السورة($وهو قوله عز وجل: إن الله بكل شىء عليم رأس الآية ۷۶ آخر الأنفال.$)، وما في($في ب: «ما في هذه».$) هذه الآية من الهجاء مذكور سالفا($في ج: «قبل»، وفي ق: «كله».$).

الأصل والإمالة وتقرأ هذه الكلمة، على وزن: «فعلى» بفتح الفاء وإسكان العين($وهي قراءة نافع وابن كثير، وابن عامر، ويعقوب والكوفيين.$) و «فعالى($في ب: «فعال» وهو تصحيف.$)» بضم الفاء وفتح العين وألف بعدها، وانفرد($في ج، ق: «وتفرد».$) بذلك($في هـ: «به».$) أبو عمرو بن العلا($وافقه من العشرة أبو جعفر. انظر: النشر ۲/ ۲۷۷ إتحاف ۲/ ۸۴ التيسير ۱۱۷ المهذب ۱/ ۲۷۲.$)، وفيها أيضا «ءَاوَوا» بألف بعد الواو الثانية في الموضعين($الأول في الآية ۷۳ والثاني في الآية ۷۵ وتقدم بيان زيادة الألف بعد واو الجمع في أول البقرة.$)، و«حتَّى يُهاجِرُوا» بألف($في ب، هـ: «بالألف».$)، [وكذا «وَهَاجَروا»($ ما بين القوسين زيادة من: هـ لسقوطها من أ، ب، ج، ق.$)]، و«جَهَدُوا» بحذف الألف($تقدم حذف ألف أفعال الجهاد لأبي داود دون أبي عمرو الداني في الآية ۲۴، ۲۱۶ البقرة.$)، و «و اءُولَئِكَ»($ باجماع كتاب المصاحف، وتقدم ذكره.$) و«مِّن وَّلَيتَهم»($ ولم يتعرض له أبو عمرو، ووافق المؤلف على الحذف تلميذه البلنسي مطلقا كما تقدم.$) و«مِّيثقٌ»($ لم يتعرض له أبو عمرو، وتقدم في البقرة في الآية ۲۶.$) وسائر ما فيها مذكور كله.
ثم قال تعالى: «والذينَ ءَامنُوا وهَاجَروا وجَهَدوا» إلى آخر السورة($وهو قوله عز وجل: إن الله بكل شىء عليم رأس الآية ۷۶ آخر الأنفال.$)، وما في($في ب: «ما في هذه».$) هذه الآية من الهجاء مذكور سالفا($في ج: «قبل»، وفي ق: «كله».$).