- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«عَلَّمُ»($ تقدم عند قوله: علم الغيوب في الآية ۱۱۱ المائدة.$) و«الصَّدَقَتِ»($ بالاتفاق، لأنه جمع مؤنث سالم وتقدم في الفاتحة.$) مذكور كله قبل($سقطت من: ق.$).
ثم قال تعالى: «اِستَغفِر لَهم أَولاَ تَستَغفِر لَهُم»($ من الآية ۸۱ التوبة.$) إلى قوله: «وهُم فَسِقُونَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ التوبة.$)، وفي هذا($في ق، هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الخمس من الهجاء، حذف الألف من:
«خِلَفَ»($ وهي إحدى الكلمات التي اتفق عليها الشيخان بالحذف، ورواها أبو عمرو الداني بسنده عن نافع بالحذف. انظر: المقنع ص ۱۱.$) و«أَن يُّجَهِدُوا»($ تقدم عند قوله: وجهدوا في سبيل الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، و«بِأَموَلِهِم»($ تقدم عند قوله: ونقص من الأمول في الآية ۱۵۴ البقرة.$) و«فَاستَذَنُوكَ»($ تقدم هنا في براءة: لا يستئذنك في الآية ۴۴.$) و«تُقَتِلُوا»($ سقطت من: ج، ق.$) بحذف الألف($تقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹، ۱۹۰ البقرة.$) من ذلك كله، وكذا: «الخَلِفِينَ» بغير ألف بعد الخاء مثل: «الفَسِقِينَ»($ باتفاق؛ لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم.$).
وكتبوا: «ولا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ» باللام من غير ياء بعدها، لأنه مجزوم بالأمر، وجزمه بطرح الياء منه($تقدم عند قوله عز وجل: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$)، وقد ذكر($في هـ: «ذكر أيضا» وما بعده ساقط.$) مع سائر ما فيه.
ثم قال تعالى: «اِستَغفِر لَهم أَولاَ تَستَغفِر لَهُم»($ من الآية ۸۱ التوبة.$) إلى قوله: «وهُم فَسِقُونَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ التوبة.$)، وفي هذا($في ق، هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الخمس من الهجاء، حذف الألف من:
«خِلَفَ»($ وهي إحدى الكلمات التي اتفق عليها الشيخان بالحذف، ورواها أبو عمرو الداني بسنده عن نافع بالحذف. انظر: المقنع ص ۱۱.$) و«أَن يُّجَهِدُوا»($ تقدم عند قوله: وجهدوا في سبيل الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، و«بِأَموَلِهِم»($ تقدم عند قوله: ونقص من الأمول في الآية ۱۵۴ البقرة.$) و«فَاستَذَنُوكَ»($ تقدم هنا في براءة: لا يستئذنك في الآية ۴۴.$) و«تُقَتِلُوا»($ سقطت من: ج، ق.$) بحذف الألف($تقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹، ۱۹۰ البقرة.$) من ذلك كله، وكذا: «الخَلِفِينَ» بغير ألف بعد الخاء مثل: «الفَسِقِينَ»($ باتفاق؛ لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم.$).
وكتبوا: «ولا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ» باللام من غير ياء بعدها، لأنه مجزوم بالأمر، وجزمه بطرح الياء منه($تقدم عند قوله عز وجل: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$)، وقد ذكر($في هـ: «ذكر أيضا» وما بعده ساقط.$) مع سائر ما فيه.
و«عَلَّمُ»($ تقدم عند قوله: علم الغيوب في الآية ۱۱۱ المائدة.$) و«الصَّدَقَتِ»($ بالاتفاق، لأنه جمع مؤنث سالم وتقدم في الفاتحة.$) مذكور كله قبل($سقطت من: ق.$).
ثم قال تعالى: «اِستَغفِر لَهم أَولاَ تَستَغفِر لَهُم»($ من الآية ۸۱ التوبة.$) إلى قوله: «وهُم فَسِقُونَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ التوبة.$)، وفي هذا($في ق، هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الخمس من الهجاء، حذف الألف من:
«خِلَفَ»($ وهي إحدى الكلمات التي اتفق عليها الشيخان بالحذف، ورواها أبو عمرو الداني بسنده عن نافع بالحذف. انظر: المقنع ص ۱۱.$) و«أَن يُّجَهِدُوا»($ تقدم عند قوله: وجهدوا في سبيل الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، و«بِأَموَلِهِم»($ تقدم عند قوله: ونقص من الأمول في الآية ۱۵۴ البقرة.$) و«فَاستَذَنُوكَ»($ تقدم هنا في براءة: لا يستئذنك في الآية ۴۴.$) و«تُقَتِلُوا»($ سقطت من: ج، ق.$) بحذف الألف($تقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹، ۱۹۰ البقرة.$) من ذلك كله، وكذا: «الخَلِفِينَ» بغير ألف بعد الخاء مثل: «الفَسِقِينَ»($ باتفاق؛ لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم.$).
وكتبوا: «ولا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ» باللام من غير ياء بعدها، لأنه مجزوم بالأمر، وجزمه بطرح الياء منه($تقدم عند قوله عز وجل: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$)، وقد ذكر($في هـ: «ذكر أيضا» وما بعده ساقط.$) مع سائر ما فيه.
ثم قال تعالى: «اِستَغفِر لَهم أَولاَ تَستَغفِر لَهُم»($ من الآية ۸۱ التوبة.$) إلى قوله: «وهُم فَسِقُونَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ التوبة.$)، وفي هذا($في ق، هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الخمس من الهجاء، حذف الألف من:
«خِلَفَ»($ وهي إحدى الكلمات التي اتفق عليها الشيخان بالحذف، ورواها أبو عمرو الداني بسنده عن نافع بالحذف. انظر: المقنع ص ۱۱.$) و«أَن يُّجَهِدُوا»($ تقدم عند قوله: وجهدوا في سبيل الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، و«بِأَموَلِهِم»($ تقدم عند قوله: ونقص من الأمول في الآية ۱۵۴ البقرة.$) و«فَاستَذَنُوكَ»($ تقدم هنا في براءة: لا يستئذنك في الآية ۴۴.$) و«تُقَتِلُوا»($ سقطت من: ج، ق.$) بحذف الألف($تقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ۱۸۹، ۱۹۰ البقرة.$) من ذلك كله، وكذا: «الخَلِفِينَ» بغير ألف بعد الخاء مثل: «الفَسِقِينَ»($ باتفاق؛ لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم.$).
وكتبوا: «ولا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ» باللام من غير ياء بعدها، لأنه مجزوم بالأمر، وجزمه بطرح الياء منه($تقدم عند قوله عز وجل: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$)، وقد ذكر($في هـ: «ذكر أيضا» وما بعده ساقط.$) مع سائر ما فيه.