- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«التَّئِبونَ العَبِدونَ الحَمِدونَ السَّبِحونَ الرَّكِعونَ السَّجِدونَ»($ في ب: «عليها علامة: «صح» في الهامش، وفي أ، ج: الحمدون والسئحون بواو العطف وما أثبت من ب، م، هـ محافظة على نظم الآية.$) بغير ألف($لأنه جمع مذكر سالم وتقدم في الفاتحة، إلا أن الجمع المذكر المهموز العين الأكثر فيه والراجح إثبات الألف، فاقتصر أبو داود هنا في قوله: التيبون والسيحون وفي الأحزاب في قوله: والصيمين على الحذف على الأقل وهو الوجه المرجوح حملا للنظائر المجاورة لها، وعليه العمل، دون أبي عمرو الداني فهي عنده ثابتة. انظر: فتح المنان ۲۳ دليل الحيران ۴۹، سمير الطالبين ۳۴.$) [في ذلك كله($وما بين القوسين المعقوفين في ب، هـ: «في الست كلم» وهي أبلغ في إفادة الحصر.$)] وقد تقدم نظائرها($في ب، هـ: «نظيرها».$)، «وَالحَفظونَ» كذلك($في هـ: «وكذا» مع التقديم والتأخير، وتقدم في فاتحة الكتاب.$)، و«لِلنَّبىِء» بلامين، و«اءُولِى قُربى» بياء($سقطت من: ب، ج، ق، هـ ووزنها: «فعلى».$)، و«أَصحَبُ»($ باتفاق الشيخين، وتقدم عند قوله: أولئك أصحب النار في الآية ۳۸ البقرة.$)، و«إبرَهيمَ» مذكور($تقدم عند قوله: وإذ ابتلى إبرهيم في الآية ۱۲۳ البقرة.$) و«لَأَوَّهُ» بغير ألف بين الواو والهاء($دون أبي عمرو الداني، فهو عنده بالألف الثابتة، لأنه على وزن: «فعّال» وهو أحد الأوزان التي يثبت فيها الألف، وجرى العمل على الحذف. انظر: المقنع ۴۴ دليل الحيران ۱۳۹ التبيان ۱۰۳.$) ومثله في هود: «أَوَّهٌ مُّنيبٌ»($ من الآية ۷۴ هود.$) [وسائر ذلك مذكور قبل($سقطت من: ب، ج، ق، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وما كانَ اللهُ لِيُضِلَّ قوماً»($ من الآية ۱۱۶ التوبة.$) إلى قوله: «الصَّدقينَ» رأس عشرين ومائة آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وعَلى الثَّلَثَةِ» بغير ألف بين اللام
ثم قال تعالى: «وما كانَ اللهُ لِيُضِلَّ قوماً»($ من الآية ۱۱۶ التوبة.$) إلى قوله: «الصَّدقينَ» رأس عشرين ومائة آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وعَلى الثَّلَثَةِ» بغير ألف بين اللام
و«التَّئِبونَ العَبِدونَ الحَمِدونَ السَّبِحونَ الرَّكِعونَ السَّجِدونَ»($ في ب: «عليها علامة: «صح» في الهامش، وفي أ، ج: الحمدون والسئحون بواو العطف وما أثبت من ب، م، هـ محافظة على نظم الآية.$) بغير ألف($لأنه جمع مذكر سالم وتقدم في الفاتحة، إلا أن الجمع المذكر المهموز العين الأكثر فيه والراجح إثبات الألف، فاقتصر أبو داود هنا في قوله: التيبون والسيحون وفي الأحزاب في قوله: والصيمين على الحذف على الأقل وهو الوجه المرجوح حملا للنظائر المجاورة لها، وعليه العمل، دون أبي عمرو الداني فهي عنده ثابتة. انظر: فتح المنان ۲۳ دليل الحيران ۴۹، سمير الطالبين ۳۴.$) [في ذلك كله($وما بين القوسين المعقوفين في ب، هـ: «في الست كلم» وهي أبلغ في إفادة الحصر.$)] وقد تقدم نظائرها($في ب، هـ: «نظيرها».$)، «وَالحَفظونَ» كذلك($في هـ: «وكذا» مع التقديم والتأخير، وتقدم في فاتحة الكتاب.$)، و«لِلنَّبىِء» بلامين، و«اءُولِى قُربى» بياء($سقطت من: ب، ج، ق، هـ ووزنها: «فعلى».$)، و«أَصحَبُ»($ باتفاق الشيخين، وتقدم عند قوله: أولئك أصحب النار في الآية ۳۸ البقرة.$)، و«إبرَهيمَ» مذكور($تقدم عند قوله: وإذ ابتلى إبرهيم في الآية ۱۲۳ البقرة.$) و«لَأَوَّهُ» بغير ألف بين الواو والهاء($دون أبي عمرو الداني، فهو عنده بالألف الثابتة، لأنه على وزن: «فعّال» وهو أحد الأوزان التي يثبت فيها الألف، وجرى العمل على الحذف. انظر: المقنع ۴۴ دليل الحيران ۱۳۹ التبيان ۱۰۳.$) ومثله في هود: «أَوَّهٌ مُّنيبٌ»($ من الآية ۷۴ هود.$) [وسائر ذلك مذكور قبل($سقطت من: ب، ج، ق، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وما كانَ اللهُ لِيُضِلَّ قوماً»($ من الآية ۱۱۶ التوبة.$) إلى قوله: «الصَّدقينَ» رأس عشرين ومائة آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وعَلى الثَّلَثَةِ» بغير ألف بين اللام
ثم قال تعالى: «وما كانَ اللهُ لِيُضِلَّ قوماً»($ من الآية ۱۱۶ التوبة.$) إلى قوله: «الصَّدقينَ» رأس عشرين ومائة آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وعَلى الثَّلَثَةِ» بغير ألف بين اللام